شروط استخدام مقياس العلاقات الاجتماعية في الإرشاد النفسي
إن عملية الإرشاد النفسي تقوم بالأساس على مجموعة من الشروط التي يتوجّب على المرشد النفسي الالتزام بها، لتكون العملية الإرشادية صحيحة وذات نتائج إيجابية.
إن عملية الإرشاد النفسي تقوم بالأساس على مجموعة من الشروط التي يتوجّب على المرشد النفسي الالتزام بها، لتكون العملية الإرشادية صحيحة وذات نتائج إيجابية.
في الإرشاد النفسي لا يوجد مرشد يقوم بعمله على أكمل صورة وأتمّها، إذ لا بدّ من أن يقع في الخطأ ولو بصورة غير مقصودة.
لا يمكن للعملية الإرشادية أن تقوم دون ان يكون هناك علاق عنوانها الثقة والثقة ما بين المرشد والمسترشد، فالإرشاد النفسي بصورة عامة علم قائم على التبادل والمحبّة
في كلّ مرّة نقرأ فيها عن علم الإرشاد النفسي نعتقد أنّ الأمر يتعلّق فقط بالأشخاص الذين يعانون من أمراض واضطرابات نفسي.
تقوم العملية الإرشادية على مجموعة من المقابلات والاختبارات التي تشكّل بمجموعها علم الإرشاد النفسي بصورة عامة.
لا يزال الحديث طويلاً عن الاختبارات التي يقوم بها المرشدون النفسيون أثناء تطبيقهم لعدد من الإجراءات الخاصة بالإرشاد النفسي
بالطبع ليس من الضروري أن يكون المسترشد شخصاً جيداً أو محاوراً رائعاً، أو شخص يحمل العديد من القيم والأخلاق والصفات الحميدة.
يعاني البعض من العديد من المشاكل التي تتطلّب تداخلات تتعلّق بالعملية الإرشادية، ولعلّ العزلة الاجتماعية والانطوائية من أبرز المؤشرات التي يمكن.
لا شكّ في أنّ الحزن من الأمور السلبية التي تعطي نتائج مدمّرة على كافة الأصعدة، ولا شكّ في أننا جميعاً نتعرّض إلى مواقف وضغوط في حياتنا الاجتماعية.
من النادر في عصرنا الحالي أن نجد شخصاً لا يملك هاتفاً ذكياً أو لا يمكنه التواصل مع أصدقائه عبر إحدى التطبيقات الذكية أو بما يسمى بوسائل التواصل الاجتماعي.
العجلة من طبع الإنسان، ولكن لا يعني هذا أن يكون الإنسان متسرّعاً في كافة قراراته وخياراته، فالإنسان الواعي يفرّق بين التسرّع في اتخاذ القرارات.
يعتبر التقرير الذاتي من أبرز الأساليب المستخدمة في عملية جمع المعلمات الخاصة بالعملية الإرشادية.
إذا كان الاستبيان من أبرز الوسائل المستخدمة في عمليات الإرشاد النفسي، والتي يمكننا من خلالها قراءة الكثير من المعلومات الخاصة بمشكلة نفسية اجتماعية ما.
على الرغم من أنّ كلّ ما يتعلق بالأمور النفسية يعود بأصله إلى علم النفس، فإنّ هناك بعض الفوارق التي لا يمكن أن تلتقي مع بعضها الآخر فيما يخصّ الإرشاد والعلاج النفسي.
لكلّ المشككين في مصداقية علم الإرشاد النفسي عليهم أن يقوموا أولاً بمراجعة القواعد والقوانين الخاصة بهذا العلم، وبالتالي فإنّ الإرشاد النفسي يقوم بالأساس على مبدأ أول
تعتبر الحاجة أمّ الاختراع ولا يوجد شيء أكثر قدرة على الانتشار والشهرة أكثر من الحاجة المُلحّة، ولم يكن لظهور علم الإرشاد النفسي وانتشاره في المجتمعات الغربية وخاصة الدول الأوروبية
إنّ الآراء حول بداية الإرشاد النفسي كثيرة ومتباينة، ولا يوجد تاريخ دقيق محدّد لعملية البدء بالإرشاد النفسي، ولكن العصر الحديث استطاع.
قد لا يهتم معظم العوام من الناس بالمصطلحات الخاصة بعلم النفس وما يتفرّع منه من إرشاد أو علاج أو توجيه نفسي، ولربّما يكون المختون في هذا المجال هم أكثر الأشخاص.
إنّ شخصية المسترشد التي تخضع لعدد من الاختبارات لا بدّ وأن يتمّ التعامل معها بصورة دقيقة ضمن مناهج الإرشاد النفسي.
هناك العديد من الاختبارات التي يقوم بها المرشدون النفسيون في أدائهم لمهامهم الخاصة بعملية الإرشاد النفسي.
يقوم المرشدون النفسيون في مجال الإرشاد النفسي باستخدام العديد من النماذج والاختبارات، التي يقومون من خلالها باختبار مجموعة من الأشخاص من فئة عمرية واحدة وضمن نطاق مكاني واحد وفي ثقافة مشابهة.
لا يمكن للمرشد النفسي أن يصبح مبدعاً في مجال الإرشاد النفسي ما لم يتمكّن من الإلمام وفهم جميع أسس وأشكال الاختبارات النفسية.
لا يقتصر علم الإرشاد النفسي على فئة عمرية دون غيرها، فهو علم شامل يعالج جميع الأفكار والأمراض النفسية منها والسلوكية لكافة الفئات العمرية
لكلّ فرد في هذا العالم طريقة حياة ونمط تفكير يجعله مميّزاً عن غيره وإن تشابه ببعض الصفات والسمات، وعادة ما تكون طريقة التفكير
لكلّ مشكلة في هذا الوجود سبب أو عدّة أسباب أدّت إلى حدوثها، ولعلّ معرفة هذه الأسباب أمر ممكن إن استطاع الفرد أن يقف على حقيقة الأمور وتحليلها تحليلاً واضحاً
لا يوجد في دليل علم الإرشاد النفسي وقوانينه ما يمنع أن يكون المرشد النفسي من الأشخاص المؤهلين وأن يكون عمره محدّداً من سنّ كذا إلى سنّ كذا، فالعلم لا يعترف كثيراً بالفروق العمرية
يوجد في جعبة كلّ واحد منّا أحداث ووقائع يتمنّى لو أنّها لم تحدث وقتها، وعادة ما تبقى بعض هذه الأحداث الهامة عالقة في الذهن لا يمكن التخلّص منها بسهولة إلا بمرور الوقت
لا بدّ وأن يكون المرشد قادراً على تحديد الاحتياجات الإرشادية التي يحتاجها المسترشد قبل البدء بوضع خطط استراتيجية إرشادية.
يقوم علم الإرشاد النفسي على معالجة المشاكل النفسية التي يعاني منها المسترشد من خلال قراءة أفكاره ومعرفة أبرز المتغيرات التي أثّرت في شخصيته.
يقوم على الإرشاد النفسي أساساً على مجموعة من الضوابط التي لا يمكن الخروج عليها، ويقوم المرشد بمعرفة هذه الضوابط وتنفيذها بصورة مثالية.