فلسفة أدورنو في صناعة الثقافة
كان ثيودور أدورنو فيلسوفًا غير تقليدي للغاية، حيث كتب مجلدات عن موضوعات فلسفية مثل العقل والأخلاق، وقام أيضًا بتوسيع كتاباته وتركيزه النقدي ليشمل الترفيه الجماعي،
كان ثيودور أدورنو فيلسوفًا غير تقليدي للغاية، حيث كتب مجلدات عن موضوعات فلسفية مثل العقل والأخلاق، وقام أيضًا بتوسيع كتاباته وتركيزه النقدي ليشمل الترفيه الجماعي،
سيمون دو بوفوار روائية وفيلسوفة وناشطة في مجال حقوق المرأة، قصدت أن يتم الصراع الطبقي وكفاح الجنسين في وقت واحد،
نُشر بيروس وسينياس (Pyrrhus and Cinéas) عام 1944، وبعد عام واحد من جائت لتبقى (She Came To Stay) وهو أول مقال فلسفي للفيلسوفة سيمون دو بوفوار.
هناك بعض المفكرين الذين تم تحديدهم بشكل لا لبس فيه على أنّهم فلاسفة على سبيل المثال أفلاطون، وهناك آخرون مكانتهم الفلسفية محل نزاع إلى الأبد
كان الفيلسوف الفرنسي بيير بايل (Pierre Bayle) فيلسوفًا ومؤرخًا فرنسيًا متشككًا في القرن السابع عشر، واشتهر بعمله الموسوعي المعجم التاريخي والنقدي لعام 1697 في طبعته الأولى
يشير مصطلح (فلسفة أمريكا اللاتينية) على نطاق واسع إلى الفلسفة في أمريكا اللاتينية أو منها أو عنها، ومع ذلك فإنّ تعريف كل من (أمريكا اللاتينية) و(الفلسفة) سلسان تاريخيًا ومتنازع عليهما،
كان هناك اهتمام كبير بالاهتمامات الاجتماعية بين فلاسفة أمريكا اللاتينية، ويرجع ذلك جزئيًا إلى رد فعل على الظروف الاجتماعية والاقتصادية لأمريكا اللاتينية،
وقف تفكير الفيلوف جان بودريار عند أحد المراحل في تقليد فرنسي في تمجيد الثقافة البدائية أو ما قبل الحداثة على العقلانية المجردة والنفعية في المجتمع الحديث،
يشتهر الفيلسوف أناكساجوراس بآرائه العلمية وآرائه الفلسفية، حيث ادّعى أنّ الأجرام السماوية كانت حجارة وليست آلهة وقيل إنّه تنبأ بسقوط نيزك،
اقترح الفيلسوف أناكساجوراس نظرية كل شيء مثل علماء ما قبل السقراط الآخرين، كما تناول موضوعات يمكن وضعها الآن خارج مجال البحث الفلسفي،
لقد اقترح الفيلسوف أناكساجوراس نظريات حول مجموعة متنوعة من الموضوعات، إلّا أنّه اشتهر بنظريتين وهما أنّه تكهن أنّ في العالم المادي يحتوي كل شيء على جزء من كل شيء آخر،
تؤكد كتابات وفلسفة جين آدامز على الخبرة المباشرة والتعددية وقابلية الخطأ في التعامل مع القضايا الاجتماعية الملموسة،
تمثل إنجازات آدامز كمصلحة اجتماعية إرثًا رائعًا لكنها تركت أيضًا تراثًا فكريًا مهمًا، وقامت بتأليف عشرات الكتب وأكثر من 500 مقالة عن الفلسفة الاجتماعية الأصلية،
كانت الفيلسوفة جين أدامز ناشطة وكاتبة غزيرة الإنتاج في التقاليد البراغماتية الأمريكية، وأصبحت زعيمة معترف بها على المستوى الوطني للتقدمية في الولايات المتحدة
