أبو فرج الأصفهاني
وهو علي بن الحسين بن محمد بن أحمد بن الهيثم المرواني الأموي العباسي، أحد أعظم الأدباء والعلماء والمؤرخون العرب، والذين رفعوا الأدب العربي في العصر العباسي والأموي إلى أعلى المراتب والدرجات.
وهو علي بن الحسين بن محمد بن أحمد بن الهيثم المرواني الأموي العباسي، أحد أعظم الأدباء والعلماء والمؤرخون العرب، والذين رفعوا الأدب العربي في العصر العباسي والأموي إلى أعلى المراتب والدرجات.
خير الدين الزركلي شاعر وأديب ومؤرّخ ومدوّن عربي وقومي من أصول سورية، ولد في التاسع من ذي الحجة في عام ألف وثلاثمائة وعشرة للهجرة.
وهو عبد الملك بن عبد العزيز اليمامي العباسب السلولي، أديب وكاتب ومؤلف عربي من اليمامة. ولم يذكر المدوّنون تاريخاً معروفاً لولادتهِ.
وهو عكاشة بن عبد الصمد العمى، شاعر وأديب من فحول الشعراء المخضرميين الذين شهدتهم العصور الأموية والعصر العباسي الأول.
وهو زياد بن معاوية بن ضباب بن جابر بن يربوع بن غيظ بن مُرّة بن عوف بن سعد بن ذُبيان بن بغيض بن ريث غطفان المري الذُبياني، المعروف بأبو أمامة.
وهو شاعر عربي وأديب مرموق وصحابي، من المُعمّرين الذين عاشوا عمراً طويلاً، حتى أنَّه قيل أنه عاش ما يُقارب المئة وعشرين سنةً من عمره
وهو عمر بن مسعود اليشكري، أديب وكاتب ومؤلف عربي يرجع نسبه إلى بني يشكر التي كانت قبيلة مرموقة في تهامة، ولد المنخل اليشكري الشاعر الشهير في عام خمسمائة وثمانون للميلاد، وذلك في مكة المكرمة بالتحديد بمنطقة في غرب مكة كانت تسمى الشعيبة، وذلك بعد عام الفيل بقرابة العشر سنوات.
هو حاتم بن عبدالله بن سعد بن آل فاضل بن امرئ القيس بن عدي بن أخزم، بن أبي أخزم هزومة بن ربيعة بن جرول بن ثعل بن عمرو بن الغوث بن طيء الطائي
وهو أحمد بن شهاب الدين عبد الرزاق الرضوي البيشاوري الهندي، المُلقَّب بالأديب البيشاوري، حيث ولد عام ألف وثمانمائة وأربعة وأربعين للميلاد
أمَّا عن التعريف بشاعر هذه القصيدة: فهو محمد بن القاسم الثقفي، ولد في الطائف سنة"72" هجري، ، فكان محمد الثقفي يحب الجهاد فكان مهتمًا في تدبير الجيوش ونشر الإسلام في أرجاء العالم.
أمَّا عن التعريف بشاعر هذه القصيدة: فهو نزار قباني الشاعر السوري الدمشقي الذي ولد سنة 1923 ميلادي، عرف شعره بالبساطة والبلاغة، وهذه الميزة التي ميزت شعره عن باقي شعراء العصر الحديث، وأيضاً أبدع في كتابة شعر الغزل، واشتهر بحبه للوطن.
هو العباس بن الأحنف بن الأسود بن طلحة، ولد في اليمامة في نجد، ومن ثم انتقل إلى بغداد وعاش بها إلى أن مات فيها، من شعراء العصر العباسي، عاصر هارون الرشيد، ورافق إبنه المأمون.
أما عن مناسبة قصيدة "يا صاحبي تلوما لا تعجلا" فيروى بأن المرقش الأكبر كان يحب ابنة عمه أسماء بنت عوف بن مالك، فذهب إلى أبيها يريد أن يخطبها، فقال أبوها له: لا أزوجك إياها إلا عندما تعرف بين الناس، فانطلق مرقش إلى أحد الملوك.
أما عن مناسبة قصيدة "وبدلت قسطا بعد اروى وحبها" يروى أن الحسن بن علي قرر في يوم أن يسافر إلى بلاد الشام، وقد خرج في ذات ليلة حينما جنّ عليه الليل، وبينما هو في طريقه إلى هنالك رأى قصرًا.
أما عن مناسبة قصيدة "علام تلفتين وأنت تحتي" فيروى بأن الفرزدق والجرير خرجا من العراق باتجاه مدينة ارصافة، وكان ذلك بعد إصرار من أمير المؤمنين الخليفة هشام بن عبد الملك.
