الآداب

الآدابأمثال عربيةحكم وأقوال

وللحريّة الحمراء بابٌ...بكلِّ يَدٍ مضَرَّجَةٍ يُدقُّ

شاعِرٌ يعبُرُ بقَصيدتهِ العَصمَاء صفحات التاريخِ كَطَائر مُلَوَّن، يقفز من مِصر، ومن شواطيء النيل، إلى مزارع الشّام، ووادي بَردَى، وكأنّه أرادَ أنْ يقول قصيدةً تتناسب مع مرور الزَّمن، حيث سجّلها فأضَاءَت لهُ ديوانَ الشَّوقيّات.

الآدابالمكتبات

ما هو الكتاب؟

هو مطبوع غير دوري، لا تقل عدد صفحاته عن تسع وأربعين صفحة عدا صفحة الغلاف والعنوان، وقديمًا تمّ تعريف الكتاب على أنه "إنتاج فكري مُعين مكتوب، أو مطبوع، على مجموعة من الأوراق التي تُثبت معًا، لتُشكل وحدة واحدة".

الآدابحكم وأقوال

أنا ابن جلا وطلاع الثنايا

قائل هذا البيت هو الشّاعر المُخَضرَم سُحَيم بن وَثِيل بن عمرو الرِّيَاحِيّ الحِميَريّ، أدرَكَ سُحَيم الجاهلية والإسلام، وعاش نحو مئة سنة، منها أربعون في الجاهلية، وستون في الإسلام.

الآدابالمكتبات

المجموعات المكتبية

هي كل ما تقتنيه وتُجمعه المكتبات أو مراكز المعلومات، من مواد مكتبية سواء كانت مطبوعة (كالكتب، والدوريات، والتقارير، والرسائل الجامعية، ووثائق المؤتمرات....الخ)، أو غير مطبوعة (كالمواد السمعية، والبصرية، والمصغرات الفيلمية....الخ)، وتعمل على تنظيمها بأحسن الطرق ليتم من خلالها تقديم معلومات معيّنة أو خدمة معينة يحتاجها المستفيد.

الآدابالمكتبات

الفهرس المحزوم

هو عبارة عن جذاذات ورقية سمكية نوعًا ما، تحمل كل واحدة منها البيانات الببليوغرافية الخاصة بإحدى المواد المكتبية، تُحزم الجذاذات في مجموعة واحدة بعد ترتيبها في مجلد يشبه الكتاب، وتضُم كل مجموعة أكثر من خمسمئة جذاذة.

الآدابالمكتبات

الفهرس المطبوع

سهولة نقله من مكان إلى آخر داخل المكتبة وخارجها. سهولة استخدامه وتداوله. صغر حجمه. أمكانية اشتراك أكثر من مكتبة في إنتاجه وتوزيعه. سهولة الاطلاع على مداخل متعددة فيه بإلقاء نظره سريعة. سهولة إعداد نسخ متعددة منه لتزويد المكتبات الأخرى.

الآدابأمثال عربيةحكم وأقوال

لا يُصلِحُ العَطّار مَا أفْسَدَ الدَّهر

إذا عُدتَ إلى استِقرَاءِ تَاريخ العَرَب، فإنّكَ تَجِد بأنَّ العَرَب لَمْ تَبْكِ على شَيءٍ أكثرَ من الشباب ، فتجِدُ ذلكَ زَاخِرَاً في أشعَارِهم، ونَثرهِم، ومِمَّا وَردَ في ذلكَ؛ الأبيات التي قَالهَا أبو العَتَاهِيَة على الشَّباب: فيَا لَيتَ الشّبابَ يَعُودُ يَوْماً ..... فأُخبرَهُ بمَا فَعَلَ المَشيبُ !

الآدابأمثال عربيةحكم وأقوال

يا أبَا الصَّعاليك أغِثنَا

كان لا يَغزُو للنَّهبِ والسَّلبِ كباقي شُعراء الصَّعاليك أمثال " الشّنفَرى" و " تأبط شَرَّاً"؛ وإنّما يغزو ليُعين الفقراء والمُستَضعَفين حتى أُطلِقَ عليه " أبو الفقراء" و " أبو المساكين" و"عُروة الصّعاليك"؛ وقِيل أنَّ قبيلة "عَبس" إذا أجْدَبَت أتى أناس منهم مِمَّن أصابهم جوع شديد، فجلسوا أمام بيتهِ حتى إذا أبصَرُوه قالوا:" يا أبا الصعاليك أغثنا"، فكان يَرِقُّ لهم ويخرج معهم ليَحصُلَ على ما يُشبعُ جُوعَهم ويَكفِيهم. إنَّهُ عُروة بن الوَرد، أمير الشُّعراء الصَّعاليك.

