علم الاجتماع الرياضي

تؤدي العوامل الاجتماعية والحضارية الدور الكبير الهام والمؤثر في عزوف النساء عن المشاركة في ممارسة الأنشطة الترويحية خاصة الأنشطة الرياضية.

يتعرض الكثير من الأفراد الرياضيين إلى مشكلات الدراسة والعمل التي تؤثر سلبياً في مستوياتهم الثقافية والعلمية، كما تؤثر سلبياً على مستوياتهم المعاشية والمادية.

تعد مشكلة الاختلاط بين الجنسين في كافة المؤسسات الرياضية ومرافق المجتمع الرياضية سواء كانت رسمية.

مشكلات الضغوط المتعارضة في علم الاجتماع الرياضي: هي أحد المشكلات الاجتماعية الخطيرة التي يتعرض لها الأفراد الرياضيين داخل المجتمع الرياضي.

إننا نعي بالتنشئة الاجتماعية أنها عملية التربية والتقويم والصقل والتهذيب التي يمر بها الأطفال والصغار، حيث من خلالها يتم اكتساب قيم المجتمع الرياضي.

لبرامج الرياضية هي الفعاليات المنظمة والمخططة من قائد أو مسؤول الجماعة الرياضية (الفريق الرياضي)، التي تشارك لأساسية للجماعة الرياضية مثل النادي الرياضي

تعد الرياضة في وقت الفراغ والترويح الرياضي من الأركان الأساسية في برامج الترويح في الدول النامية؛ ذلك لما يتميز به من أهمية كبرى في نشر أجواء الفرح.

إن وجود الحوافز والدوافع والمنهبات المادية والمعنوية أو الإعتبارية من أهم العوامل الضرورية والهامة في قوة وفاعلية الجماعة الرياضية، حيث يمكن تحديد أهمية الحوافز.

تعد خدمة الجماعة الرياضية والترويح الرياضي، نشاط اجتماعي إنساني هادف وضروري، كما يتوخى زيادة فاعلية الجماعة الترويحية بحيث تستطيع بلوغ طموحاتها.

الترويح في علم الاجتماع الرياضي: هو نشاط اختياري أثناء وقت الفراغ، حيث دوافعه الأولية الرضا والسرور والبهجة. والسعازدة الناتجة عن ممارسة النشاط

وقت الفراغ في علم الاجتماع الرياضي: هو عبارة عن الساعات الحرة المتيسرة عند الفرد الرياضي سواء كان لاعب أو مدرب التي لا يمارسها من خلالها أي نشاط رياضي.

يتعين على الأفراد  الرياضيين سواء كانوا لاعبين أو مدربين تقييم أداءهم أو أداء فريقهم أو غيرهم من اللاعبين وإمكاناتهم بانتظام داخل وخارج الملعب.

يعد اختبار الأداء أحد أكثر المقاييس شيوعاً وأكثرها استخداماً في علم الرياضة وعلم وظائف الأعضاء، حيث تسمح اختبارات الأداء بإجراء محاكاة محكومة للأداء الرياضي.

بالتركيز على العلاقة بين الإدراك والأداء الرياضي، يتبع علماء علم الاجتماع الرياضي وعلماء التربية الرياضية اتجاهاً واضحاً في مجالات أخرى في الملاعب الرياضية والساحات الرياضية.

إن اكتساب المهارات هو علم متعدد التخصصات للنية والإدراك والعمل ومعايرة العلاقة بين المؤدي والبيئة، حيث يعد اكتساب المهارات مصطلحًا شاملاً خاصًا بمعرفة ومعرفة المتغيرات السلوكية.

تقدم نظريات التعلم الحركي فهم واضح لعمليات المشتركة في التعليم الرياضي بشكل حركي، حيث تدعم هذه النظريات الفكرة الخاصة بإيجاد أفضل البيئات التعليمية للمهارات الحركية.

إن السلوك الحركي الرياضي هو عبارة عن دراسة للأفعال والأوضاع الإنسانية الأدائية والحركية الرياضية، حيث تكون نتيجة لعمليات داخلية مدمجة تقود إلى تغير دائم بشكل نسبي في الأداء والفعل الحركي.

يشمل السلوك الحركي جميع أنواع الحركة بداية من التشنجات اللاإرادية إلى الإجراءات الموجهة نحو الهدف، حيث يتواجد السلوك الحركي في كل جزء من الجسم من الرأس إلى أخمص القدمين.

إن السلوكات الحركية تشتمل على أنشطة محتكمة للذات وأنشطة ذات احتكام خارجي، حيث أن الأنشطة المحتكمة للذات تشير إلى الأنشطة التي يستطيع الفرد الرياضي المشاركة فيها.

العلاقة بين النقل الثنائي والممارسة في الرياضة:   يتضمن الاحتفاظ بالتعلم الرياضي والنقل ظاهرة حركية، وهي النقل الثنائي، حيث يقصد به أداء مهارة حركية محددة باستخدام جانب واحد من الجسم، فعلى سبيل المثال عندما يبدأ التدريب وأداء الضربة في كرة السلة باستخدام الجانب الأيمن من الجسم من الجانب الأيمن للسلة، فإن الضربة المأخوذة باليد اليسرى […]

التعلم الكلاسيكي في الرياضة:  وهي عبارة عن دراسة العمليات التي ينطوي عليها اكتساب وصقل المهارات الرياضية والاجتماعية، حيث يقدم تقنيات.

لاستراتيجية التعلم الحركي بالدعائم التعليمية عدة مبادئ اجتماعية يجب أخذها بعين الاعتبار؛ وذلك لإنجاز الهدف المحدد بأقل وقت وجهد ممكن.

الخطوة الأولى: قيام المدرس الرياضي بشرح الأهداف المراد تحقيقها للفرد الرياضي المتعلم، مع بيان ارتباطها بموضوع التعلم الرياضي وجوانبه المختلفة.

استراتيجية التعلم الحركي بالدعائم التعليمية في الرياضة: وهي أحد أهم استراتيجيات التعلم الحركي الرياضي التي تؤكد على ديناميكية الأفراد الرياضيين المتعلمين.

إن الأنشطة الرياضية الترويحية البناءة الذي يقوم  بممارستها الإنسان في ساعات فراغه تلعب دور مهمً في تحسين الصحة العضوية والعقلية والانفعالية والروحية.

اللاعب التابع في علم الاجتماع الرياضي: حيث يقصد به قيام اللاعب الرياضي خلال تواجده في الفريق بعدة أدوار ومهام رياضية مختلفة، حيث أن في معظم الأوقات.

صنف علماء علم الاجتماع الرياضي وعلماء الرياضة أنشطة الرياضة وفقاً لاتجاهات متباينة، ولذلك تعددت التقسيمات لأنشطة الرياضة.

التوظيف في علم الاجتماع الرياضي: وهو الوظيفة الثانية من وظائف الإدارة الرياضية، حيث تقوم بتزويد المنظمة الرياضية أو المنشأة الرياضية بالأفراد الرياضيين المناسبين.

إن التخطيط الرياضي هو أساس نجاح وتفوق الإدارة الرياضية، حيث يعمل على تقديم المساندة والدعم للإدارة الرياضية، كما يوجد مفهوم اجتماعي ذات طبيعة رياضية يعرف بمبدأ التخطيط الرياضي.

التخطيط في علم الاجتماع الرياضي: هو التنبؤ بما سيكون عليه المستقبل لتحقيق هدف مطلوب تحقيقه وإنجازه في المجال الرياضي.