الشعر والشعراء

الآدابالشعر والشعراء

قصة قصيدة إلى الله فيما نابنا نرفع الشكوى

أما عن مناسبة قصيدة "إلى الله فيما نابنا نرفع الشكوى" فيروى بأن الخليفة هارون الرشيد بعد أن قتل جعفر بن يحيى البرمكي، بعث جنده لكي يلقوا القبض على أبيه يحيى، وأخيه جعفر، ومن ثم خرج هارون الرشيد صوب الرقة، وأخذهما معه إلى هنالك.

الآدابالشعر والشعراء

قصة قصيدة ألا يا أيه الملك الذي قد

أما عن مناسبة قصيدة "ألا يا أيه الملك الذي قد" فيروى بأن فاطمة بنت عبد الملك بن مروان دخلت إلى مجلس زوجها عمر بن عبد العزيز، وكانت تريد أن تبارك له بالخلافة، ولكن الخليفة لم يقابلها بالفرح، بل خيرها بين أمرين، وهما إما أن تبقى معه ولا يوجد عنده وقت لها.

الآدابالشعر والشعراء

قصة قصيدة يا ظبية أشبه شيء بالمها

أما عن مناسبة قصيدة "يا ظبية أشبه شيء بالمها" فيروى بأن ابن دريد كان قد ولد في البصرة، ونشأ فيها، ولكن عندما قام الأحباش بمهاجمة البصرة، وتمكنوا من قتل الرباشي، هرب منها، وانتقل إلى عمان، وأقام هنالك اثنا عشرة سنة قبل أن يعود إلى البصرة، وعندما عاد إلى البصرة ثانية أقام فيها مدة من الزمن.

الآدابالشعر والشعراء

قصة قصيدة يا آل برمك إنكم

قام الخليفة هارون الرشيد بوضع يحيى بن خالد البرمكي في السجن، فبعث إليه برسالة يطلب فيها أن يسامحه ويعفو عنه، ولكن الخليفة لم يقبل بذلك، وبعث له بآيات من القرآن الكريم، وأبيات من الشعر تدل على رفضه.

الآدابالشعر والشعراء

قصة قصيدة أقول وقد جاء البشير بوقعة

أما عن مناسبة قصيدة "أقول وقد جاء البشير بوقعة" ليحيى بن محمد الأسلمي فيروى بأن الموفق بالله أبو أحمد بن المتوكل عندما انتهى من شأن مدينة المختارة وهي مدينة  علي بن محمد الورزنيني صاحب الزنج، واستولى على كل ما فيها من مال.

الآدابالشعر والشعراء

قصة قصيدة دعوت الهنا ودعوت العلا

أما عن مناسبة قصيدة "دعوت الهنا ودعوت العلا" لأبي الفتوح فيروى بأن الوزير أبو الفتح ابن ذي الكفايتين كان يكره الصاحب بن عباد، ويريد أن يأخذ مكانه كوزير لمؤيد الدولة، وبسبب ذلك كاد له ودبر له المكائد حتى تمكن من التسبب بعزله عن وزارة مؤيد الدولة.

الآدابالشعر والشعراء

قصة قصيدة أتاني مع الركبان ظن ظننته

أما عن مناسبة قصيدة "أتاني مع الركبان ظن ظننته" فيروى بأن محمد بن يزيد النحوي خرج في يوم من الأيام من بيته، وتوجه إلى بيت رجل من أصدقائه يقال له عبد الله بن المعتز، وعندما وصل إلى بيته وطرق عليه بابه، خرج إليه عبد الله بن المعتز، ورحب به، وأدخله إلى مجلسه.

الآدابالشعر والشعراء

قصة قصيدة لها في سواد القلب تسعة أسهم

أما عن مناسبة قصيدة "لها في سواد القلب تسعة أسهم" فيروى بأن قيس بن الملوح كان قد أحب ابنة عمه ليلى العامرية، حيث نشأ وتربى معها، فقد كان يرعى معها إبل والده ووالدها، فكانا رفيقين في الطفولة والصبا، فوقع قيس بعشقها، وهام بها، وكما اعتاد العرب في ذلك الزمان.