إذا تم تعريف الراديكالية على أنّها تتحدى هياكل السلطة الحالية، فإنّ الفيلسوفة جين آدامز كانت الأقل نخبوية والأكثر راديكالية من بين الفلاسفة الأمريكيين في عصرها،
كانت جين أدامز مفكرة اجتماعية وفيلسوفة عامة وقائدة لحركة بيوت الاستيطان في الولايات المتحدة في أواخر القرن التاسع عشر وأوائل القرن العشرين،
تشير كتابات جين أدامز للأعوام من 1860 إلى عام 1935، بالإضافة إلى الاعتماد على عمل عالمة الاجتماع النسوية المعاصرة دوروثي سميث،
خلال الحرب العالمية الأولى وجدت الفيلسوفة جين آدامز رسالتها الرئيسية الثانية وهي تعزيز السلام الدولي، وباعتبارها من دعاة السلام احتجت على دخول الولايات المتحدة الحرب العالمية الأولى،
الفيلسوفة جين أدامز كمصلحة اجتماعية أمريكية وداعية للسلام وراعية (مع نيكولاس موراي بتلر) لجائزة نوبل للسلام عام 1931
دمجت فلسفة جين آدامز البراغماتية التجربة مع النظرية في رقصة مستمرة، وديناميكية تجعل من غير المناسب فصل نظرياتها عن القضايا الاجتماعية التي انخرطت فيها،
يذهب الفيلسوف جان بودريار في نهاية المطاف إلى ما هو أبعد من الفلسفة والنظرية الاجتماعية الكلاسيكية تمامًا،
إنّ عمل الفيسلوف جان بودريار مرآة الإنتاج وكتابه التالي (التبادل الرمزي والموت) (Symbolic Exchange and Death) عام 1976 وهو نص رئيسي تمت ترجمته أخيرًا في عام 1993،
يتحدى فكر الفيلسوف جان بودريار من منتصف السبعينيات حتى وفاته عام 2007 النظريات في مجموعة متنوعة من التخصصات،
في الثمانينيات من القرن الماضي افترض الفيلسوف جان بودريار (انعكاسًا جوهريًا)، أي تقلب أو اتجاه معكوس للمعنى والتأثيرات حيث تتحول الأشياء إلى نقيضها،
يظل جان جاك روسو شخصية مهمة في تاريخ الفلسفة وذلك بسبب مساهماته في الفلسفة السياسية وعلم النفس الأخلاقي وبسبب تأثيره على المفكرين اللاحقين
يشتهر جان جاك روسو بإعادة تصور العقد الاجتماعي باعتباره ميثاقًا بين "إرادة عامة" فردية وجماعية تهدف إلى الصالح العام وتنعكس في قوانين الدولة المثالية
يبدو الأمر كما لو أنّ قلبي وعقلي لا ينتميان إلى نفس الشخص، وتأتي المشاعر أسرع من البرق وتملأ روحي، لكنها لا تجلب لي أي إضاءة حيث يحرقونني ويذهلونني
الناس الذين تسحقهم القوانين ليس لديهم أمل سوى التهرب من السلطة، إذا كانت القوانين هي أعداءهم فسيكونون أعداء للقانون، وأولئك الذين لديهم الكثير من الأمل وليس لديهم ما يخسرونه سيكونون دائمًا خطرين."
تتوزع مساهمات روسو في الفلسفة السياسية بين أعمال مختلفة أبرزها الخطاب حول أصول عدم المساواة والخطاب حول الاقتصاد السياسي والعقد الاجتماعي والاعتبارات المتعلقة بحكومة بولندا،
مشكلة الحرية هي القوة الدافعة وراء العقد الاجتماعي، ففي حالة الطبيعة يتمتع الناس بالحرية الجسدية مما يعني أنّ أفعالهم ليست مقيدة بأي شكل من الأشكال لكنهم ليسوا أكثر من حيوانات وعبيد لغرائزهم ودوافعهم