اهتمام الخلفاء الأمويين بالزراعة
استقرار الجانب النقدي الذي تمتعت فيه هذه المناطق حتى قبل أن تُسك النقود الإسلامية؛ وذلك بسبب تورُّثها للعملة البيزنطية التي ظلَّت عملة قوية ولم تتعرض للغش مثل العملة الفارسية.
استقرار الجانب النقدي الذي تمتعت فيه هذه المناطق حتى قبل أن تُسك النقود الإسلامية؛ وذلك بسبب تورُّثها للعملة البيزنطية التي ظلَّت عملة قوية ولم تتعرض للغش مثل العملة الفارسية.
كان يزيد بن أبي سفيان له كل الخير، وهو أفضل رجال بني أبي سفيان، أسلم يوم فتح مكة وشهد غزوة حنين، وكان النبي صلَّ الله عليه وسلم قد أعطى يزيد من غنائم غزوة حنين مائة وأربعين أوقيَّة
عندما توفي أبو بكر الصديق عام 13هـ بويع للخلافة من بعده عمر بن الخطاب، فسار على نهج صاحبيه النبي صلَّ الله عليه وسلم وأبو بكر الصديق في الثقة ببنو أمية
كان تعامل الأمويين مع دعوة الإسلام الناشئة هوبنفس تعامل باقي أهل قريش، فكان منطق العصبية القبلية سائداً آنذاك في الجاهلية
هم الأُناس تراهم الشعوب على أنهم بدائيون وليس لديهم أي نوع من التحضر ويتصفون بالشر، وأصل كلمة برابرة يوناني، وبدايةً كانت تستخدم للأُناس الذين قدموا اليونان ولا يتكلموا لغتهم
قال عبد الرحمن بن صبح بأنه كان مع الحكم بن عمرو الغفاري في خراسان، فقام زياد بن أبيه بالتابة إلى الحكم، وأخبره أن سلاح أهل جبل الأسل هو اللبود وأن إنائهم من الذهب
إذا كان معاوية بن أبي سفيان قد أسس الحكم الأموي ووضع سياساته فإن عبد الملك بن مروان هو من قام بضبطه وتنظيمه وشعبه وتسلسله
انتهى الصراع الذي بدأ بالفتنة في عصر الخليفة عثمان بن عفان وامتدّ خلال الزمن، وكان هذا الصراع يقف تارةً ويظهر مرةً أُخرى حتى عهد الخليفة عبد الملك بن مروان
من المقررات التي تمت في مؤتمر الجباية أن يكون مروان بن الحكم هو خليفة المسلمين، وأن يكون خالد بن يزيد بن معاوية من بعده ومن ثم عمرو بن سعيد بن العاص الأشدق
أحمد عزت باشا، (1864-31 مارس 1937)، كان يُعرف بإسم أحمد عزت فورغاش بعد قانون اللقب التركي لعام (1934)، كان جنرالًا عثمانيًا من أصل ألباني أثناء الحرب العالمية الأولى
هو خالد بن زيد بن كليب، أبو أيوب الأنصاري الخزرجي، كان قد شهد غزوة بدر والعقبة والمشاهد جميعها، كما شهد قتال الخوارج مع الخليفة علي بن أبي طالب
كان الكثير من كُتَّاب الخليفة هشام بن عبد الملك يقومون بعمل الوزير ولا يتسمون بذلك، ومنهم من تولَّى ديوان الخراج،
بلغت الدولة الأموية في عهد هشام بن عبد الملك أقصى اتساع لها على مدى خلافة من قبله من خلفاء بنو أمية، وكانت هذه المساحات الشاسعة والأقاليم المترامية وتعدد اللغات يحتاج إلى تنظيم وانضباط
كان الحجاج بن يوسف الثقفي من أشهر الولاة في الدولة الأموية؛ وذلك بسبب طغيانه وطغيان ولي نعمته عبد الملك بن مروان، فكانا وجهان لنفس العملة
