الشعر والشعراء

الآدابالشعر والشعراء

قصة قصيدة يا منزلا لعب الزمان بأهله

خرج الخليفة هارون الرشيد في يوم إلى الصيد، فمر من أمام بيت من بيوت البرامكة، وقرأ أبياتًا من الشعر على جدران هذا البيت، فبكى، وطلب من الأصمعي أن يقص عليه خبرًا من أخبارهم، فقص عليه خبرًا من أخبار الفصل بن يحيى، حيث كان شديد الكرم مع شاعر مدحه.

الآدابالشعر والشعراء

قصة قصيدة تزوج فما في الناس أتعس من عزب

لقي رجل يقال له النائلي برجل يقال له الجاهلي، وطلب منه أن ينصحه، فنصحه ببيت من الشعر أن يتزوج، فأقسم عليه النائلي أن يكف، ولك لأن كلامه كان شديد الوقع عليه، ووعده أن يتزوج، خوفًا من سطوة لسانه، فنصحه الجاهلي أن يعجل بذلك.

الآدابالشعر والشعراء

قصة قصيدة جسمي غدا منزل الأسقام والمحن

أما عن مناسبة قصيدة "جسمي غدا منزل الأسقام والمحن" فيروى بأن الخليفة هارون الرشيد أرق في ليلة من الليالي، ولم يستطع النوم، وبقي يتقلب من جهة إلى جهة، وعندما تعب من ذلك، نادى على مسرور، وقال له: انظر لي أحدًا يسليني من الأرق الذي أنا فيه.

الآدابالشعر والشعراء

قصة قصيدة الحب حلو أمرته عواقبه

أما عن مناسبة قصيدة "الحب حلو أمرته عواقبه" فيروى بأن رجلًا من أهل بغداد يقال له أبي عكرمة خرج في يوم من الأيام من بيته، وتوجه صوب المسجد الجامع في بغداد، وبينما هو في طريقه إلى هنالك، مر من أمام منزل أبي عيسى بن المتوكل.

الآدابالشعر والشعراء

قصة قصيدة دار الصهباء الذي لا ينتهي

أما عن مناسبة قصيدة "دار الصهباء الذي لا ينتهي" فيروى بأن امرأة من أهل المدينة المنورة يقال لها صهباء، وهي من قبيلة هذيل، وكانت صهباء شديدة الجمال، وفي يوم من الأيام تقدم ابن عم لها لكي يتزوج منها، فزوجها له أباها، ومكثت في بيته مدة من الزمان.

الآدابالشعر والشعراء

قصة قصيدة ألا بلغ أم المؤمنين بأننا

أما عن مناسبة قصيدة "ألا بلغ أم المؤمنين بأننا" فيروى بأن شابًا من أهل الكوفة كان يعشق ابنة عم له، ولكن ابنة عمه لم تكن تحبه، وعلى الرغم من معرفته بذلك، فقد قرر هذا الشاب أن يذهب إلى عمه ويطلب يدها للزواج منه، فخرج من بيته في يوم من الأيام وتوجه إلى بيت عمه.

الآدابالشعر والشعراء

قصة قصيدة هلا مشيت كذا غداة لقيتهم

أما عن مناسبة قصيدة "هلا مشيت كذا غداة لقيتهم" فيروى بأن معن بن زائدة كان قد أدرك كلًا من العصر الأموي والعصر العباسي وكان في العصر الأموي من المكرمين، ينتقل من ولاية مدينة إلى ولاية مدينة أخرى، وعندما قامت الدولة العباسية.

الآدابالشعر والشعراء

قصة قصيدة ألا رب صوت رائع من مشوه

أما عن مناسبة قصيدة "ألا رب صوت رائع من مشوه" فيروى بأن أبو زيد الأسدي دخل في يوم من الأيام على الخليفة سليمان بن عبد الملك بن مروان وهو في مجلسه، وكانت الشمس قد غابت، فقال له: السلام عليك يا أمير المؤمنين ورحمة الله وبركاته.

الآدابالشعر والشعراء

قصة قصيدة إذا خرج الإمام من الدواء

أما عن مناسبة قصيدة "إذا خرج الإمام من الدواء" بأن الخليفة العباسي المتوكل على الله مرض في يوم من الأيام، ولكي يبرى مما له من سقم وصف له الأطباء دواء يشربه، فأخذ الدواء وشرب منه، ودخل عليه أهل المدينة يهدونه أنواع الهدايا وطرائف التحف.