صعوبة التفاهم بين الزوجين
الرابطة بين الزوجين هي من قواعد بناء المجتمع الصحيح والعادل، لأن الزوجين يتعاونوا في حياة واحدة وهدف واحد من أجل مستقبل أروع،
الرابطة بين الزوجين هي من قواعد بناء المجتمع الصحيح والعادل، لأن الزوجين يتعاونوا في حياة واحدة وهدف واحد من أجل مستقبل أروع،
حدوث التصادم بين طببيعة شخصية الأم أو الأب وطبيعة شخصية إبنهم؛ هم يريدون في تقويم وتعديل تصرفاته السيئة من وجهة نظرهم والابن يرفض للتغير والتطوير،
سلوك الرجل االمهمل مع الزوجة قد نخسر الزوجة زوجها، لهذا عليها أن تتحرى عن طريقة جيدة وغير مباشرة للتصرف مع عدم الاهتمام لها ولمنزله،
الزواج الظاهري والذي يتمّ لأنّه افترض عليهم أمراً ضروريّاً لسبب من المسببات، حيث يُعتبر مؤشر خطير يهدّد الرابطة الزوجية،
العديد من الزوجات يشغل تفكيرها كيف تستطيع إضافة الفرح إلى حياتها في الزواج وكيف تكون زوجة مرحة وكسر الملل بينهم،
هنالك عدد كبير من الزوجات اللواتي ينصدمنّ في واقع اهتمام أزوجهنّ الزائد عن حده بأنفسهم، بالرغم من أن النظافة والاهتمام بالذات والشكل الجيد
إن الرجال ليس جيدون في التكلم عن حبهم وعواطفهم لكن أفعالهم تثبت ذلك، وعندما يخص الشيء بإظهار الحب فهم يقومون بأمور صغيرة
يختلف الأشخاص في صفاتهم وطباعهم وميولهم وفي مستوى تفاعلهم مع الناس، فنجد منهم الاجتماعي والخجول والواثق من نفسه والمغرور مع علاقاته بالآخرين،
تتساءل الزوجة ما سبب سكوت زوجها بكثره عند التكلم معه، وتشعر أنه يتكلم مع زملائه بكل حب ودون ملل،
تُولد النساء بغريزة الأمومة، وعند الزواج يبدأنّ بالتفكير في الحمل والانجاب لوجود أبناء في حياتهم وإنشاء عائلة سعيدة،
كل ما يحس به الإنسان من الداخل يظهر على وجهه وأفعاله ويمكن ألا ينتبه على نفسه بهذا التغير، لكن من حوله بالتأكيد سوف يحسون بهذا الشيء،
في الكثير من الظروف يكون الابتعاد والانفصال ليس حلاً، أمّا نتيجة محاولة الزوجة في المحافظة على استمرارية العلاقة بسبب وجود أطفال
لا شيء يجعل الزوجة تعيش أصعب أيام زواجها أكثر من العنف الجسمي الذي قد يصيبها من زوجها، خصوصاً أنه من المفترض أن يكون أساس حمايتها وسندها وقوتها،
عندما يسافر الزوج ويكون بعيد عن المنزل من أجل العمل يمكن أن يؤدي ذلك جهد كبير على الزوجة، والتي تمر بكثير من الأعباء والجهود
يؤثر الضغط والاضطراب والقلق في كل العلاقات الإنسانية بشكل لا يمكن معرفته، اذ أصبح التعب أمرًا طبيعيًا في الروتين اليومي،
هنالك دوافع تجعل الرجل يهدد زوجته بالزواج من إمرأة أخرى، مما يؤدي إلى العديد من المشاجرات والاختلافات بهذا الموضوع،
إن النزاعات والخلافات العابرة التي تحصل بين الشريكين هي حالة طبيعية وصحية تساعد على بناء العلاقة وتقوية الروابط بينهم،
ترغب جميع النساء علاقة زواج هادئة ومريحة، تتحقق بوجود تفاهم وتواصل جيد في العلاقة مع الزوج ومعرفة شخصيته وأسلوب تفكيره،
يوجد العديد من الدلالات والتصرفات التي قد تصبح إثباتًا على الأحاسيس والمشاعر التي يكنّها الزوج لزوجته،
إن التزايد في الوزن بعد الزواج شيء طبيعي ويمكن للزوجة التسيطر عليه والرجوع إلى الوزن الطبيعي التي اعتادت عليه قبل الزواج ببعض من التحمل،
هناك العديد من المسببات التي تجعل الزوجة لا تستطيع الإنجاب، وذلك قد يكون راجع إلى انعدام رغبتها أو رغبة زوجها،
يعتبر الزواج من أمور الحياة الطبيعية وهو الطريق الذي من خلاله يتم تكوين أسرة وتنشأتهم تنشئة سليمة
إن الاهتمام بكل من نقطة الضعف ونقطة القوة والتفاصيل الصغيرة يرجع بالفائده على أفراد الأسرة والمجتمع جميعها،
المزاجية من أسوء الميزات التي يمكن أن تتواجد في الأفراد الموجودين حولهم، فإنها تجعلهم دائمًا في قلق وارتباك من طريقة تصرف الرجل المزاجي،
إقناع الزوج بحب الزوجة للعمل في البداية يجب أن تعرف الزوجة أنها هي وزوجها مختلفان في صفاتهم وطريقة تفكيرهم،
فى الواقع إن الزام الزوجين في فرض الرأي والإلحاح على أن يتلزم الشريك الآخر لهذا الرأي دون كلام أو مفاوضة حتى ولو كان غير صحيح،
من المتداول عليه أن العائلة تكون مبنية على روح المشاركة ومساندة الزوجين لبعضهم لتواصل الحياة بسلام وراحة،
إنّ المزاح شيئ هام جداً في الحياة العامية لإضافة روح الفكاهة وتجنب النكد والملل والضغوطات والمسؤوليات،
أكدت الأبحاث أن المرأة تتعرض للإرتباك أكثر من الرجل، عادة ما يتذمر الرجل من توتر زوجته الزائد عن حده من وجهة نظره
عدم اهتمام الزوج بزوجته بسبب ضغوطات العمل تعتبر من أكبر المشاجرات السائدة بعد الزواج، فيمضي الزوج وقتًا كبيراً في العمل،