النضج والحصاد للذرة الشامية
تنتهي مراحل نمو نباتات الذرة الشامية بمرحلة النضج وعندها يلزم الحصاد للحصول على المحصول الإقتصادي وهو الحبوب ويتأثر ميعاد نضج الذرة بكثير من العوامل أهمها الصنف المزروع، درجة الحرارة، ميعاد الزراعة، خصوبة التربة.
تنتهي مراحل نمو نباتات الذرة الشامية بمرحلة النضج وعندها يلزم الحصاد للحصول على المحصول الإقتصادي وهو الحبوب ويتأثر ميعاد نضج الذرة بكثير من العوامل أهمها الصنف المزروع، درجة الحرارة، ميعاد الزراعة، خصوبة التربة.
يصاب نبات الذرة الشامية بالعديد من الأمراض التي تسبب في تلف المحصول وتدني جودته عند الإنتاج وعند جمع المحصول ويكون السبب في ذلك بعض الآفات الفطرية والبكتيرية التي تسبب في تعفن الثنار والذبول.
خفض تكاليف الإنتاج والمجهود الذي يبذل في رعاية النباتات؛ إذ لا تشغل النباتات في أثناء مدة نموها إلا مساحة محدودة من الأرض، زراعة البذور مباشرة في الحقل يعرضها للصقيع، لذلك يمكن حمايتها في المشتل أكثر مما مزروعات في الحقل المستديم، إمكانية استغلال الحقل المستديم في زراعة بعض الخضر سريعة النمو مثل ( الفجل، الجرجير، السبانخ ) في أثناء مدة نمو الشتلات في المشتل، التوفير في كمية التقاوي.
يتم تكوين نبات جديد من الأجزاء الخضرية عن طريق العقل وهي جزء من نبات يستعمل للحصول على نباتات كاملة جديدة عند زراعتها، تجمع العقل اعتباراً من بدء تساقط الأوراق تساقطاً طبيعياً في تشرين الأول وحتى إنتفاخ البراعم.
يوجد هناك عدة طرق للزراعة مثل: القوارير، البيوت البلاستيكية، الجرار، الأحواض ويتم تقسمها كما يأتي:
يعرف بإثارة الطبقة السطحية للتربية بأي من آلات الحرث الثانوي، ينبع الحرث الأولى عملية زراعية.
تحتاج العديد من الأراضي الزراعية إلى طرق خدمة المهمة وطرق حرث وتختلف أنواع التربة والأراضي إلى إحتياجها من آليات زراعية؛ حتى تقسم الأراضي بشكل جيد ومناسب.
تتأثر الكائنات الحية في التربة كثيراً بالرقم الهيدروجيني للتربية (pH) والنبات بطبيعته كأي كائن حي، يفضل العيش في تربة متعادلة؛ لأن التربة الحامضية أو القلوية تؤثر كثيراً في ذوبان العناصر في محلول التربة، التي يعتمد عليها النبات في تغذيته، فأي انحراف كبير عن درجة التعادل يكون له تأثير ضار في أنسجة النبات، بحيث يؤدي إلى عدم توازن مكوناته الحامضية والقلوية، ثم يؤثر في امتصاص العناصر، ثم يذبل ويصفر ويموت.
تعرف الحشائش بأنها نباتات تنمو من تلقاء نفسها في مكان غير مرغوب تواجدها فيه، هذا يعني أن أي نبات غريب ينمو في حقل مزروع بالقمح، يعتبر حشيشة حتى ولو كان نباتاً إقتصادياً وتعتبر الحشائش من المشاكل الهامة التي تواجه منتج القمح في جميع أنحاء العالم.
بعد حوالي (2-3) أسبوع من الزراعة، عندما يكون على النبات (3-5) أوراق، فإن البراعم الإبطية الموجودة على الساق أسفل سطح التربة تنمو مكونة أفرعاً أشطاء، كما يمكن أن تكون أشطاء من البراعم الإبطية الموجودة على سيقان الأشطاء أسفل سطح التربة.
توجد أزهار القمح في مجاميع في سنبلات وتترتب السنبلات معاً لتكون ما يسمى بـ السنبلة أو النورة وتتركب السنبلة في القمح من محور رئيسي يسمى محور السنبلة والذي يتكون من عدد من العقد والسلاميات والسلاميات قصيرة ضيقة عند قاعدتها وعريضة عند قمتها وتترتب السنيبلات بالتبادل على محور السنبلة، حيث توجد سنيبلة واحدة جالسة عند نهاية كل سلامية.
