مساهمة الأسمدة في المردود الزراعي
تم العمل على دراسات عديدة في ما يختص في المردود الزراعي، وما ينتجه الحقل من المحصول باستخدام الأسمدة التي يحتاجها المحصول بشكل مستمر وبشكل منتظم.
تم العمل على دراسات عديدة في ما يختص في المردود الزراعي، وما ينتجه الحقل من المحصول باستخدام الأسمدة التي يحتاجها المحصول بشكل مستمر وبشكل منتظم.
شهدت الأسمدة تطور كبير في الزراعة منذ بداية الانفتاح الزراعي قبل حوالي (1000) سنة، هذا التطور كان سبب التطفل الزراعي بين النبات والحيوان في تلبية حاجات الإنسان الغذائية.
إن عملية التطوير والاستعمال في صناعة الأسمدة وطرق الاستخدام يتطلب في الغالب أيدي عاملة، والأيدي العاملة يجب أن تكون مدربة.
نعني بالتسويق في الأسمدة أنه المعنى الذي يُستخدم في التوزيع وفي النقل وفي بيع الأسمدة للمزارعين والمهندسين وللأشخاص الذين يمتلكون مزارع وحقول كبيرة.
يوجد العديد من المصادر البوتاسية التي تستخدم في الزراعة والتي تستعمل للعديد من الأغراض الزراعية وتستخدم مع مياه الري.
يمكن الاستفادة من المركبات الفوسفاتية العضوية التي يتم خلطها جيداً مع المياة التي يتم إعطاءها للنباتات دون حدوث أي مشاكل في التربة.
يفضل في العادة استعمال السماد الذي يعرف بسوبر فوسفات العادي، الذي يمكن إضافته إلى التربة مباشرة وبطرق متعددة أثناء عملية الحراثة.
عند استعمال الحامض الفوسفوريكي يجب العمل على أخذ العديد من الاحتياطات الزراعية التي يجب العمل بها، ويجب عدم استعمال نوع السماد.
يوجد العديد من المصادر الفوسفاتية التي تستخدم لأغراض متعددة في المحاصيل الزراعية وفي النباتات وفي إصلاح التربة الزراعية.
يعتبر نظام الري الحديث من إحدى أنظمة الري التي أدت إلى تطور كبير وتطو ملحوظ في نظام الري باستخدام الأسمدة الزراعية.
تعتبر عملية التسميد وإضافة المواد الكيميائية أثناء الري من العوامل المهمه جداً في العمليات الزراعية المهمه في بعض المحاصيل الحقلية.
تلعب المخصبات السمادية دوراً كبيراً في المحاصيل النباتية وإنتاجيتها ولها العديد من العوامل في تحديد المردود الإنتاجي للنباتات.
تتألف المواد العضوية التي تكون موجودة في التربة إلى عدة مكونات وهذه المكونات تكون ذات أجزاء بسيطة تكون ضمن مكونات التربة الزراعية.
تُعرف الحموضة بأنها العامل الذي له دور كبير في التحكم بالحصول على الانتفاع من العناصر المغذية، وعلاقة الحموضة التي تكون موجودة بالتربة وإمكانية الحصول على بعض المواد.
تعتبر الصفات الكيميائية من أهم الصفات التي تدخل في طبيعة التربة وخصائصها، ولها دور كبير في تحديد النمو الطبيعي للنباتات.
يوجد العديد من الطرق الزراعية التي يمكن من خلالها دراسة تراكيز مياه الري وتراكيز الأسمدة الزراعية وكيفية وطرق التعامل معها.
أثناء عملية التسميد بالري يجب معرفة العديد من الطرق الزراعية التي يجب العمل بها، ويجب وضع خطط برامج يجب على المزارعين الالتزام بها.
هناك العديد من العوامل الجوية والطبيعية التي يجب معرفتها أثناء عملية الري والذي يكون مخلوط بالسماد، ويجب معرفة التربة.
يمكن إضافة السماد على النبات عن طريق المياه التي تعطى لها، وتعطي المياه على عدة طرق منها عن طريق الرش أو عن طريق الري بالمضخات أو عن طريق الري بالبرابيش.
يتم إضافة هذه المضادات لمنع من نمو المواد الضارة التي تنمو في المياه والتي تسبب ضرراً كبيراً على المحاصيل الزراعية.
يتم إضافة الأحماض إلى مياه الري لمساعدة بعض النباتات على الاستفاده من هذه الأحماض بشكل كبير في مرحلة النمو وفي مرحلة النمو الخضري.
عند اختيار أجهزة الحقن يجب معرفة كيف تتم عملية توزيع الأسمدة ودرجة تركيز السماد في المياه، وهي تتم عن طريق المضخات وأنابيب الري.
يوجد العديد من الأسمدة الزراعية التي يتم استعمالها في العديد من الأراضي الزراعية التي تدخل في العديد من الفوائد الصحية للتربة وللنبات.
يتم إضافة هذه الأسمدة الزراعية الصغرى في العديد من الطرق الزراعية التي لها درو كبير في التنظيم لإعطاء النباتات الحق الكامل من السماد.
تعتبر أنواع الأسمدة التي تسمى نترات البوتاسيوم من أهم المصادر التي تكون في الأسمدة النيتروجينية، وتكون هذه المرحلة عند استخدام مياه الري وتكون هذه المرحلة في بداية العقد.
يتم استعمال حامض النيتريك كمصدر للتسميد النيتروجيني بلإضافة على تأثيرة على خفض درجة جموضة مياه التي تستعمل في الري للمحاصيل الزراعية.
يوجد العديد من مصادر الأسمدة النيتروجينية المتعددة، والتي لها العديد من الفوائد على التربة الزراعية وعلى النباتات المزروعة.
يتم التعامل مع الأسمدة حسب النوع والصنف وحسب نظافة المياه، ولكن الاعتماد الأكبر على الكفاءة المضافة من خلال مياه الري.
تعتبر المصادر السمادية من أهم الطرق التي يجب أخذها بعين الأعتبار عند عملية التسميد مع مياه الري، ويجب العناية التامة بالمحصول عند إضافة السماد مع المياه.
يوجد هناك العديد من الطرق التي يتم من خلالها إضافة الأسمدة الكيميائية والأسمدة العضوية والأسمدة المركبة أو أي نوع من الأسمدة الزراعية.