كيف نصنع إكليل من أكواز الصنوبر؟
يُعتبر إكليل الصنوبر مشروع ديكور رائع فهو ممتع وسهل الصنع، كما إنه مليء بالسحر الطبيعي وهو يكمل العديد من أنماط الديكور من بيت المزرعة إلى الحديث كما ويبدو جميلاً لزينة الخريف والشتاء وعيد الميلاد.
يُعتبر إكليل الصنوبر مشروع ديكور رائع فهو ممتع وسهل الصنع، كما إنه مليء بالسحر الطبيعي وهو يكمل العديد من أنماط الديكور من بيت المزرعة إلى الحديث كما ويبدو جميلاً لزينة الخريف والشتاء وعيد الميلاد.
يُعد مشروع لف زهور الزنبق الورقي من أجمل المشاريع فهو ليس مجرد حرفة من الحرف الورقية ممتعة لفصل الربيع بل هو أيضاً مشروع رائع وجميل نتعلم فيه كيفية عمل لف الورق.
سنقوم اليوم بنشاط مميز ورائع مستوحى من فيلم فروزين الرائع لنصنع تاج ملكة الثلج من مواد بسيطة ومتوفرة لدينا ورخيصة الثمن كالورق أو الفوم في بضع خطوات سهلة.
إنَّ إنتاج الحلي الشعبية النوبية يقوم أساساً على أساليبٍ تقليديةٍ، وهذه الأساليب قد ترجع إلى عصورٍ قديمةٍ فهي تُشابه الطرق والأساليب التي اتبعت في تشكيل وصياغة الحلي المصرية القديمة.
الحلي النوبية الشعبية لها أنواعها المختلفة فمنها ما يُلبس حول العنق تماماً وملاصقاً له ومنها ما يتدلى على الصدر حول العنق، وهناك ما يعلق في الأذنين وما يرص فوق الشعر أو حول الرأس والوجه، كما أنه يوجد ما يزين الجبهة أو يشبك بالأنف وما يُستخدم في تجميل الأيدي والأذرع، وأيضاً ما يُلبس في أسفل الساق.
حلي الرأس والوجه: هي الحلي التي تزين الشعر والعنق والأذنين والأنف.
استخدم الإنسان النوبي في تصميم وصياغة الحلي النوبية أشكالاً تترجم بيئته والطبيعة التي يعيش فيها وحولها إلى أشكال فنية تحمل من المعاني والدلالات الشيء الكثير.
لقد كانت الفضة هي المعدن السائد في صناعة وتشكيل أغلب الحلي الشعبية النوبية حتى حوالي الأربعينات من هذا القرن، إلا أنه أخذ أهل النوبة في تغيير الحلي الفضية واستبدالها بحلي مصنوعة من الذهب، هذا وقد كانت تصنع الحلي الذهبية قديماً للقادرين من المجتمع النوبي بجانب الحلي الفضية.
هناك الكثير من الموديلات للمصنوعات الذهبية ومن أشهرها حلي الجنزير (المواسير) التي تكون فارغةً من الداخل كالأساور والعقود التي تكون مرتبطةً ببعضها، ولهذا الموديل أوزان تتحكم بها سماكة السبيكة المسحوبة وقطر الأنبوب المكون للحلقات.
الزراديات: هي أدوات متعددة الأغراض تُستخدم في القبض أو اللف أو القص وتعمل من خلال المقابض والفكوك، ويكون لمعظمها أسنان.
تُستخدم الكماشة في الإمساك ببعض العناصر المعدنية ووضعها وشدها وفكها وقطعها، ومن أنواع الكماشات: المفصل الانزلاقي ، ومضخة المياه ، والمساعد ، والقفل والأنف بالإبرة.
تخضع كافة الحلي الذهبية الجاهزة لمرحلةٍ لا بد منها للتأثير على لون الحلي الذهبية ورونقها ودرجة لمعانها والعناية بمظهرها الخارجي، وتسمى هذه المرحلة ب الجلي أو التخضير وتتم هذه العملية بعدة طرق وبمواد كيماوية مختلفة حسب الطريقة المُتبعة.
