تغييرات بسيطة في النظام الغذائي تساعدك في التخلص من دهون البطن
إن خسارة دهون البطن هدف شائع لفقدان الوزن، والدهون في منطقة البطن هي نوع ضار بشكل خاص، وهناك روابط قوية بين زيادة محيط الخصر مع أمراض
إن خسارة دهون البطن هدف شائع لفقدان الوزن، والدهون في منطقة البطن هي نوع ضار بشكل خاص، وهناك روابط قوية بين زيادة محيط الخصر مع أمراض
نظافة الأسنان الجيدة هي أفضل طريقة لمنع رائحة الفم الكريهة، ولكن الطعام الذي تتناوله يمكن أن يكون له تأثير كبير أيضًا، ونعلم جميعًا أن البصل أو الثوم يعتبران
فيتامين ج هو عنصر غذائي مهم للغاية ومتوفر بكثرة في العديد من الفواكه والخضروات، حيث أنه يجب الحصول على ما يكفي من هذا الفيتامين مهم.
الكلية: هي عضو من الجهاز البولي على شكل حبة الفول تؤدي العديد من الوظائف المهمة، إنها مسؤولون عن تصفية الدم وإزالة الفضلات
مرض القلب والأوعية الدموية أو مرض الشريان التاجي (CAD)، هو السبب الأول للوفاة في الولايات المتحدة، كما يلعب النظام الغذائي ونمط الحياة دورًا مهمًا في الوقاية من أمراض القلب وعكس مسارها.
الالتهابات: هي الطريقة الطبيعية لجسمك لحماية نفسه عند تعرضك للإصابة أو المرض، ويمكن أن تساعد جسمك على الدفاع عن نفسه من المرض وتحفيز الشفاء، ومن ناحية أخرى يرتبط
يمكن أن يعمل تناول نظام غذائي صحي على منع الصداع النصفي. ويجب أن يكون النظام الغذائي معيّن من الأطعمة، بما في ذلك الفواكه والخضار والحبوب الكاملة والبروتينات الصحيّة.
الصداع النصفي: هو اضطراب شائع يتسم بصداع نابض متكرر يمكن أن يستمر لمدة تصل إلى ثلاثة أيام. ويعاني الكثير من الأشخاص في جميع أنحاء العالم من الصداع النصفي.
تصيب متلازمة تكيس المبايض (PCOS) ما يصل إلى 15-20٪ من النساء في سن الإنجاب، حيث يحدث عندما تكون مستويات بعض الهرمونات غير متوازنة؛ ممّا يؤدي إلى نمو أكياس تحتوي على السوائل على المبايض.
عندما يأكل الناس يتم هضم معظم الطعام في المعدة وامتصاصه في الأمعاء الدقيقة، ومع ذلك في كثير من الأشخاص المصابين بمرض كرون.
إن مرض التصلب العصبي المتعدد ليس فقط مرضًا التهابيًا مزمنًا في الجهاز العصبي المركزي، ولكنه غالبًا ما يؤدي أيضًا إلى انتشار التنكس العصبي.
يحدث قصور القلب الاحتقاني (CHF) عندما تتراكم السوائل الزائدة وتؤثر على قدرة القلب على ضخ الدم بشكل فعال.
يحدث قصور القلب الاحتقاني (CHF) عندما تتراكم السوائل الزائدة وتؤثر على قدرة القلب على ضخ الدم بشكل فعال.
إن العثور على الراحة في تناول الطعام أمر شائع، وهو جزء من ممارسة تسمى الأكل العاطفي، والأشخاص الذين يأكلون عاطفيا يصلون إلى تناول الطعام عدة م
عندما يصاب الشخص بالتصلب المتعدد (MS)، يتضرر المايلين الذي يحيط بالألياف العصبية. ونتيجة لذلك تبدأ الأعصاب في فقدان القدرة على نقل الإشارات الكهربائية.
يعد النظام الغذائي الصحي والمفيد جزءًاضروري من الشعور بالصحة والتحكم في أعراض التصلب المتعدد (MS.
إذا تم تشخيصك مؤخرًا بمرض الانسداد الرئوي المزمن (COPD)، فمن المحتمل أنه تم إخبارك أنك بحاجة إلى تحسين عاداتك الغذائية. قد يحيلك طبيبك إلى اختصاصي تغذية مسجل لوضع خطة نظام غذائي شخصية.
هناك الكثير من الفيتامينات والمعادن التي يمكن أن يكون من الصعب تضييقها ومعرفة أيها أفضل لدعم صحة القلب وتقدم القليل.
إذا كان مريض السكري يأكل الكثير من السعرات الحرارية أو الدهون، فقد يرتفع مستوى الجلوكوز في الدم إلى مستويات غير صحية.
رتفاع ضغط الدم الشرياني الرئوي (PAH) هو حالة تضيق فيها الشرايين التي تحمل الدم الغني بالأكسجين إلى الرئتين.
الربو: هو اضطراب مزمن يؤثر على بطانة المسالك الهوائية والتي تصبح ملتهبة وضيقة؛ ممّا يؤدي إلى أعراض مثل ضيق التنفس والصفير والسعال وضيق الصدر.
تساعد بعض الأطعمة في محاربة والتخلص من آلام الرأس والصداع المزعجة؛ لاحتوائها على العديد من العناصر الغذائية التي تساعد على تخفيف هذه الآلام،
يمكن أن يؤدي تغيير الغذاء إلى تقليل ارتفاع ضغط الدم بشكل كبير، حيث أظهرت الأبحاث أن بعض الأطعمة يمكن أن تخفض ضغط الدم.
يحدث التسمم الغذائي عندما يتناول الشخص الطعام والشراب الملوث بالميكروبات الممرضة. ويبدو أن التسمم الغذائي شائع.
إن أمراض القلب والأوعية الدموية هي السبب الرئيسي للوفاة في العالم، ولكن هناك طرقًا يمكنك من خلالها تجنب و تقليل خطر الإصابة بالنوبات القلبية ويبدأ ذلك بالحفاظ على نظام غذائي
فيتامين ب 12 ضروري لصحة الجهاز العصبي وخلايا الدم السليمة. حيث أن أفضل طريقة للحصول على فيتامين ب 12 هي من خلال النظام الغذائي.
يلاحظ وجود الكثير من عبوات الطعام على أرفف متاجر البقالة التي تحتوي على ملصقات خالية من الغلوتين.
الألم العضلي الليفي حالة طويلة الأمد (مزمنة)، على شكل ألم عضلي هيكلي منتشر، على شكل إرهاق ومشاكل في النوم والذاكرة والمزاج.
أوميغا 3 هي أحماض دهنية غير مشبعة ضرورية للصحة. للأحماض الدهنية طرفان حمض الكربوكسيل والميثيل ويشكلان بداية السلسلة وذيلها.
وجد أنه مقارنة بأكل اللحوم، كان النباتيون أكثر عرضة للإصابة بالكسور بما يعادل 20 حالة إضافية لكل 1000 شخص على مدى 10 سنوات.