الاهتمام بالطفولة المبكرة في الإسلام
الحفظ والتعلم والتعلق بالقرآن الكريم في المراحل المبكرة يجعل نفوس الأبناء في سلام وطمأنينة ومتصلة بالخالق، ومن ثم ينعمون برضى الله تعالى ويحفظهم من شر الشياطين،
الحفظ والتعلم والتعلق بالقرآن الكريم في المراحل المبكرة يجعل نفوس الأبناء في سلام وطمأنينة ومتصلة بالخالق، ومن ثم ينعمون برضى الله تعالى ويحفظهم من شر الشياطين،
من حق الطفل المسلم على المجتمع تأمين الحماية له والتعليم الأساسي، ومن واجب المجتمع المسلم ضمان الحرية التعبيرية له، وتأمين التربية والرعاية للطفل في حال فقد الطفل والديه،
حث الإسلام على تناول الطعام المفيد والبعد عن الطعام المحرم الذي به مضار لنمو الجسد، قال الله تعالى: "إِنَّمَا حَرَّمَ عَلَيْكُمُ الْمَيْتَةَ وَالدَّمَ وَلَحْمَ الْخِنْزِير"، سورة البقرة، 173.
الطلاق هو نتيجة لسوء إدارة العلاقة بين الزوج والزوجة، لتجنب الطلاق يجب منعه بعدة طرق، حيث هناك العديد من الطرق المتناغمة لمنع الطلاق في الإسلام.
المعرفة الإسلامية الصحيحة والوعي بحقوق الزوجة المطلقة من جهة الزوج والأب والأخ هو أمر ضروري، الذي يلعب دورًا حيويًا لإزالة المفاهيم الخاطئة السائدة فيما يتعلق بحقوق الزوجة المطلقة،
الطلاق قد ينهي الزواج، إلا أنه لا ينهي التزامات الشريك الآخر، في العديد من العلاقات، فالإسلام أقر ذلك لضمان المحافظة على صون كرامة الزوجة في حالة الطلاق من جهة مادي؛
جعلت الشريعة الإسلامية رفاهية الطفل وحماية ممتلكاته لها أهمية قصوى، وذلك من خلال ضمان له حق الولاية وحماية له والممتلكات.
النكاح الصالح: هو نكاح صحيح وهو الذي يتم فيه الوفاء بجميع ضروريات الزواج على النحو الواجب، إذا وقع الزوجان على عقد الزواج بالإيجاب والقبول، ودفع العريس مهر للعروس،
يجب أن يعم التماسك الأسري بين جميع أفراد الأسرة،من أبناء أو آباء أو أجداد أو أقارب؛ لكي نكون مطبقين لأوامر الله تعالى ومرضاته.
إن ضوابط تربية الأسرة المسلمة يجب أن تكون متميزة ومختلفة عن أهداف وضوابط التربية في الأسر بشكل عام، قد يكون هناك بعض التداخل بين التنشئة الثقافية والإسلامية
إن الحفاظ على استقلالية أفراد الأسرة بأنفسهم يحفز أن لا يتسبب في تراجع شعورهم بالمسؤولية تجاه بعضهم البعض وتجاه الأسرة، ويشجع على قيام أي فرد
يجب أن يتذكر الأهل أن الأزواج هم في الواقع أشخاص بالغين واعيين يحسنوا التصرف، وبصفتهم بالغين، يتحمل المسلمون المسؤولية عن اختياراتهم في الحياة،
إن قيام أحد الوالدين أوكلاهما بالمعاملة السيئة مع الطفل، أو التنمر علية من قبل الأهل، أو تمييز أخوته عنه في المعاملة يعد من باب ظلم الأبناء، تتسبب الأسرة التي يفضل فيها الآباء
الزوج الناجح هو المسلم الحقيقي تقوى الذي لا ينجذب إلى المظهر الخارجي الذي تظهره الفتيات المعاصرات في الوقت الحاضر، بل ينجذب إلى صفاته وشخصيته الإسلامية، إن الشريك الناجح يجني الأصول الصحيحة
في بعض الأحيان قد يجد الإنسان احترام الآخر وتقديره عبئًا ثقيلًا، أما الزوجة فهي تكافأ على أساس استعدادها لاحترامها وإخلاصها في أداء واجبات هذه الطاعة للزوج، وقد أثنى رسول الله
