قصة وعود شرقية
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة حول إحدى الفتيات، وقد كانت الفتاة في مقتبل العمر وهي من أصول روسية، حيث أنها في يوم من الأيام كانت تلك الفتاة حامل وقد اضطرت إلى دخول المستشفى من أجل أن تضع جنينها في وقت مبكر على موعد الولادة.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة حول إحدى الفتيات، وقد كانت الفتاة في مقتبل العمر وهي من أصول روسية، حيث أنها في يوم من الأيام كانت تلك الفتاة حامل وقد اضطرت إلى دخول المستشفى من أجل أن تضع جنينها في وقت مبكر على موعد الولادة.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة حول العديد من التوترات الكبيرة التي حدثت بين كل من طائفتين في إحدى المدن التي تعرف باسم بوهيما، حيث أنه شهدت سنوات عدة مشاحنات كبيرة قادت إلى اشتعال الحروب، فقد حاربت بعضهما البعض منذ منتصف القرن الخامس عشر حتى الربع الأول من القرن السادس.
في البداية تدور وقائع وأحداث الرواية حول قصة حب تحصل بين فتاة صغيرة في مقتبل العمر ورجل كبير في السن، حيث أنهم يتعرفون على بعض من خلال علاقة الصداقة التي تربط الرجل بعائلة الفتاة، كانت الفتاة تدعى ماشا وهي ما تزال في عمر السابعة عشر.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث الرواية في أثناء قيام خلال الحرب العالمية الأولى وعلى وجه التحديد في سنة 1915م، حيث أنه في أحد الأيام تتلقى بطلة الرواية وهي سيدة تدعى جين فين وبينما كانت تعتلي إحدى السفن البحرية مجموعة من الوثائق السرية.
في البداية تدور وقائع وأحداث الرواية في اليوم الذي انتقل به أحد الشبان والذي يدعى ديمتري من مدينة موسكو، وقد كان شاب لطيف ومهذب ومثالي، كان يسعى إلى هدف محدد في ذهنه ألا وهو أن يقوم على بناء حياة جديدة خاصة به في مدينة القوقاز.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث الرواية حول إحدى المستشفيات التي تُعنى بمعالجة من الأمراض العقلية، وفي ذلك المستشفى توجد هناك صالة واسعة وكبيرة يطلق عليها اسم الجناح رقم 66، وهذا المستشفى يوجد في إحدى المناطق الريفية، كما كان يلحق به الكثير من الانتقادات.
في البداية تدور وقائع وأحداث الرواية حول حياة أحد الشخصيات الرئيسية في الأحداث وهو شاب يدعى أورلي، إذ أن ذلك البطل كان يقيم في دولة إنجلترا، وقد كان تلك الفترة في عهد الملكة إليزابيث الأولى، وفي أحد الأيام يخضع هذا الشاب إلى تغيير جذري وغامض في جنسه.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث الرواية في جزئيين، حيث أن في الجزء الأول كانت تدور الأحداث حول الشخصية الأساسية وهو تفاصيل حياة أحد الشباب، حيث أن ذلك الشاب يدعى ميرول وهو من الشباب الذين يمتازون بشخصية كتومه وغامضة، إذ أنه كانت أول حدث حصل معه هو وفاة والدته.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث الرواية حول قصة إحدى السيدات التي كانت تعاني من مشاكل صحية حرمتها من نعمة إنجاب الأطفال وتدعى راينا، كانت تلك السيدة من النساء اللواتي يمتلكن ثروة طائلة وترغب على الدوام في إقامة المشاريع الخيرية وخصوصاً تلك التي كانت يستفيد منها الأطفال.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث الرواية حول إحدى الفتيات التي كانت تشارك في المباريات التي تقام في مدينتها، حيث يتم سرد الرواية من خلالها، وتلك الفتاة تدعى كاتي، كانت كاتي ما زالت في عمر السادسة عشر، حيث أن تلك الفتاة كانت قد تطوعت للمشاركة في إحدى المباريات.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث الرواية حول مجموعة من الوفيات التي ظهرت أن أسباب موتهن هي أمور طبيعية، لكن في حقيقة الأمر أن أسباب الوفاة كانت بشكل مختلف، حيث أنها كان لها ارتباط خاص في أحد النزل الذي يقع في إحدى القرى، وهذا النزل تقيم به مجموعة من النزلاء.
