كيفية التعامل مع الزوج الذي يتغير فجأة
الزواج متوقع ما يكون في البداية بصورة من الترابط والتواصل بين الزوجين ومع مرور الفترات قد تصعب العلاقة بين الزوجين
الزواج متوقع ما يكون في البداية بصورة من الترابط والتواصل بين الزوجين ومع مرور الفترات قد تصعب العلاقة بين الزوجين
إنّ كثير من الأزواج يقومون ببعض الأفعال والتصرفات التي تدمر الحب بينهما وتضر حياتهما الزوجية فإن افتقدا مثلاً لمبادئ الاحترام في علاقتهما
الاعتذار هو الطريقة الأولى لمصالحة الطرف الآخر عند اهانته وجرحه والتحدث معه بطريقة سيئة، وبطبيعة الحال يحتاج الزواج الناجح وجود زوجين لديهم المقدرة على تقديم التسامح
الزواج: هو علاقة ترتبط بين إمرأة ورجل في بيت واحد، تنظمها بعض من القواعد والمبادئ والأهداف التي تحدد حقوق وواجبات الزوجين
يرغب الزوجين بشكل دائم لكسب حياة جميلة وناجحة مليئة بالحب والسعادة والآمان، إضافةً للعمل على تطوير علاقتهما وتقويتها مع فترة من الزمن،
يجب أن يعرف الزوجين المعرفة الكاملة أنه لا يجب مشاركة كل حياتهم الخاصة مع الأهل أو الزملاء أو من المحيطين لهم لأنه يجب أن تبقى الخصوصية للزوجين فقط
تتوقع عدد من الزوجات أن فكرة إنجاب الأبناء سوف يضمننّ ثبات زواجهنّ واستمرايته، لكن هذا مفهوم خاطئ ليس بالضرورة ثبات العلاقة الزوجية ونجاحها بوجود الأبناء،
الحياة الزوجية الناجة والسعيدة تعد هدية غالية جداً يحصلان عليها الرجل والمرأة بعد وقت وجهد نفسي كبير، لذا لابد من تدارك الأفعال الخاطئة التي يرتكبها كلا الزوجان
من المؤكد أن لا يشترط انتهاء الزواج أو فشله دائما بسبب موت أحد الزوجين، حيث نصادف البعض من العلاقات الزوجية التي تنتهي بعد مرور فترة طويلة من الزواج
إن إنهاء العلاقة الزوجية لا يُعد شيئاً سهلًا نظرًا للخوف من الوحدة من مستقبل ليس معروف
تعد الطبيعة العدوانية للشخص العدواني السلبي من الأزمات الشخصية، وأن من الصفات السلوكية الأساسية لهذه الطبيعة السيئة هي العناد بشكل متواصل
تعمل الأسرة على تكوين جزء مهم من أجزاء المجتمع وهي الجزء الأساسي في تشكيله، وتُعد طريقة التربية المتبعة من قبل الأم والأب مُحدداً لطبيعة سلوك الأبناء
مهما كثرت أشكال الخيانة في العلاقات تبقى الخيانة الزوجية أشدها صعوبة وقسوة على المجتمع؛ وذلك لأن نتائج هذه الخيانة لا تقتصر قفط أثرها على الزوجين
تُعد الحساسيّة عموماً سواء للرجل الحساس أو المرأة الحساسة ميزة يتصف بها الأفراد عن غيرهم بعاطفتهم وحساسيتهم المفرطة وشدة انفعالهم.
تعتبر الزوجة الصالحة من خير الزوجات؛ وذلك لأنّها تجلب السعادة في الحياة الأسرية، وتعمل الزوجة على إعانة زوجها على أمور الحياة الأخرى.
إن تعيين ميزانية العائلة هو جزء مهم من إدراة المال للعائلة، فهي تختص بتحديد النقاط المهمة لمعرفة صرف الأموال
الطباع والصفات الشخصيّة تختلف من إنسان لآخر، وتكون تابعة لعوامل مكتسبة من البيئة أو وراثية أو اجتماعية، وقد تكون أساساً للفت وجذب انتباه الشريكين لبعضهم.
العائلة جزء مهم في حياة الرجل، حيث يشعر بالراحة والطمأنينة والسعادة عندما يكون داخل المنزل بجانب عائلته وزوجته.
بعض الرجال يترددون في فكرة الزواج من المرأة خوفاً من الالتزام والإجبار على حياة خفية مجهولة لا يعرفونها، لأن علاقة الزواج عبارة عن علاقة حقيقية.
هناك من الواجبات الزوجية ما تسير بشكل صعب بالنسبة للرجال في التعبير عن أحاسيسهم والتكلم بها، هناك الكثير من النساء يعانين من هذه المشكلة.
الاحترام أساس قوي في نجاح الحياة بين الزوجين، وبدونه لا يمكن أن تكون صحيحة وناجحة حتى لو تكلم الشخص المخطئ أن عصبيته وتصرفه خاطئ كان بسبب الحب.
هناك الكثير من الرجال يواجهون صعوبة في التعبير عن احاسيسهم وعواطفهم وما في داخلهم ولا يقدرون في الانفتاح بسهولة مع زوجاتهم؛ مما
من المعروف أن الزواج مرحلة مهمة جداً حيث تؤثر على القرارات التي يتخذها الأزواج في الحياة القادمة بخصوص الوظيفة والأبناء والدراسة والرابطة مع العائلة والرابطة مع النفس ومع الآخرين بشكل عام،
هنالك العديد من أنماط التحالف التي تحدث في العائلات، أشكال وأنماط هذا التحالف تحدد مدى قوة وفعالية الأسرة، حيث ينظر إلى العائلة الناجحة في أداء وظائفها، حسب طبيعة تركيب الأسرة والخطوط التي تشير إلى البناء الأسري، ومن أفضل هذه التحالفات التحالف الزوجي، حيث تعتبر الأسر التي تمارس مثل هذه الأنماط أسر ناجحة.
من الأمور المهمة في إدراك العائلات والعمل معها هو ما يعرف بتركيب العائلة أو البناء الأسري، حيث يدخل البناء الأسري في مشكلات الأسرة، وتبقى هذه المشاكل موجوده ما دام الخلل البنائي الأسري موجود، لذلك يتم الاهتمام بسلامة البناء الأسري، يهتم المرشدون الأسريون بطبيعة علاقة الزوجين مع بعضهما، وعلاقتهم مع الأبناء، وعلاقة الأبناء مع بعضهم البعض، ومستوى التماسك والترابط فيما بينهم.
من الأمور الصعبة أن تصدق العائلة أن أحد أعضائها مدمن على المخدرات، حيث كل عائلة ترى نفسها أنها الأفضل في تربية أطفالها.
يوجد للبيئة التي يعيش بها الأفراد دور في تنشئتهم، وتكوين معتقداتهم، لذلك وجدت العديد من المبررات التي تشجع وتنصر العلاج الأسري.
جميع الآباء يرغبون أن يكون أبناءهم مثمرين، ناجحين، يرغبون أن يكون لديهم كيانهم الخاص بهم، يحبهم الناس، ويقدروهم، فيقومون على تربيتهم التربية الصالحة.
يوجد على عاتق العائلة مسؤولية كبيرة عندما يتعاملون مع أبنائهم الذين يتعاطون المخدرات والكحول في العائلة، ومن الطبيعي أن تقف العائلة بجانب ابنها .
تحدث المشاحنات السيئة والمشكلات على تواصل بين الزوجين؛ بسبب اختلاف الشخصية والطبيعة والمبادئ بينهما،