يجب على الآباء ألا يستسلموا للتدفق المناقض لمعنى الأسرة الذي يحيط بالأطفال، في الواقع، يجب على الآباء زيادة ومضاعفة جهودهم لحماية الأطفال من هذه الموجة السائدة
إن تصرف الأبناء بشتم الوالدين أو اللعان عليهما غير صحيحة ومحرم في شريعة الله تعالى، يجب على الأبناء أن يعلموا أن هذا من باب عقوق الوالدين وأن فعلهم هذا من الكبائر،
الزواج في الشريعة هو عقد دائم مدى الحياة بين الزوجين وهو أهم عنصر لبناء هيكل الأسرة، في حالات النزاع يتم اللجوء إلى التحكيم العائلي قبل الحل النهائي الذي يسمى بالطلاق،
هناك العديد من الاسئلة التي تطرحها الزوجات منها: إلى أي مدى يمكن لأقارب الزوج التدخل في حياة الزوجة؟، هل لأهل الزوج الحق في التدخل في حياة الزوجية؟، هل يجب على الزوج طاعتهم وتنفيذ أوامرهم
تعتبر العائلة هي قلب كل مجتمع مسلم، تم إنشاء الحياة الأسرية بأمر من الشريعة الإسلامية التي تحث على تماسك المجتمع، ويجب على المسلمين أن يحذوا حذو الرسول محمدصلى الله عليه وسلم
على الرجل العلم أنه هو المسؤول عن نهاية الزواج، بغض النظر عن الطريقة التي يتعامل بها الطرف الآخر، وعليه العلم أنه يجب أداء حق الزوجة دون أن يطالب أولاً بأول بحقوقه، وأنه يسعى بذلك لرضا الله تعالى وحده دون غيره
يعتبر الزواج من أقدس الأشياء في الحياة، بل هو أيضًا مجموعة تعليمية لكل من الزوج والزوجة، إن الاتحاد مع أشخاص تحت سقف واحد ليس بالأمر السهل، ولهذا السبب يتشاجر الزوج والزوجة
وفقاً للشريعة الإسلامية، فإن دفع نفقة الأسرة من ابن وابنة، بما في ذلك نفقة زوجته، واجب على الزوج، كما يدفع الزوج النفقة للمرأة، وأن النفقة من وصايا الإسلام وهي من حق الزوجة، إذا لم يدفعها الزوج،
الزواج ليس مجرد عقد بالمعنى الأُسري، إنه اتحاد أرواح بين الزوج والزوجة وذلك بفضل رحمة الله تعالى وكرمه، ينعم الزوجان بالهدوء وراحة البال في بيت الزوجية مليء بالحب الصادق والرحمة واللطف والتعاون والانسجام،
لا تحمل الزوجة مسؤوليات وتكاليف مالية تجاه نفسها أو تجاه أطفالها أو إعالة الأسرة؛ حتى لو كانت غنية ذات مال، إلا إذا كانت الزوجة من تلقاء نفسها تحب أن تنفق، فلا تقع على عاتقها المسؤولية المالية لدعم الأسرة
يوجد في العقيدة الإسلامية مراحل للزواج، ففي الإسلام العقد بين الزوج والزوجة: هو جزء من مراحل الزواج الإسلامي، يشمل الزواج توقيع الزوج والزوجة على عقد، والذي سيشهده والد الزوجة أو فرد آخر من الأسرة
يعمل النظام الأسرة كشركة تأمين تتحمل كافة المسؤوليات في وقت الشيخوخة والبطالة والمرض، بنظام الأسرة يتم إنقاذ أفراد الأسرة من قلق الغد المزعج، لقد جلب الإسلام للبشرية نظامًا عائليًا يجمع بين السمات الجيدة للنظام الأسري
هناك مطالب كثيرة على الفرد المسلم في الأسرة القيام بها، فهناك الكثير من العمل الذي يتعين القيام به تجاه نجاح هذه الأسرة، ولكن لا يوجد العديد من الأشخاص يقومون
حث الإسلام على الإنجاب، قال صلى عليه وسلم: "تكاثروا فإني مباه بكم الأمم يوم القيامة"، وهو حديث صحيح، كما يتسم الفكر الإسلامي بالمرونة فيما يتعلق بالمسائل الإنجابية، ومع ذلك،
من واجب الأسرة إيوائهم وإطعامهم وكسوتهم وتثقيفهم ودعمهم ورعايتهم وحبهم، ومن أهم واجبات الوالدين على الأبناء تعليمهم الشريعة الإسلامية وترسيخ حب النبي محمد صلى الله عليه وسلم فيهم.