قصة حنان وعيد الأم
حنان فتاة طيبة تبلغ من العمر إحدى عشر عاماً، كانت حنان تحبّ أمّها كثيراً، وعندما اقترب موعد عيد الأم قالت حنان في نفسها: لا بدّ لي أن
حنان فتاة طيبة تبلغ من العمر إحدى عشر عاماً، كانت حنان تحبّ أمّها كثيراً، وعندما اقترب موعد عيد الأم قالت حنان في نفسها: لا بدّ لي أن
كان هنالك رجل عجوز يسكن مع زوجته العجوز في منزل صغير في إحدى القرى، كان هذا المنزل بسيط جدّاً ولا يوجد به سوى القليل من النباتات
يعود تاريخ تطور الفعل (heaven) من اللغة الإنجليزية القديمة في الأصل الهولندي في كلمة (هوفون) من أصل جرماني؛ المتعلقة بمعنى السماء السابعة والجنة، كجزاء للمتقين أو الصالحين لعد الموت في الدار الآخرة.
في البداية تدور وقائع وأحداث الرواية حول الشخصية الرئيسية وهو رجل يدعى بيلي، كان بيلي يعمل في مهنة المحاماة وشخص مفرط جسده في البدانة والسمنة إلى حد كبير وموحش، بالإضافة إلى أنه كان رجل يمتلك شخصية متكبرة ومتعجرفة ومتغطرسة للغاية.
يمكن تعريف كلمة (Heaven) من خلال الاسم، الجنة، وجمعها السموات والجنات العلا، وهي مكان يُنظر إليه في الأديان المختلفة على أنه دار الله والملائكة، والصالح من الأعمال بعد الموت كجزاء للمتقين،
في البداية تدور وقائع وأحداث الرواية في صباح أحد الأيام حينما كان أحد الشخصيات الرئيسية والذي يدعى آرثر يتناول فطوره في المنزل الذي كان يتقاسمه مع شخص يدعى بوارو، وهو من أهم وأبرز المحققين في جرائم القتل، وقد كان ذلك المكان الذي تدور الأحداث دولة فرنسا.
في البداية تدور وقائع وأحداث الرواية حول إحدى الشخصيات الرئيسية في الرواية وهي سيدة تدعى لويز، حيث أنه في فترة من الفترات كانت قد أصيبت لويز بوعكة صحية، وعلى أثر ذلك قام زوجها والذي يدعى إيريك وهو عالم في الآثار تعود أصوله إلى دولة السويد بتعيين ممرضة خاصة لها وتدعى ايمي.
في البداية تدور وقائع وأحداث الرواية حول الشخصية الرئيسية وهي سيدة تدعى ريد، حيث أنه في أحد الأيام تسافر السيدة ريد ريد، والتي كانت متزوجة عن قريب مع زوجها من إيجاد بيت لهما في منطقة الساحل الجنوبي التابع إلى دولة إنجلترا، وفي تلك الأثناء وجدت ريد منزل يعود بناءه إلى الزمن القديم جداً.
يعود تاريخ استخدام الفعل (heat) من اللغة الإنجليزية القديمة في كلمة (hǣtu) من أصل جرماني، وتعني جودة كونك ساخنًا؛ درجة حرارة عالية، كاسم ويسخن كفعل، ومن ثم تطورت الكلمة تقنيا وعلمياً بمعنى خاص في فيزياء الحرارة؛
يمكن تعريف الفعل (heat) من خلال الاسم، حرارة، وهي جودة كونك ساخنًا؛ درجة حرارة عالية، فنقول: حرارة الشمس الشديدة في الصيف، أو توهج حراري منبعث من بركان قريب، ومن مرادفات هذا المعنى كلمات مثل: دفء، سخونة، حرارة، وحمم بركانية.
يعود تاريخ تطور الفعل (hear) من اللغة الإنجليزية القديمة في كلمة (hīeran)، من أصل جرماني؛ المتعلقة بالبؤرة الهولندية والألمانية في كلمة (hören) وتعني مصدر الإزعاج في نقل الأخبار والإبلاغ عنها؛ يتم إخبارك أو إبلاغك بشيء، وفي المجال الديني، تغير المعنى، لتشير لمعنى استمع وامنح (الصلاة والدعوات).
يمكن تعريف الفعل (hear) من خلال الفعل، الاستماع أو الالتفات إلى، أو يسمع، بمعنى يدرك بأذنه الصوت الصادر عن (شخص أو شيء ما)، فنقول: من غرفتها كانت تسمع أصوات الرجال، أو لم يسمع عنها قط تشتكي، أو نقول شخص لم يسمع جيدًا، لأنه أصم
I died for beauty, but was scarce ,Adjusted in the tomb When one who died for truth was lain .In an adjoining room
—I cannot live with You —It would be Life —And Life is over there Behind the Shelf
How happy is the little Stone ,That rambles in the Road alone And doesn’t care about Careers —And Exigencies never fears
يعود تاريخ تطور كلمة (health) من اللغة الإنجليزية القديمة في كلمة (hǣlth) من أصل جرماني وتعني الصفات المتعلقة بالشيء الكامل، والتي كانت تُعنى بالحالة العقلية أو الجسدية للشخص.