في البداية كانت قد وقعت أحداث الرواية في ذات اليوم التي تم به وفاة أحد الأشخاص في المكان الذي يقع به متحف اللوفر وهو في مدينة باريس في دولة فرنسا، وقد كان ذلك الرجل يدعى جاك وهو حارس في ذلك المتحف، إذ تسبب في وفاته شخص يعمل لصالح الكاثوليك ويعرف بالشاب الكاثوليكي.
تناولت الرواية في مضمونها الحديث عن موضوع نهاية العالم، حيث أنه في أحد الأيام يكون هناك فنان يدعى كليتون من مدينة نيو إنجلاند، إذ يبقى طوال حياته يكافح ويجتهد؛ وذلك من أن يتمكن من الوصول والاجتماع من جديد بابنه الصغير، حيث أنه في تلك الفترة يتم تحويل إشارة غريبة وغير مفهومة على الاطلاق.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث الرواية حول حديث يصدر عن شخص يدعى السيد هومر وهو أب لابنتان، حيث يذكر في حديثه ذكريات الماضي التي كان يعيشها مع ابنتاه وهن كوزيما وهولي بينما كانت زوجته متوفية، إذ يسرد تلك الذكريات بصيغة الغائب.
في البداية تدور وقائع وأحداث الرواية حول إحدى السيدات، حيث تفيق ذات يوم من نومها على صوت مدبرة المنزل، إذ كانت تصرخ بأعلى صوتها أن هناك في إحدى غرف المنزل وعلى وجه الخصوص في الغرفة التي تقطن بها المكتبة الخاصة بالزوج يوجد جثة، وأول ما سمعت السيدة ذلك القول لم تصدق قول المدبرة.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث الرواية في إحدى الدول التي يعاني سكانها أصحاب البشرة السوداء من العنصرية ضدهم، حيث أن هناك فتاة تدعى ستار وقد كانت قد ولدت في الولايات المتحدة الأمريكية، لكن أصولها تعود إلى إحدى الدول الأفريقية، وهذا ما جعلها تتمتع ببشرة داكنة.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث الرواية حول إحدى القرى الصغيرة والتي تقع على مقربة من أحد السواحل، حيث أن تلك القرية في أحد الأيام وبشكل مفاجئ يتم اقتحامها من قبل أحد الجيوش التي كانت تسيطر على بعض المناطق، لكن أهالي تلك القرية لم يستسلموا في البداية لتلك القوات.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث الرواية حول حياة أحد الشباب، حيث أن ذلك الفتى ما زال في الخامسة عشر من عمره، كما أن ذلك الفتى يتخذ طريقه للتعبير عن ما بداخل من خلال قيامه بكتابة مجموعة من الرسائل، ويعزم في إرسالها إلى أحد الأشخاص المجهولين ومن غير المعروفين.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث الرواية حول إحدى الطالبات التي كانت ما زالت في السنة الجامعية الأولى وتدعى كاث، حيث أنها كانت تتلقى تعليمها في إحدى الجامعات التي تعرف باسم جامعة نبراسكا لينكون، وتلك الطالبة لها شقيقة توأم معها تدعى رين، وشقيقتها كانت فتاة أكثر نشاطاً وحيوياً وانطلاقاً.
في البداية كانت تسرد وقائع وأحداث الرواية بالاعتماد على ضمير المتكلم، حيث كان تروى من وجهة نظر الشخصية الأولى فيها، وهذا ما كان يميزها عن غيرها من الروايات التي كتبها المؤلف، وقد كانت الرواية المشار إليها من أول الروايات للكاتب التي لا يقوم التي لم يتم سردها على لسان أحد الشخصيات اليابانية.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث الرواية مع نهاية القرن الثامن عشر ومع بداية القرن التاسع عشر، في إحدى القرى التي تعرف باسم قرية سوغنونو، حيث أن تلك القرية كانت على مقربة من أحد الأودية التي يعرف بوادي فيزاسكا والذي يقع في دولة سويسرا.
