قصيدة Vergissmeinnicht
Three weeks gone and the combatants gone returning over the nightmare ground we found the place again, and found .the soldier sprawling in the sun
Three weeks gone and the combatants gone returning over the nightmare ground we found the place again, and found .the soldier sprawling in the sun
هي قصيدة بقلم الشاعر جون أبديك، في هذه القصيدة أشاد الشاعر بمهارات روجر بوبو في العزف على التوبا أو البوق ووصف شعبيته في جميع أنحاء العالم. ملخص قصيدة Recital نُشرت قصيدة جون أبدايك هذه لأول مرة في العدد العاشر ليونيو 1961 من مجلة نيويوركر، ساهم أبدايك بانتظام في هذه المجلة منذ عام 1954، […]
(After Raymond Carver’s Hummingbird) ”Suppose I said the word “springtime ”and I wrote the words “king salmon on a piece of paper
.All I can do is curse, complain I told you the flames would come and the small towns blaze. Though !Precious little you did about it
,To look at any thing ,If you would know that thing You must look at it long
,How soon hath Time, the subtle thief of youth !Stol’n on his wing my three-and-twentieth year
,Quinquireme of Nineveh from distant Ophir ,Rowing home to haven in sunny Palestine ,With a cargo of ivory ,And apes and peacocks .Sandalwood, cedarwood, and sweet white wine
You say you love; but with a voice Chaster than a nun’s, who singeth The soft Vespers to herself – While the chime-bell ringeth !O love me truly
It keeps eternal whisperings around Desolate shores, and with its mighty swell Gluts twice ten thousand Caverns, till the spell .Of Hecate leaves them their old shadowy sound
There was the summer. There ,Warm hours of leaf-lipped song .And dripping amber sweat O sweet to see
;The spring is coming by a many signs ,The trays are up, the hedges broken down That fenced the haystack, and the remnant shines .Like some old antique fragment weathered brown
The morning road is thronged with merry boys ;Who seek the water for their Sunday joys
;Thou Winter, thou art keen, intensely keen ,Thy cutting frowns experience bids me know ,For in thy weather days and days I’ve been ,As grinning north-winds horribly did blow
,I loved thee, though I told thee not ,Right earlily and long ,Thou wert my joy in every spot .My theme in every song
Give me your patience, sister, while I frame ;Exact in capitals your golden name Or sue the fair Apollo and he will Rouse from his heavy slumber and instill
,O soft embalmer of the still midnight ,Shutting, with careful fingers and benign ,Our gloom-pleas’d eyes, embower’d from the light :Enshaded in forgetfulness divine
كتب الشاعر البريطاني ألفريد اللورد تينيسون هذه القصيدة في عام 1886، قبل وفاته بست سنوات فقط، إن القصيدة هي أغنية يقوم فيها المتحدث وهو النهر أو المجرى نفسه برحلة طويلة ومتعرجة عبر الريف
هذه القصيدة للشاعرة إميلي ديكنسون، وفي هذه القصيدة يؤدي لقاء المتحدث على ما يبدو مع طائر إلى أفكار حول الجانب المخيف من الطبيعة فضلاً عن جمال الطبيعة
هي كارول آن دافي "Carol Ann Duffy"، وهي شاعرة بريطانية اسكتلندية معاصرة حائزة على جوائز، وهي شاعرة إنجلترا ما بعد الحرب وفقًا لدانيت دي ماركو في موزاييك
هو "Edward Estlin Cummings" ولد في كامبريدج، ماساتشوستس، والتحق بمدرسة كامبريدج الثانوية اللاتينية حيث درس اللاتينية واليونانية، وحصل على درجتي البكالوريوس والماجستير من جامعة هارفارد
وهوجون أغارد الكاتب المسرحي والشاعر وكاتب القصة القصيرة وكاتب الأطفال، ولد في 21 يونيو 1949، في غيانا البريطانية وهي غيانا الآن، وعمل في صحيفة جيانا صنداي كرونيكل كمحرر ثانوي
هو جيرارد مانلي هوبكنز يعتبر من أعظم شعراء العصر الفيكتوري ونظرًا لأن أسلوبه كان مختلفًا تمامًا عن أسلوب معاصريه، لم يتم قبول أفضل قصائده للنشر خلال حياته
هي إدنا سانت فنسنت ميلي كانت طوال معظم حياتها المهنية، واحدة من أكثر الشعراء نجاحًا واحترامًا في أمريكا، وحائزت على جائزة بوليتزر، وتشتهر بأعمالها الدرامية
كتب روبرت فروست هذه القصيدة بين عامي 1913 و 1914، ونشرها في مجلة أتلانتيك الشهرية في نهاية أغسطس عام 1915، وتتكون القصيدة من 59 سطرًا
القصيدة بقلم بانكيم شاندرا تشاتوبادياي، المعروف أيضًا باسم فاندي ماتارام، وقد كتب في سبعينيات القرن التاسع عشر باللغة البنغالية، تم تضمينه لاحقًا في روايته (Anandamth) عام 1882
هذه القصيدة للشاعرة أودري لورد وهي قصيدة وثيقة الصلة بالموضوع، تستكشف الشاعرة تصور الفتاة عن جسدها وحياتها، في القصيدة تستخدم لورد فتاة صغيرة تبلغ من العمر أربعة عشر عامًا كمتحدثة
تستند القصيدة على جريمة قتل واقعية وقضية محكمة، نُشرت هذه القصيدة لأول مرة في عام 1978 ولكنها لا تزال ذات صلة اليوم كما كانت في ذلك الوقت، تدور القضية المذكورة في هذه القصيدة حول مقتل صبي أسود
عندما تشير إحدى القصائد شيئًا مثل البتلات كما هو الحال مع عمل لويل فإنها تستدعي صورة شائعة عادةً لإنشاء استعارة لشرح فكرة غير شائعة، يمكن لأي شخص أن يجلب إلى الذهن فكرة البتلات
القصيدة من تأليف إيمي لويل، وهي قصيدة مؤثرة تعكس أنانية الرغبة العميقة التي يبديها البشر في الحصول على صداقة حقيقية وطويلة الأمد، القصيدة لها مخطط قافية لطيفة ويتكون من أربعة عشر سطرًا
إيمي بلاكمور ولدت في عام 1958 وهي مصورة أمريكية، ولدت في تولسا أوكلاهوما، تم تضمينها في بينالي ويتني في عام 2006، وتم تضمين أعمالها في مجموعات متحف الفنون الجميلة في هيوستن