يتكون القمح من مجموعة من المجاميع الخضرية، التي يتم من خلالها نقل المواد الغذائية والماء المواد العضوية من التربة إلى المحصول الناتج؛ للمساعدة على النمو بشكل جيد ومناسب حتى يتمكن المزراع من الحصاد.
تتلخص هذه الطريقة في ري الأرض ثم تترك لتجف الجفاف المناسب بحيث تحتوي على نسبة رطوبة تكفي لإنبات الحبوب، ثم تبذر التقاوي على سطح الأرض، ثم تحرث حرثاً ضيقاً، ثم تزحف لتغطية التقاوي وحفظ الرطوبة بالأرض واللازمة لانبات الحبوب، ثم تقسم الأرض إلى أحواض مساحة كل منها (2*6) إلى (3*7) متوقفاً ذلك على نوع الأرض ودرجة إستوائها ومن الجدير بالذكر، أنه إذا كانت المساحة المراد زراعتها بهذه الطريقة كبيرة فيجب ريها على دفعات حتى يمكن زراعتها أيضاً على دفعات، ذلك لتجنب جفاف الأرض أكثر من اللازم وانخفاض نسبة إنبات الحبوب.
يعد أنسب وقت لإضافة السماد النيتروجيني للقمح في الأراضي القديمة هو إضافته على ثلاث دفعات، حيث يتم في الدفعة الأولى أضافة السماد عند الزراعة، تسمى الجرعة التنشيطية، تكون بمعدل (20)% من الكمية الكلية الواجب إضافتها، الدفعة الثانية تضاف قبل الرية مباشرة، ذلك بمعدل نصف الكمية الباقية (40)% من الكمية الكلية، الدفعة الثالثة (40)%من الكمية الكلية تضاف قبل الرية الثانية.
من المعروف أن الأراضي الزراعية لا تحتوي عادة على كميات من العناصر الغذائية تكفي لإعطاء أعلى محصول من القمح، ذلك لأن الزراعة المكثفة وعدم ترك الأرض فترة بدون زراعة (بور)؛ يسبب إستنفاد كميات كبيرة من العناصر الغذائية الموجودة في التربة بواسطة المحصول المزروع بعد حصاد هذا المحصول، لذلك فلابد من إضافة هذه العناصر الغذائية إلى الأرض في صورة سماد وتسمى هذه العملية بالتسميد.
يعتبر الري من العمليات الزراعية الهامة والتي تؤثر على إنتاجية القمح ويختلف عدد الريات وكميات مياه الري التي تعطى للقمح على حسب نوع التربة ومنطقة الزراعة وطريقة الري المتبعة.
يوجد العديد من العمليات الزراعية والطرق الزراعية المناسبة لمحصول الذرة، تجود زراعة الذرة في العديد من المناطق وأنواع التربة الخصبة، يجب الأهتمام بطرق الزراعة وعمليات الخدمة لمحصول الذرة الشامية في بعض أنواع الأراضي الزراعية.
ينمو الذرة الشامية ويعطي أعلى محصول في الأراضي الخصبة جيدة الصرف والتهوية الثقيلة الطينية المرتفعة في محتواها من المادة العضوية وعناصر غذائية بكميات كبيرة ويتراوح رقم حموضة في التربة (6-8)PH، المناسب لنمو الذرة الشامية من (4-9) وتختلف درجة تحمل الذرة الشامية لملوحة التربة بإختلاف أطوار نموه، إذ يعتبر أكثر تحمل لملوحة التربة في طور الإنبات، ثم يقل تحملها للملوحة في أطوار النمو التالية.
يُعد المقصود بالتخزين: هو الحفظ المبرد أو تخزين الثمار بالتبريد، التي تعتمد طريقة حفظ الثمار بالتبريد على درجات الحرارة المنخفضة التي تعمل على خفض معدل تنفس الثمار لتدني نشاط الأنزيمات ومن الجدير بالذكر أن تحمل الثمار درجات الحرارة يختلف من نوع إلى آخر.
