المبادئ العامة التي ينبغي مراعاتها في التدريس
يجب على المعلم استخدام طرائق التدريس المناسبة التي تناسب قدرات الطالب، ومستوياتهم الجسدية والعقلية، إذا وصل الطالب للمعلومات بنفسة تكون المعلومات بعيدة
يجب على المعلم استخدام طرائق التدريس المناسبة التي تناسب قدرات الطالب، ومستوياتهم الجسدية والعقلية، إذا وصل الطالب للمعلومات بنفسة تكون المعلومات بعيدة
تُعرَّف طرائق التدرس على أنّها مجموعة من الأنشطة والخطوات التي يقوم بها المدرس والتلاميذ أثناء الدرس، من أجل تحقيق الأهداف التعليمية المخطط لها.
نظرية التدريس: يُعنى بها أنَّها مجموعة من الخصائص والسمات المُهمة والضرورية، والقواعد التي يتم تطبيقها في الموقف التعليمي، في تحقيق الأهداف التربوية في المواقف التعليمية.
تُعَدّ طرائق التدريس أول الخطوات التي يُوضَّح فيها المنهج المدرسي، وهي أيضأ أول اختبار علمي مناسب للمنهج من حيث تحقيق الأهداف التعليمية ومحتواه للطلاب.
محتوى المنهج الدراسي: محتوى المنهج عبارة عن المعرفة التى تتضمن المفاهيم والمعلومات والأسس والحقيقة التي يراد الوصول إليها، وتُعَدّ جزء مهم في التدريس بحيث أنَّه بدونها لا يتم التعليم.
مع تطورات الحياة والظروف الاقتصادية والاجتماعية، أصبح من المهم تطوير وتغيير طرق وأساليب التدريس في العملية التعليمية، ويجب على المدرس معرفة العوامل المؤثرة
إنَّ أساليب التدريس فرع من فروع المنهاج التعليمي الأساسية، وهو حلقة الوصل بين المنهاج الدراسي والتلاميذ، ويعتبر المعلم المصدر المهم في العملية التعليمية.
في المجال التربوي وفي المؤسسات التعليمة جميعها، يجب الاهتمام بطرق التدريس المستعملة دائماً، وإيجاد أفضل طرق التدريس التي تعمل على مقابلة المشكلات التعليمية والعمل على حلّها.
النظرية: هي وسيلة لتنظيم الأفكار حول القضايا التي تخص المجال التعليمي، من حيث مكوناتها وقراراتها وأسسها ومعايير تطويرها ، كما أنَّها مجموعة من المعتقدات والمبادئ
تُعرَّف النظرية على أنَّها وجهة نظر أو مجموعة من الآراء أو اتجاه، أو مجموعة من سلسلة من الأحداث، فالنظرية تكون حقيقيّة لا مجال للشك فيها، وتطورت عن طريق العلم