لماذا يهتم الإسلام بالطفل
الشريعة الإسلامية رائدة في تقديم كل ما يحتاجه من حقوق ومتطلبات في كل مراحل حياته منذ الولادة إلى مرحلة الشيخوخة هذا الاهتمام يؤدي إلى تحلي الطفل بالأخلاق والإيمان، وإلى نشوء جيل
الشريعة الإسلامية رائدة في تقديم كل ما يحتاجه من حقوق ومتطلبات في كل مراحل حياته منذ الولادة إلى مرحلة الشيخوخة هذا الاهتمام يؤدي إلى تحلي الطفل بالأخلاق والإيمان، وإلى نشوء جيل
إن على الزوجة والزوج أن يتبعا أوامر الله تعالى في التعامل الحسن وتقوية العلاقات وصلة الرحم والتواصل الأسري بين العائلتين، في حقوق آباء الأزواج الصِّلة والبرِّ، فلا يجب قطعهم
تربية الطفل بما يحقق نموا ذهنيا سليما في الدين الإسلامي عملية شاقة تتطلب مجهودات فائقة وصبرا متناهيا وبعض المعرفة في الطرق والوسائل الحديثة في تربية الأطفال
يجب على الآباء والأمهات الذين يواجهون الخلافات والمشاكل إلى التوجه بالدعاء الخالص من الله تعالى رفع هذا البلاء عن هؤلاء الأبناء وهذه الأسرة، في القرآن الكريم
ويؤيد الإسلام استمرار الزواج لدرجة أنه حتى بعد الطلاق يعطي الزوجين فرصة طوال فترة العدة؛ للتفكير الجيد والعودة إلى الزواج إذا رضيا.
ومن طرق تأديب الزوجة المبعثرة عندما لا تأتي نتيجة المقاطعة بالكلام، فالقرآن الكريم والسنة النبوية وإجماع العلماء يقول بأنه يجوز للزوج أن يهجر زوجته في الفراش.
يجب أن يسعى الزوجين إلى حياة مثالية وسعيدة؛ وذلك لا يكون إلا بالخصوصية في الحياة الزوجية، فعلى كلا الزوجين الاحتفاظ بحياتهم الخاصة بينهما فقط، ولا يجب إشراك أحد في ذلك
هناك العديد من الاسئلة التي تطرحها الزوجات منها: إلى أي مدى يمكن لأقارب الزوج التدخل في حياة الزوجة؟، هل لأهل الزوج الحق في التدخل في حياة الزوجية؟، هل يجب على الزوج طاعتهم وتنفيذ أوامرهم
تعتبر العائلة هي قلب كل مجتمع مسلم، تم إنشاء الحياة الأسرية بأمر من الشريعة الإسلامية التي تحث على تماسك المجتمع، ويجب على المسلمين أن يحذوا حذو الرسول محمدصلى الله عليه وسلم
إن نظام الأسرة الصحيح والمتوازن هو أساس الحياة السعيدة، في الواقع، والالتزام بالدين يجعل البشر أقرب إلى الله تعالى لذلك، يجب أن تخلق جوًا يفضي إلى هذا المثل الأعلى؛ خلاف ذلك، لا يمكنها تحقيق هدفه
للرجل الحق في إنهاء الزواج بالنطق بالطلاق دون موافقة قضائية، بينما يتعين على المرأة التي ترغب في التحرر من الرابطة الزوجية إما أن تطلب الطلاق من محكمة الأسرة أو أن تطلب الطلاق من الزوج،
في الإسلام، ليس بر الوالدين وإحسان للوالدين شيئًا يجب القيام به مرة واحدة في السنة مثل بعض الشعوب، بل يجب أن يشعر الآباء والأمهات بالإطراء والتقدير كل يوم.
القوانين المحلية قد حظرت بشكل قاطع جميع أشكال العنف المنزلي؛ ومع ذلك، لا تزال المرأة تعاني من أشكال مختلفة من العنف ضد المرأة، على الرغم من أن الإسلام يدعم المرأة ويحرم العنف المنزلي ضدها.