تعد عمليات الجني والفرز والتدريج والتعبئة والتسويق إحدى العمليات الأساسية المهمة في إنتاج الفاكهة وهي تختلف من محصول إلى آخر، قد تطورت حديثا طرق الجني، سواء من حيٹ استعمال الآلة الزراعية أو زراعة الصنف الملائم أو تحديد الموعد المناسب له، كما تطورت طرق الفرز والتدريج والتنظيف والنقل والتخزين المبرد وغير ذلك .
عند تعبئة الخضار في العبوات، يجب مراعاة إزالة الأتربة والأوساخ وذلك عن طريق غسل الثمار، ويجب استبعاد الثمار المجروحة والمشوهة والمصابة بالأمراض والحشرات، أن تحتوي العبوة الواحدة على درجة واحدة من الثمار ويجب ملاحظة عدم تعريم الثمار داخل العبوات، إذ توضع المنتوجات داخل عبوات ذات مواصفات خاصة؛ بغرض نقلها إلى المستهلك وهي ذات جودة عالية.
الجني اليدوي يتم جني محاصيل الخضراوات يدويا، حيث ما تزال هي الطريقة العملية المتبعة في معظم بلاد العالم ويجب أن ينفذ هذه العملية عمال مدربون بأيد مقصوصة الأظفار ونظيفة ويفضل لبس قفافيز ونزع الثمار برفق حتى لا تتعرض للتلف ويتم الجمع بوضع الثمرة في راحة اليد ثم تلف جهة اليمين برفق مع جذبها إلى أسفل فتنفصل الثمرة وتوضع بحرص في أوعية الجمع، تستخدم هذه الطريقة في جمع ثمار الخرشوف والشمام والباميا والباذنجان والفلفل والكوسا والخيار.
تشمل هذه العملية، خدمة التي تتم خلال الفترة من ظهور البادرات بعد الزراعة إلى الجني المحصول الزراعي من قبل العمال في المزرعة.
يعد الماء العامل الأساسي والمحدد لزراعة الخضراوات وأهم مصدر للماء هو مياه الأمطار التي تغذي المياه السطحية والمياه الجوفية ويتم إنتاج الخضراوات في المملكة بأسلوبين هما: الزراعة المكشوفة والزراعة المحمية تنتشر زراعة الخضراوات في المملكة في المناطق الآتية: الأغوار والشفاعورية والمرتفعات والبادية و السهول.
يعتبر الطين الأصفر الرملي والتربة الحمراء من أكثر أنواع التربة استخدامًا في زراعة الحبوب والخضروات. كل نوع من أنواع التربة له خصائص فريدة تجعله مثاليًا لمحاصيل معينة.
التربة الصلبة ذات اللون الرمادي والأحمر الطيني هي نوع من أنواع التربة التي توجد بشكل شائع في مناطق مختلفة حول العالم. تتكون هذه التربة من خليط من الطين والرمل والمعادن الأخرى
تربة الطين الأحمر ، والمعروفة أيضًا باسم تيرا روسا ، هي نوع من التربة الغنية بالمعادن والمغذيات ، مما يجعلها تربة مثالية للزراعة والبستنة.
تربة الحمراء ، والمعروفة أيضًا باسم تربة اللاتريت ، هي نوع من التربة يشيع وجوده في المناطق الاستوائية. وهي غنية بأكاسيد الحديد والألمنيوم مما يمنحها لونها الأحمر المميز. في حين أنها قد لا تكون أكثر أنواع التربة خصوبة ، لا يزال من الممكن استخدام التربة الحمراء بشكل فعال في الزراعة باستخدام التقنيات الصحيحة. طرق […]
التربة القلوية ، والمعروفة أيضًا باسم التربة الأساسية ، تحتوي على درجة حموضة أكبر من 7.0. يتواجد هذا النوع من التربة بكثرة في المناطق ذات المحتوى العالي من الحجر الجيري أو الطباشير ، ويمكن العثور عليها في المناطق القاحلة وشبه القاحلة حول العالم. في حين أنها قد لا تكون مناسبة لجميع أنواع المحاصيل ، يمكن […]
التربة الرملية الصلبة ذات اللون الأحمر والرمادي ، والمعروفة أيضًا بالرمال الطفيلية ، هي نوع من التربة التي توجد عادة في المناطق ذات المناخات الحارة والجافة.