قصة أسطورة مافوميرا
العبرة من القصة هي أن الأماكن ينبغي أن يكون لها تقدير واحترام لحياتها، تماماً كحياة الناس، فلها الحق في العيش والمحافظة على كيانها.
العبرة من القصة هي أن الأماكن ينبغي أن يكون لها تقدير واحترام لحياتها، تماماً كحياة الناس، فلها الحق في العيش والمحافظة على كيانها.
العبرة من القصة أنه حينما لا يجد الإنسان الراحة في مكان ما، فإنه يسعى للهروب وإيجاد المجتمع الذي يحتويه ويشعره بأن له قيمة عظيمة بينهم.
العبرة من القصة هي أن الحب لا يعرف المستحيلات، إذ مهما حدث انقطاعات بين الطرفين، لا بد وأن يأتي ذلك اليوم ويجتمعان مع بعضهما البعض.
كتاب البخلاء هو كتاب كتبت فيه الجاحظ وصور بعض صور الشح والبخل لدى الكثير من الناس الذي قابلهم عمرو بن بحر الجاحظ في الزمن الذي عاش فيه، وقد كان يعيش الجاحظ في بلدة مرو وهي عاصمة خراسان، يعد كتاب البخلاء للجاحظ من أقدم الكتب ذات الطابع الأدبي العميق فهو يتميز بأنه يُشبع الفكرة من جوانبها المختلفة، سواء كانت الأدبية أم كانت النثرية واللغوية والشعرية وغيرها الكثير الكثير، وفي كتاب الجاحظ كما تحدثنا أن هناك الكثير من القصص والطرائف الأدبية ومن إحدى هذه القصص المشوقة، حديث جعفر عن أبي عيينة.
مَن منا لم يسمع عن جحا؟ ومَن منا لم يقرأ بعض طرائفه؟ فلجحا الكثير من القصص والطرائف الأدبية التي تثلج القلب بمحتواها الكوميدي المضحك، فالأدب العربي أشتهر بالقصص والطرائف الأدبية التي تحمل في طياتها الحكم والعبر وتنقل لنا الخبرات بطريقة مضحكة ومسلية جداً، ومن إحدى القصص الظريفة التي كان بطلها جحا، قصة تكذبني وتصدق الحمار؟
ما أجمل الضحك والتسلية! فالضحك والسرور يثلجان القلب ويدخلان البهجة إلى الصدر، فالضحك كفيل بتغيير مزاجك من مزاج سيئ إلى مزاج جيد جداً، فشعور السعادة شعور جميل وليس بالأمر الصعب، فكل ما عليك أن تقرأ الطرائف الأدبية والقصص والحكايات المسلية ولا سيما قصص جحا، فلجحا الكثير من القصص ومن هذه القصص، قصة جحا ودعوة بلا ثمن.