في البداية تدور وقائع وأحداث الرواية في إحدى المناطق التي تقع على الحدود بين مدينة هيرفوردشاير الواقعة في دولة بريطانيا ومدينة ورادنورشاير في مدينة ويلز والتي تقع على الحدود بين إنجلترا والبحر الإيرلندي، وفي الفصل الأول من الرواية يسرد الراوي أن تلك الحدود بين البلدين كان يتم عبورها عن طريق أحد البيوت.
في البداية تدور وقائع وأحداث الرواية حول أحد الفتية الذين يعانون من أمراض تمنهم من الخروج إلى العالم الخارجي والاختلاط مع المجتمع، كان ذلك الفتى يدعى أوقي وهو في ذلك الوقت في عمر العشر سنوات، ومن في عمره كان في الصف الخامس.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث الرواية حول مراحل الحياة لأحد الشبان في فترة ما بعد الحرب العالمية الثانية، حيث يتم من خلال الرواية وصف مرحلة البلوغ لدى بطل الرواية والذي يدعى أمون، إذ أول ما ولد البطل كان في الفترة التي تبعت الحرب العالمية الثانية في مدينة موسكو.
في البداية تدور وقائع وأحداث الرواية حول الشخصية الرئيسية وهو رجل يدعى بيلي، كان بيلي يعمل في مهنة المحاماة وشخص مفرط جسده في البدانة والسمنة إلى حد كبير وموحش، بالإضافة إلى أنه كان رجل يمتلك شخصية متكبرة ومتعجرفة ومتغطرسة للغاية.
في البداية تدور وقائع وأحداث الرواية في صباح أحد الأيام حينما كان أحد الشخصيات الرئيسية والذي يدعى آرثر يتناول فطوره في المنزل الذي كان يتقاسمه مع شخص يدعى بوارو، وهو من أهم وأبرز المحققين في جرائم القتل، وقد كان ذلك المكان الذي تدور الأحداث دولة فرنسا.
في البداية تدور وقائع وأحداث الرواية حول إحدى الشخصيات الرئيسية في الرواية وهي سيدة تدعى لويز، حيث أنه في فترة من الفترات كانت قد أصيبت لويز بوعكة صحية، وعلى أثر ذلك قام زوجها والذي يدعى إيريك وهو عالم في الآثار تعود أصوله إلى دولة السويد بتعيين ممرضة خاصة لها وتدعى ايمي.
في البداية تدور وقائع وأحداث الرواية حول الشخصية الرئيسية وهي سيدة تدعى ريد، حيث أنه في أحد الأيام تسافر السيدة ريد ريد، والتي كانت متزوجة عن قريب مع زوجها من إيجاد بيت لهما في منطقة الساحل الجنوبي التابع إلى دولة إنجلترا، وفي تلك الأثناء وجدت ريد منزل يعود بناءه إلى الزمن القديم جداً.
في البداية تدور وقائع وأحداث الرواية حول أحد الشخصيات الرئيسية في الرواية وهو المحقق هيركيول بوارو، وقد كانت تلك الشخصية من الشخصيات التي اعتمدتها الأديبة كريستي في الغالبية العظمى من رواياتها التي تصنف تحت مسمى روايات التحقيق، حيث أنه في أحد الأيام قدم إلى زيارة المحقق فتاة تدعى كارلا لومارشون.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث الرواية مع قرب نهاية الحرب العالمية الثانية، حيث أنه في كان من المشاركين في الحرب رجل يدعى تشارلز هايورد وهو ما كان يتواجد في مدينة القاهرة، إذ وقع تشارلز في حب فتاة شابة تدعى صوفيا، وقد كانت فتاة تتميز بالذكاء والفطنة.