الآداباقتباسات

اقتباسات عن الهدوء والسكينة

في عالم يضج بالضوضاء والتحديات اليومية، يصبح البحث عن الهدوء والسكينة الداخلية ضرورة ملحة. فالهدوء لا يقتصر على غياب الأصوات العالية، بل هو حالة من السلام النفسي والتوازن العاطفي

الآدابحكم وأقوال

أيتها القسطنطينية إما أن تأخذيني أو آخذك.

شَاءَت الأقدَار السَّماويّة أنْ يكونَ السُّلطان العُثمانِي مُحمّد الفَاتح هو صاحب بِشارة النّبي– صلى الله عليه وسلم – التي بَشَّرَ بِها قبل ثمانية قرون ونصف، في حديثهِ: “لتَفْتَحُنّ القسطنطينية، فَلَنِعمَ الأميرِ أمَيرهَا، ولَنِعم الجَيش ذلكَ الجَيش”

الآدابأمثال عربيةحكم وأقوال

لا بُدَّ لي أنْ أحكُمَ الأنْدَلُس

قائلُ هذهِ المَقولة كانَ أعظم مُلوكِ زمانهِ، وأعظم من حكمَ الأنَدلُس، وَطِئت خَيلهُ أرضاً لمْ تطأها قبلَهُ خيول العَرب، وخاضَ أكثر من ٥٤ معركة في بلادِ الأندلس؛ لم تَنتَكِس له فيها راية، ولم تَهلَك له سرية، ولم يَنهَزم له جيش قَطْ. كانت بعضُ جُيوشهِ تَنسى بعضَ رَاياتهَا على رؤوسِ الجِبال، فكانت جيوشُ الصّليبيّين لا تَستطِيع الإقترابَ منها خوفاً من جُيوشِ الحاجبِ المنصور بن أبي عامر.

الآدابأمثال عربيةحكم وأقوال

سَبَقَ السَّيفُ العَذَلْ

صاحِبُ مَثلنَا هو “ضُبَّة بن أَدِّ بن طَابِخَة بن إلياس بن مُضَر”. وقد كان ضُبَّة هذا يَملكُ قطيعاً من الإبل يرعاها في باديةِ العرب؛ وهذا الرجلِ كان له ابنَان، كان أحدهمَا سعد والآخر سَعيد. وفي ذاتِ ليلة، بعدَ أنْ عادَت الإبِل من المرعى، لاحظ ضُبِّة أن الإبل تفرّقت وضاعَ بعْضهَا في الصّحراء، فطلبَ من ابنيهِ سعدٌ وسَعيد أن يُسرعا لتَجميع الإبل وإرجاعها مرةً أخرى.

الآدابأمثال عربيةحكم وأقوال

زُر غِبّاً تَزدَدْ حبّاً

فأقامَ في دِيارِ أخواله زماناً، فجاء يوم خرج مع فِتيانِ بني أخواله للصّيدِ ، فَرَكِب معاذ على بعيرٍ، فَلِحقهُ ابنُ خالٍ له يُقال له الغَضْبَان ، فقال له: انزل عن البعير، فأبَى النُّزول عن البعيرِ ؛ وكان معاذٌ هذا صاحِب أنَفَة وشُموخ، وفهمهَا أن ابن خالهِ يريدُ أن يُهينَهُ ويُذلَّهُ؛ فقال له الغضبان: أما واللهِ لو كان فيكَ خير ، لَمَا تركتَ قَومك؛ فقال معاذ مقولتهُ المشهورة: زُر غِبّاً تَزدَدْ حَبّاً ، فأرسلها مثلاً .

الآدابأمثال عربيةحكم وأقوال

أذكى من إياس

كانَ يقولُ عن نَفْسهِ:" إنّي لأُكَلِّمُ النّاس بنصفِ عَقلِي، فَإذا اختَصمَ إلي اثنينِ جَمَعت لهُمَا عَقلي كُلَّهُ". مَكثَ في البَصْرةِ يَفصِلُ بينَ الناس ويُصلِحُ بينهُم،

الآدابالشعر والشعراء

أبو الطَّيّب المُتنبيّ

أحمد بن الحسين بن الحسن الجعفيّ بن عبد الصّمد أبو الطيب، الذي عُرف بلقب المتنبيّ، وهو أفخر و أشهر شعراء العرب،ولد في منطقة كندة في الكوفة ونُسِب إليها بيبب ولادته في تلك المنطقة، ولد عام 303هـ.