يمكن تعريف الفعل (health) من خلال الاسم، صحة، وهي حالة الخلو من المرض أو الإصابة، ومن المرادفات لهذا المعنى كلمات مثل: حالة بدنية جيدة، لياقة بدنية، قوام جيد، قوة جيدة، متانة، قوة وسلامة، أو هي الحالة العقلية أو الجسدية للشخص،
أما عن مناسبة قصيدة "يا من على الجود صاغ الله راحته" فيروى بأن رجلًا من أهل المدينة المنورة يدعى أبو وجزة السعدي قد ركبه دين أثقل كاهله، وبدأ أصحاب الدين بمطالبته به، وألحوا عليه، فاشتدت حاجته.
,He ate and drank the precious words ;His spirit grew robust ,He knew no more that he was poor .Nor that his frame was dust
أما عن مناسبة قصيدة "وليل كأن الصبح في أخرياته" فيروى بأنه في يوم من الأيام خرج راع بأغنامه، لكي ترعى، وبعد أن أكملت الأغنام رعيها، وأتى المساء، عاد الراعي بالأغنام إلى الحضيرة التي يضعها بها.
أما عن مناسبة قصيدة "ليهنك أن ملكك في ازدياد" فيروى بأن أبزون العماني قد عاش في العراق في القرن الخامس الميلادي، وممن بعدها توجه إلى سلطنة عمان وأقام فيها.
أما عن مناسبة قصيدة "دببت للمجد والساعين قد بلغوا" فيروى بأن أبو نصر القرطبي كان يتردد إلى مجلس أبي علي القالي في مسجد فاطمة الزهراء في قرطبة، وكان أبو علي القالي يقص عليهم النوادر في مجلسه.
كان هنالك دكتور اسمه مارك، وهو رجل مهذّب وكريم الأخلاق، ويتصّف بلطفه في التعامل مع الجميع، من أكثر ما كان يحبّه الدكتور مارك هو الطيور خاصّةً
كان هنالك ولد اسمه ميشو وعمره سبع سنوات، يحب ميشو أكل الحلويات بكثرة مثل السكاكر والشوكولاته وغيرها، وكان يطلب من والده
في أحد المنازل عاش الكلب الوفي لصاحبه لفترة طويلة، كان يقوم بكل مهام الحراسة ويحمي المنزل من اللصوص، ويحمي الأغنام من الذئاب
في أحد المنازل يوجد إبريق مصنوع من الفخار، وإبرقي آخر مصنوع من الحديد، وكان من عادة ربّة المنزل أن تضع الإبريق الحديدي بجانب شرفة
في البداية تدور وقائع وأحداث الرواية حول أحد الشخصيات الرئيسية في الرواية وهو المحقق هيركيول بوارو، وقد كانت تلك الشخصية من الشخصيات التي اعتمدتها الأديبة كريستي في الغالبية العظمى من رواياتها التي تصنف تحت مسمى روايات التحقيق، حيث أنه في أحد الأيام قدم إلى زيارة المحقق فتاة تدعى كارلا لومارشون.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث الرواية مع قرب نهاية الحرب العالمية الثانية، حيث أنه في كان من المشاركين في الحرب رجل يدعى تشارلز هايورد وهو ما كان يتواجد في مدينة القاهرة، إذ وقع تشارلز في حب فتاة شابة تدعى صوفيا، وقد كانت فتاة تتميز بالذكاء والفطنة.
في البداية تدور وقائع وأحداث الرواية في إحدى المناطق التي تكون من نسج خيال الكاتبة وهي إمارة رامات، وقد كانت إمارة افتراضية يطغى على سكانها الثراء، وقد وصفت تلك الإمارة أنها تقع في منطقة الشرق الأوسط، حيث أنه في أحد الأيام قامت في تلك الإمارة ثورة ضد أحد الأمراء الذي يعرف باسم علي يوسف.
في البداية تدور وقائع وأحداث الرواية حول الشخصية الرئيسية فيها وهو رجل يدعى بوارو، حيث أن ذلك الرجل كان في فترة من الفترات حاصل على إجازة من عمله كمحقق وقد أخذ عطلة قرر أن يقضيها في النقاهة والاسترخاء، وقد كان يقضي تلك العطلة والتي طغى عليها الهدوء في أحد الفنادق.