سالم ولد صغير وكان يحب فصل الربيع كثيراً، وفي مرّة من المرّات كان سالم يمشي مع أخيه الأكبر في حديقة الزهور الجميلة، وجذبته
كان هنالك سيدة عمرها أربعين سنة تسكن مع عائلتها زوجها وأولادها الاثنين، كان هذه العائلة ميسورة الحال وبالكاد يجد الزوج قوت اليوم
نادية ونسمة كانتا صديقتين في الصف السادس، وكنّ يجلسن بجانب بعضهن البعض في الصف، وفي يوم من الأيام دخلت المعلّمة على الصف
في الأزمان القديمة كان هنالك رجل لديه أرض و يعمل كمزارع بسيط، ولكن هذا المزارع لم يكن مهتمّاً بأمور الفلاحة والزراعة فقط، بل كان يحب القراءة
كان هنالك عائلة البط التي تعيش مع بعصها البعض بسلام وأمان، كانت العائلة مكوّنة من ست بطّات صغيرات مع الأم، وكانت الأم قد قامت بتربية
تعيش عائلة يحيى وزوجته وأولاده ووالده ووالدته معهم بسعادة، وكان من عادة هذه العائلة السعيدة أن تقدّم لنفسها وعوداً من قبل كل فرد
كان هنالك مزارع اسمه العم مجاهد، كان هذا المزارع رجل طيب القلب ومجتهد في عمله، ولكن كان لدى العم مجاهد مشكلة صغيرة
في إحدى القرى يعيش الحطاب طيب القلب في كوخه الصغير مع والدته، وعلى الرغم من الفقر الذي يعشه هذا الحطاب إلّا أنّه كان رجل طيب
في إحدى القرى تعيش الأغنام بسعادة وأمان في كنف حماية ثلاثة من الكلاب المخلصين بحراستها، كانت تلك الأغنام تعيش بسعادة تمشي
في إحدى الغابات الصغير تسكن البطة الطيبة واسمها موزي مع صغارها، وفي يوم من الأيام شعرت البطة موزي بالجوع والبرد؛ فقرّرت أن تجتهد
في إحدى الأزمان القديمة تسكن أم لديها ابنتين وهما ماريا وإيزابيل، كانت ماريا فتاة كسولة وقبيحة الشكل على العكس من أختها إيزابيل التي كانت
في إحدى القرى القديمة يسكن رجل يمتلك مزرعة صغيرة ولديه بقرتان؛ كانت البقرتين التي يمتلكهما هذا المزارع مميّزات عن غيرهم من البقر
في إحدى الغابات يعيش النسر الضخم وحيداً فوق أحد الأشجار الكبيرة، وكان لهذا النسر عش كبيركان قد بناه وتعب في بنائه، حتى وضع بداخله
في إحدى الأزمان القديمة كان هنالك ببغاء تعيش في إحدى الغابات، وكانت هذه الببغاء لديها قدرات مميّزة؛ حيث تستطيع أن تطير لمسافات عالية
في إحدى الأماكن يسكن الفأر الذي يخاف من كل شيء، كان هذا الفأر يفرّ بمجرّد سماعه لأي صوت، ومن أكثر الأشياء التي يخاف منها هذا الفأر
في إحدى القرى يسكن ثلاثة من اللصوص، وكان هؤلاء اللصوص قد اعتادوا على القيام بالكثير من عمليات السرقة، وفي يوم من الأيام قال أحد اللصوص
في إحدى القرى يوجد هنالك نوع غريب من السيارات، وهو سيارات لا تعمل على الوقود أو الطرق السريعة، بل إنّها تعتبر سيارات برية تعمل فقط
مراد هو شاب يبلغ من العمر الخامسة والثلاثون من عمره، كان مراد يبحث عن عمل، وهو يسكن مع عائلته في منزل واحد، وفي يوم من الأيام
في إحدى الغابات تسكن الحيوانات جميعها بسعادة، فتأكل وتلعب وتقفز وتنام، كان هنالك حيوان وحيد في تلك الغابة لا يشعر بالسعادة
في مقلمة أحمد الطالب المجتهد دار حوار بين قلم الرصاص والممحاة، سلّمت الممحاة على القلم في يوم من الأيام وقالت له: كيف حالك يا صديقي.
في أحد الأزمان القديمة كان هنالك ملك يحكم إحدى البلدان، مرض هذا الملك في يوم من الأيّام مرضاً شديداً، وقام بإحضار جميع الأطبّاء
في إحدى القرى يسكن عجوزان لوحدهما في المنزل، وكان لدى تلك العجوزان ثمانية من الأولاد، ولكن كان هؤلاء الأولاد لا يقومون بزيارة والديهما
كان هنالك غابة كثيفة الأشجار وتقع بين بلدة كبيرة وقرية صغيرة، كانت تلك الغابة تحتوي بوسطها على بحيرة لا يستطيع أي أحد رؤيتها؛ وذلك
كان هنالك توأمين صغيرين وهما ماريو وكندي يعيشون مع عائلتهم الكبيرة، حانت عطلة نهاية الأسبوع، وكان من عادة هذه العائلة في تلك