الشعر والشعراء

الآدابالشعر والشعراء

مختارات من الشعر الجاهلي للنابغة الذبياني

النابغة الذبياني هو أبو أُمامة زياد بن معاوية بن ضباب الذبياني،ولقب بالنابغة بحسب ما روي - لانه نبغ في الشعر بعد أن اسنَّ وأحتنك. والنابغة لقب أُطلق على شعراء كثر منهم النابغة الجعدّي والنابغةُ الشيباني وشاعرنا النابغة الذبياني وهو اشعرهم دون منازع.

الآدابالشعر والشعراء

زهير بن أَبي سُلمى

هو زهير بن أبي سلمى بن ربيعه بن رياح المُزنّي ،وقد نسب أَنه غطفاني إلا انهُ مزنّي النسب غطفاني النشأه والمربى،وبالأخص في كنف خاله بَشامه بن الغدير وقد عاشَ زهير في بيئة الحروب التي نشبت بين عبس وذيبان (حروب داحس والغبراء)والشعر ورثه عن أبوه وكان ممن ورث الشعر اخواتهُ سلمى والخنساء وهما شاعرتين ولا ننسى بأن (الحطيئه) أحد تلامذتهُ وخريج من مدرسة إبنَ أبي سلمى وشعر زهير ينظم في المديح،والغزل،ووصف الصيد والهجـــاء ومع انه شاعر إلا أنه لا يشغل نفسه بالغزل ولوعة

الآدابالأدب العربيالشعر والشعراء

ما هي أهم السمات التي يتمتع بها الغزل الصريح في العصر العباسي؟

انتشر الغزل الصريح بشكل كبير جداً وهذا في العصر العباسي، كما ويُسمى الغزل الصريح أيضاً بشعر المجون، حيث نجد أنَّ لهذا النوع من الشعر العديد من الأنواع التي تندرج أسفله، ولعل هذه الأنواع هي:" الغزل بالمؤنث، الغزل بالمذكر، الغزل بالغلاميات، الغزل الديري".

الآدابالشعر والشعراء

قصة قصيدة أفي فضل حبل لا أباك ضربته

أما عن مناسبة قصيدة "أفي فضل حبل لا أباك ضربته" فيروى بأن خداش بن عبد الله خرج إلى الشام، ومعه عمرو بن علقمة، وبينما هم في طريقهم إلى الشام نزلوا في منزل، وخرج خداش بنيقه يرعاها، وترك عند عمرو ناقة مريضة وأمره أن يربطها بحبل.

الآدابالشعر والشعراء

قصة قصيدة كم من قصير شديد القلب محنتك

أما عن مناسبة قصيدة "كم من قصير شديد القلب محنتك" فيروى بأن سعد بن ضمرة كان قد اعتاد على أن يغير على قبيلة النعمان بن المنذر، وفي غاراته كان يسلب أموال النعمان، وبعد مدة من الزمن نفذ صبر النعمان بن المنذر فبعث إلى سعد بكتاب.

الآدابالشعر والشعراء

قصة قصيدة وبدا له من بعد ما انتقل الهوى

أما عن مناسبة قصيدة "وبدا له من بعد ما انتقل الهوى" للحلاج فيروى بأن تميم بن المعز الفاطمي كان واحدًا من أكابر الأمراء في دولة أبيه وأخيه العزيز، وقد اتفق بأنه حصل معه حادثة غريبة، وهي أنه أرسل في يوم من الأيام إلى مدينة بغداد.

الآدابالشعر والشعراء

قصة قصيدة لعمرك ما نفس بجد رشيدة

أما عن مناسبة قصيدة "لعمرك ما نفس بجد رشيدة" فيروى بأنه كان للشاعر عمرو بن قميئة عم يقال له مرثد، وكان مرثد كبيرًا في العمر، ومتزوج من امرأة جميلة، واعتاد مرثد أن يقوم بجمع إخوانه وأبناء عمه في مجلسه لكي يتناولون الطعام عنده في كل يوم.

الآدابالشعر والشعراء

قصة قصيدة أما الحبيب فقد مضى

أما عن مناسبة قصيدة "أما الحبيب فقد مضى" فيروى بأن معظم أخبار الجارية عريب كانت مع الخلفاء والوزراء وقادة الجيوش وكبار رجال الدولة، إلا أن معظم القصائد التي أنشدتها كانت في رجلين اثنين، أحدهما خادم يقال له صالح المنذري.

الآدابالشعر والشعراء

قصة قصيدة وكانت أمور الناس منبتة القوى

أما عن مناسبة قصيدة "وكانت أمور الناس منبتة القوى" فيروى بأن إبراهيم بن الهرمة، كان يسكن في المدينة المنورة، وفي يوم من الأيام خرج من بيته وتوجه إلى السوق، وبينما هو في السوق التقى بشخص يقال له عمر بن أيوب الليثي، وكان الاثنان أصدقاء، فجلس الاثنان.