حلي العنق والصدر هي عبارةً عن عقد أو قلادة تلبس حول العنق وتتدلى على الصدر، وتُصنع عادةً من الذهب أو الفضة أو المعادن والأحجار الكريمة.
عندما تبتدأ مراسم الزواج عند العرب تتم مساومات عديدة بين أهل العروسين وبعد أن يتم الأتفاق بينهم على المهر يعطى لوكيل العروس الذهب والفضة ومقدم الصداق ويسمى (البرطيل) ويكون في العادة مكوناً من قرط ذهبي وزوج من الأساور الفضية وزوج خلخال وبعض الخواتم الفضية.
إن الأساليب التي تتبع في التحلي والتزين تختلف باختلاف المناطق، فمن الطبيعي أن كل فرد يميل لأن يجعل سماته البدنية محببةً لأفراد المجتمع الذي يعيش فيه، فتنتشر عادة استعمال الحلي في المجتمع الأفريقي إذ يكثر استعمال القلائد والأساور والخواتم وغيرها من الذهب والفضة، والمجتمع النوبي مجتمع من مجتمعات القارة الأفريقية الذي تعتبر الحلي فيه ظاهرة ثقافية فلكلورية فهي تعبير واضح عن عادات وتقاليد وعقائد هذا المجتمع.
الخرز الذهبي من العناصر الهامة التي تكون بعض المصاغ النوبي، كما أنه من الوحدات المكملة التي تضيف أنغاماً وحيويةً على كثير من الحلي.
العدد اليدوية هي من الأشياء الضرورية التي نحتاجها ونستعملها كثيراً كل يوم، حيث من الصعب أن نجد أي منزل لا يحتوي على هذه المعدات التي تساعدنا في إنجاز كثير من العمليات، لكن قد يتعرض العاملون الذين يستعملون المعدات والعدد اليدوية لكثير من المخاطر: كالجروح أو الصعق الكهربائي، لذلك تشدد مواصفات الأوشا الخاصة باستعمال العدد اليدوية على ضرورة تدريب العاملين الذين تتطلب مهاهم اليومية استعمال العدد اليدوية على الطريقة السليمة والآمنة لاستخدام هذه العدد.
عملية تنظيف الذهب: هي عملية تتم بها إزالة الأكاسيد والشوائب وبقايا اللحام والبقع من سطح الذهب.
تُعتبر الحلي الذهبية من أقدم الحلي التي عرفها الإنسان وأهتم بها، فهي تحتل قيمةً بارزةً في حياة الأفراد والمجتمعات نظراً لاعتبار الذهب معدن ثمين ونبيل.
الدمى المحشوة: هي دمى تُصنع من النسيج الخارجي وتُحشى بمادة مرنة، وتُعرف بالعديد من الأسماء مثل: (plushies)، الحيوانات المحنطة، الدببة، (stuffies )، وفي بريطانيا وأستراليا كان يطلق عليهم اللعب اللينة، أو اللعب المحبوبة، نشأت الدمى المحشوة في ألمانيا في أواخر القرن التاسع عشر واكتسبت شعبيةً كبيرةً بعد إنشاء الدبدوب في عام 1903.
ظهرت دمى البورسلين لأول مرة في أوروبا خلال منتصف القرن التاسع عشر، وجاء اكتشاف الخزف الصيني بمثابة ارتياح لصانعي الألعاب الأوروبيين الذين كافحوا لبناء ملامح بشرية تبدو واقعية باستخدام الخشب ومع ظهور هذه المادة الخزفية الصينية تمكن صانعي الدمى أخيراً من إنشاء وجوه مطلية بشكل معقد وميزات نابضة بالحياة وملابس مصنوعة بشكل جميل.
عند إضافة أي صنف لأي قطعةٍ من الذهب أو الفضة يجب أن توضع أو تضاف بطريقةٍ فنيةٍ ومتناسقةٍ لإضفاء شيء من الذوق والجمال للقطعة بعد إكمال الإضافة لها، وكذلك الأمر في تركيب الحجر عندما يُضاف إلى بعض قطع الحلي، فيجب أن يركب الحجر بشكل متناسق مع قطعة الحلي.