إن العديد من المسلمين يفهمون أن العنف والإكراه المتبعين كأداة للسيطرة في المنزل مثل القمع وغيره هو من السلوكيات غير المقبولة في الإسلام،
كان وما زال القرآن الكريم يحترم المرأة ويقدرها تقديراً عالياً، وفقًا للقرآن الكريم، فإن دور الزوجة الإسلامية هو أن تكون شريكًا وداعمًا ومساعدًا لزوجها في الحياة وفي رحلتهم الروحية معًا.
الأبناء هم اللبنة الأساسية في المجتمع، وهم عماد الأمة ومستقبلها، عليهم يتوقف تقدم الأمة وتطورها، فمن دون الأبناء فلا يمكن لأي مجتمع أن ينهض ويتطور وأن يحيا حياة كريمة
إن الإسلام لم يترك كبيرة أو صغيرة في الحياة الأسرية إلا وضع لها قواعد وحدود، ومن هذه الحدود تطبيق العدل بين أفراد الأسرة وتنظيم واجباتهم وحقوقهم فيما بينهم بالعدل
أن وضع القواعد هي من الأمور الهامة العلاقات الأسرية، حيث توفر التواصل العائلي المفتوح بين أفراد الأسرة ولكن بحدود الشريعة الإسلامية بيئة آمنة من مخاوف التحكم ونموذجًا
إن الإفراط في التساهل هو أحد العوامل الحاسمة في جعل الأطفال ينحرفون في الأفكار المبادئ القانونية، والضعف في شخصية الطفل والاعتمادية على الأهل،
الحب في العلاقة الزوجية لا يصل بالعلاقة الزوجية إلى نهايتها، الكثير من النقد في الحياة الزوجية في بعض الأحيان يهدم هذه الحياة ويدمرها ويكون مصدر للتفكك الأسري
حث الإسلام على الإنجاب، قال صلى عليه وسلم: "تكاثروا فإني مباه بكم الأمم يوم القيامة"، وهو حديث صحيح، كما يتسم الفكر الإسلامي بالمرونة فيما يتعلق بالمسائل الإنجابية، ومع ذلك،
من واجب الأسرة إيوائهم وإطعامهم وكسوتهم وتثقيفهم ودعمهم ورعايتهم وحبهم، ومن أهم واجبات الوالدين على الأبناء تعليمهم الشريعة الإسلامية وترسيخ حب النبي محمد صلى الله عليه وسلم فيهم.
ومن علامات عدم عق الوالدين: طاعتهما وإحسانه لهما قولاً وفعلاً، وعدم الإساءة إليهما، حتى بأخف القول، لكن هذا لا يعني أنه يجب طاعتهم في كل ما يطلبون من الابن القيام به، بل إن ذلك يتوقف على ما
قد لا يكون آباؤنا بالضرورة حنونين في إظهار الحب مثل أمهاتنا، ولكن يكفي أن آبائنا وأمهاتنا ربّونا على الأخلاق السليمة التي هم أيضًا اكتسبوها من آبائهم
الزواج هو وسيلة لشخص العاقل من أجل بناء أسرة، واستمرارية الحياة، ويسعى من أجلها، ويجد من ويهتم بشؤنه، ويعطي لحياته قيمة مادية ونفسية.
معرفة أوضاع المسترشد، والحكم على الأشياء هي تصوره، ويجب أن يكون لدى الشخص الذي يتوجه للإرشاد حد أدنى من المعرفة، حتى يتمكن من توجيه المسترشد
حدوث التصادم بين طببيعة شخصية الأم أو الأب وطبيعة شخصية إبنهم؛ هم يريدون في تقويم وتعديل تصرفاته السيئة من وجهة نظرهم والابن يرفض للتغير والتطوير،
من المتداول عليه أن العائلة تكون مبنية على روح المشاركة ومساندة الزوجين لبعضهم لتواصل الحياة بسلام وراحة،
لا شك أن الجميع يواجه من حصار الوقت ويتعرض للكثير من الانشغالات في حياته، ويشتكي بشكل مستمر من عدم الاستطاعة على إتمام المهامات اليومية بشكل نهائي،
بعد مدة من الزواج قد يمضي الشريكين في الحياة الزوجية ببعض من الشجارات والمصادمات التي قد تؤدي إلى تضخم الأمور فيما بينهما، ومن هذه الاختلافات نفور الزوجة من زوجها