عندما توفي الخليفة الوليد بن عبد الملك في عام 96هـ تولَّى أخوه سليمان بن عبد الملك الخلافة بدلاً منه، وكان سليمان يكره الحجاج بن يوسف الثقفي كثيراً؛ وذلك بسبب أعماله الشنيعة وجرائمه وحبه لسفك الدماء
كان زهير بن قيس يقيم في برقة، وكانت جالية المسلمين قد تركت خطوط العدو في القيروان، حتى وإن كانت قد نالت الأمان فإنها معرضة للغدر
فقد المسلمون جزءاً كبيراً من قوتهم؛ وذلك نظراً للظروف الداخلية التي أثرَّت بشكل كبير على الدولة الأموية، فقام جستنيان الثاني إمبراطور الإمبراطورية البيزنطية بانتهاز الفرصة وقام بنقض العهد
كان اختيار الخليفة مروان بن الحكم خليفة خطوة موفقة بالنسية للأمويين، ولكن كان تذليل عقدة القيسيين عقبة تعترض طريقه
قام الخليفة عبد الملك بن مروان بجعل أمية بن عبد الملك بن خالد بن أُسيد بن أبي العاص والياً، فوجه هذا ابنه عبد الله فقام رتبيل بمصالحته والقائم على ثلاثمائة ألف درهم
كان عبد الملك بن مروان وريثاً لأبيه مروان بن الحكم في الخلافة لقيادة الأمويون، وأيضاً لاستعادة ملك الدولة الأموية الذي تزعزع بعد وفاة معاوية يزيد بن معاوية بن أبي سفيان
قام أهل الشام بمبايعة معاوية بن يزيد، وكان حينها في عمر العشرين، وكان يختلف كل الإختلاف عن والده، فكان لا يحب الخصام وعازفاً عن السياسة
هو المختار بن أبي عبيد بن مسعود الثقفي، من القائدين العسكريين سيطر على الحكم بالكوفة وكانت خططه لبناء دولة علوية في دولة العراق
مظاهر السلطة هي كل الأشكال المادية التي تعبِّر عن سلطات الخليفة أو رموز السلطة، وبدأت هذه المظاهر تتكون في عهد الخليفة عثمان بن عفان، ولكن عمل الخلفاء الأمويين على تطويرها
كان الخليفة هشام بن عبد الملك أبيض اللون، سميناً، أحولاً يخضب بالسواد، فقال عنه المسعودي: كان هشام أحول خشناً فظاً غليظاً
ترجع إرادة الأسرة الأموية لوصولها للسلطة منذ عهد الخليفة الراشدي عثمان بن عفان، وأن معاوية بن أبي سفيان اجتهد للوصول إلى الخلافة، وقد نجح في سنة 41هـ في الوصول للخلافة
بعد أن تخلَّص عبد الملك بن مروان من المشاغل الداخلية التي كانت قائمة على قمع الحركات المتمردة، ولأنها هددت أمن البيت الأموي وهددته بالسقوط أو الزوال
هو عمر بن عبد العزيز بن مروان بن الحكم بن أبي العاص بن أمية القرشي، أمه ليلى بنت عاصم بن عمر بن الخطاب، ولد في المدينة المنورة وتلقى علومه وأصول الدين على يد صالح بن كيسان
هو الحارث بن سريج بن زيد من بني مجاشع بن دارم التميمي، يُكنّى بأبو خالد، وهو عربي من قبيلة تميم، وكان قد وصف بأنه مسلم ورع
لمع اسم الجراجمة بين القرن (7-10) ميلادي، وكانوا يظهرون بشكل ومضات؛ حيث كانوا يستغلون الظروف الداخلية للدولة الأموية
حاول معاوية بن أبي سفيان طوال فترة خلافته أن يجعل إسلوب حكمه في وضع بين المركزية واللامركزية، فقد جعل دمشق عاصمة الخلافة