كان قديماً يُستخدم النقش اليدوي على الحلي بواسطة أدوات بدائية رخيصة الثمن ومتوفرةٍ ويمكن الحصول عليها بسهولةٍ، إلى جانب إنخفاض الإجور رغم قلة النقاشين الفنيين الذين ينقشون على الذهب بالإضافة الى انخفاض سعر الذهب في ذلك الوقت بسبب قلة الطلب عليه، حيث كانت تتصف مصنوعات ذلك الوقت بثقل وزنها وسماكتها العالية مع درجة نقاوتها مما يدل على رخص المعدن وقلة الطلب عليه قياساً للوقت الحاضر الذي يتصف بخفة وزن القطعة وزيادة سعر معدن الذهب وزيادة أجور العمل.
الأحجار لها أشكالاً هندسيةً مختلفةً من حيث الشكل العلوي للحجر فمنها البيضاوي والدائري والمستطيل والمربع، وكذلك قواعد الحجر لها أشكالاً مختلفةً حسب الحجر فمنها المدبب والمحدب والمستوي، لذلك على أساس هذه الأشكال يجب عمل إطار الحجر بالإضافة إلى التقيد بموديل القطعة عند وضع الحجر عليها.
طريقة تصنيع الذهب بواسطة صب الشمع هي من الطرق الأوروبية الحديثة في صياغة الذهب، فدخلت هذه الطريقة إلى البلاد العربية عن طريق تركيا، كما إن معدات الإنتاج لعمل صب الشمع هي في الغالب معدات صناعة إيطالية.
هنالك العديد من الخواتم الرجالية التي تُصنع بكثير من الطرق حسب الموديل والوزن والشكل، فمنها ما يُصنع بطريقة صب الشمع ومنها ما يُصنع بالتقطيع بواسطة القالب، ويكون أغلبها من الخواتم ذات الوزن الكبير تقريباً حسب المسافة التي تستغلها من الأصبع عند اللبس.
تعد السلاسل (سلسال الكعب) من الأنواع الشائعة والمطلوبة والتي تلبي كثيراً من احتياجات القطع الذهبية، حيث يدخل هذا الصنف من السلاسل لإكمال جمالية صنف آخر من القطع الذهبية، حيث يدخل في كثير من الأساور من موديل الجنزير أو سوار الهندي والبلص والطقاش وأساور أخرى كثيرةً.
كانت تُستخدم في صياغة الحلي الشعبية النوبية بعض الأحجار الكريمة ونصف الكريمة على مر العصور، ويختلف وجود الحجر الكريم في الطبيعة باختلاف الحجر نفسه، وغالباً يتم الحصول على الأحجار الكريمة من الصخور النارية وسدود البجماتيت والرواسب الطينية، فالعروق تمدنا بالكوارتز، والصخور المتحولة تمدنا بالجارنت واللابس لازولي والياقوت، أما العروق الحرارية المائية ففيها نجد الأوبال والأجيت، بينما تؤدي عوامل التجوية الثانوية إلى تكوين التركواز.
لعب الذهب دوراً بارزاً في الحضارات القديمة وبخاصةً في صناعة الحلي والمصوغات، وكانت مصر والنوبة من أكثر البلاد استخداماً للذهب وأقدمها، ويظهر أن المنقبين الأوائل لم يكن لديهم وسائل علميةً للتمييز بين المواد المختلفة إلا عن الطريق اللون والصلادة لهذا السبب أدخلوا الذهب والفضة ضمن نفس فئة أو مرتبة الأحجار الكريمة، ومع ذلك لقد أعطوا الأولوية للذهب ليتصدر كل المواد.
كانت عملية إنتاج الدمى غالباً باهظة الثمن، لذا فإن الأثرياء فقط هم من يستطيعون شراء هذه الدمى المصنوعة بشكل احترافي