أما عن مناسبة قصيدة "مهلا نوار أقلي اللوم والعذل" فيروى بأن المدينة التي يعيش فيها حاتم الطائي أصابتها سنة اقشعرت لها الأرض، فكانت سنة جفاف، سمائها مغبرة، وكانت الإبل لا تجد الماء لتشرب، وجف حليب المواشي.
أما عن مناسبة قصيدة "ألا يا لقومي للنوائب والدهر" فيروى بأن هدبة بن الخشرم كان معروفًا بأنه من شجعان القوم، وقد اشتهر بالمروءة والصبر، وبأنه ينجد المظلومين، وقد كان لهدبة أخ اسمه حوط.
أما عن مناسبة قصيدة "تضوع مسكا بطن نعمان إن مشت" فيروى بأن محمد بن عبدالله بن نمير الملقب بالنميري قال في زينب بنت يوسف الثقفي " أخت الحجاج بن يوسف الثقفي" قصيدة، وفيها يقول.
أما عن مناسبة قصيدة "استبقني إلى الصباح أعتذر" فيروى بأن أمير المؤمنين الخليفة الأموي سليمان بن عبد الملك خرج في يوم يقصد بيت المقدس، وكان سليمان من أغير رجال قريش، وبينما هو في الطريق نزل في غور البلقاء.
أما عن مناسبة قصيدة "والله يا طرفي الجاني على كبدي" فيروى بأنه في يوم دخل الشاعر أبو النواس على أمير المؤمنين الأمين أبو عبدالله محمد بن هارون الرشيد، وهو جالس في مجلسه.
وراء كل قصيدة من قصائد الشعر العربي قصة تحلو، ووراء حروفها هدف وغاية سنرويها ونبحر في هواها، بدايتها تطيب كما النهاية، فهذه القصيدة لأبو القاسم محمد المكنى المعتمد بن عباد الذي كان ملكًا على منطقة إشبيلية في الأندلس.
أما عن مناسبة قصيدة "غدرت ولم ترعي لبعلك حرمة" فيروى بأنّ رجلًا من بني يشكر يدعى غسان بن جهم بن العذافر، له ابنة عم تدعى أم عقبة بنت عمرو بن الأجبر، وقد كان غسان يحبها، وكانت هي تحبه أيضًا.
رواء كل قصيدة في الشعر العربي حكاية مؤثرة وهذه القصيدة التي تسمى "باليتيمة"، فقد سميت بهذا الأسم؛ لأن قائلها غير معروف والبعض قد انتسبها للشاعر دوقلة المنبجي، فهذا الشاعر مجهول لا يُعرف له إلا هذه القصيدة.
كتب الشاعر العربي السوري الشهير والمترجم المؤلف ثائر زين الدين العديد من المؤلفات العربية التي أثرت الساحة الشعرية بالكثير من العلم والمعرفة والثقافة على حدٍ سواء.
كتب الأديب والشاعر العربي السوري الشهير أيمن أبو الشعر العديد من المؤلفات التي أثرت الأدب والشعر العربي على حدٍ سواء، كما ويعتبر الشاعر أيمن أبو الشعر أحد المؤلفين الكبار الذي كان لمؤلفاته أثر بالغ الأهمية على المتذوقين للأدب العربي.
يعتبر الشاعر العربي السوري الشهير مصطفى صمودي أحد الشعراء العرب الذين أثروا المخزون الشعري بالكثير من العلم والمعرفة على حدٍ سواء.
ساهم الشاعر العربي والمؤلف والأديب السوري الشهير هاجم العيازرة في إثراء الساحة الشعرية بالكثير من العلم والمعرفة والثقافة الأدبية والشعرية على حجدٍ سواء.
حصل الأديب والشاعر العربي على العديد من الجوائز والتي كان أبرزها جائزة نقابة المعلمين التي أقيمت من أجل رعاية الشعر العربي والأدب على حدٍ سواء هذا في عام ألف وتسعمائة وتسعة وثمانين للميلاد وحتى عام ألف وتسعمائة وتسعين للميلاد.
أمَّا عن التعريف بدعبل الخزاعي: فهو محمد بن دعبل بن سليمان بن تميم، يكنى أبو علي يلقب بدعبل؛ لدعابة كانت فيه، ولد دعبل الخزاعي في العراق بالكوفة.
أمَّا عن التعريف بشاعر هذه القصيدة: فهو الإمام محمد بن سعيد البوصيري ولد سنة "608" للهجرة في مصر بقرية دلاص بني سويف.