اختبارات تقييم النمو لاضطراب التوحد
من الاختبارات المنتشرة الاستعمال في تشخيص اضطراب الأوتيزم، مقياس النمو، الذي يقوم بوصف أغلب الجوانب التي ترتبط بالنمو عند الفرد، والعمل على مقارنة هذه الجوانب مع ما يفترض أن يقوم به الفرد.
من الاختبارات المنتشرة الاستعمال في تشخيص اضطراب الأوتيزم، مقياس النمو، الذي يقوم بوصف أغلب الجوانب التي ترتبط بالنمو عند الفرد، والعمل على مقارنة هذه الجوانب مع ما يفترض أن يقوم به الفرد.
يوجد العديد من الطرق في التعامل مع الفرد ذو الاحتياجات الخاصة، منها ما هو متعلق بسؤال عن الحالة الصحية، والبعض الآخر متعلق بظهور الإعاقة بعضها مخفي لا يمكن رؤيته.
يشتمل التقويم المتكامل أخذ القياسات وجمع المعلومات حول مجموعة من المجالات، القدرات العقلية والتحصيل الدراسي والسلوك الاجتماعي.
يوجد العديد من طرق التدخل المبكر لذوي الاحتياجات الخاصة، حيث يتم تقديم نماذج في التربية الخاصة للتدخل المبكر منها ما هو داخل المنزل أو في مراكز متخصصة أو داخل المستشفيات
تلك العملية من عملية إعادة التأهيل المترابطة، وتتضمن تقديم الأمور المتعلقة بالعمل بقصد تمكين الشخص ذو الاحتياجات الخاصة من الحصول على عمل ملائم والاحتفاظ به.
نستطيع تصنيف بيانات التقويم بعدة طرق، فعلى سبيل المثال يمكن أن تكون البيانات وصفية نوعية أثناء القيام بتحديد انتماء الشخص لنوع أو فئة أو لعرق، أو أثناء وصف أدائه أو أثناء وصف سلوكه.
يعتبر البيت البيئة الأولى التي يكبر فيها الطفل، ويتعلم السلوك عن طريق تفاعلاته الاجتماعية مع الأسرة، ثم تأتي أهمية المدرسة في المقام الثاني.
فيعتبر الاضطراب السلوکي عبارة عن سلوك متكرر ومتواصل عند الطلاب المضطربين، تنتهك فيه حقوق الأفراد الآخرين ويحدث فيه التعدي على المعايير الاجتماعية.
تهتم برامج التدخل المبكر بأسر الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة باعتبارهم عنصر هام ووسيط نشط، ويشارك في تقديم الرعاية العلاجية والتعليمية للطفل ذو الاحتياجات الخاصة.
وهي عدم إمكانية الأفراد على التعبير عن أنفسهم عن طريق النطق والتحدث، عدا أنهم لا يملكون التعبيرات الوجهية، ويتصفون بالخمول والكسل في بعض الأحيان.
هناك مجموعة من الصعوبات الإدراكية والحركية لدى ذوي الاحتياجات الخاصة، وهذه الصعوبات أيضاً لها أنواع تؤثر في تعلمهم وإدراكهم.
يعد تشخيص الأفراد ذوي صعوبات التعلم من أكثر الخطوات أهمية التي يرتكز، عليها تجهيز وتشكيل البرنامج التربوي العلاجي، إذ أنه يحدد لنا نوع الصعوبة التي يعاني منها كل فرد لوحده.
لقد شاركت العديد من العلوم في دراسة وفهم مشكلة صعوبات التعلم، إذ يبدأ دور المختص في علم النفس في العمل على تطوير الطرق لقياس وتشخيص الأفراد ذوي صعوبات التعلم.
إن العالم اليوم كما هو معروف يواجه نهضة تكنولوجية عارمة في كل حقول الحياة، وبشكل خاص في مجال الحاسب الآلي الذي أصبح يلعب في حياة الإنسان دورة تزداد أهميتها يوما بعد يوم.
وهناء يتم الدمج بين الطريقتين التركيبية الجزئية والطريقة التحليلية الكلية، ويعود سبب تسميتها بهذا الاسم انها جمعت بين الطريقتين والمعلم الماهر هو المعلم الذي يستخدم الطريقتين معاً.
هو نشاط جسمي حاد ومستمر وطويل المدى لدى الطفل، بحيث لا يتمكن التحكم بحركات جسمه بل يقضي معظم وقته في الحركة المستمرة، وعادتاً ما تحدث هذه الظاهر بالإضافة إلى حالات إصابة الدماغ.
تخضع الموهبة والتفوق لعديد من الخصائص والسمات الإنسانية هما الوراثة والبيئة، أثبتت الدراسات على التوائم المتطابقين، وعلى الأبناء بالتبني أن أغلب صفات هؤلاء الأطفال تعود إلى والديهم الأصليين.
حيث يواجه الطفل من ناحية المهارات الحركية مشكلة في التوازن، ويقوم الطفل بحركات عشوائية غير منتظمة، ويواجه مشكلة من ضذعف ووهن في قدراته لا يميز بين اليمين واليسار.
إن التربية الخاصة بعد التطورات التي حصلت عليه لتولي اهتماماً متزايدة بفئات الطلبة ذوي الاحتياجات الخاصة باعتبارهم جزء من المجتمع، ولهم ما لأفراده من حقوق وواجبات.
تهتم هذه الاستراتيجية بالسلوك المثير وبالإضافة إلى الاستجابة، ويشير أصحاب الاستراتيجية إلى مصطلح التعلم الخاطئ للسلوك الذي يتم ملاحظته
الحاجات الإرشادية لضعف الدافعية لدى الأسر هي زيادة الدافعية، وأما استراتيجيات التدخل التي تستخدم لدى الوالدين تقبل الطفل ذو الاحتياحات الخاصة.
فهم شخصيات الوالدين ودوافعهم، والأساليب الدفاعية التي يمارسونها وتعكس ردود أفعالهم، وتلبية مطالبهم الانفعالية.
يندرج التصور الجسمي بشكل كبير تحت مفهوم الذات، إذ أن الإدراكات الجسمية تعد مرآه لمشاعر النفس، فاتجاهات الفرد تجاه جسده غالباً ما تكون انعكاساً؛ بسبب العلاقات مع الآخرين.
تختلف حاجات اللأهل بناءً على عدد من العوامل ومنها،بما في ذلك طبيعة إعاقة الطفل وشدتها موقف المحيط الخارجي من أسرة ذوي الاحتياجات الخاصة.
يظهر الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة الذين يعانون من الإعاقة العقلية أنواع من السلوك غير التكيفي، وأهمها العدوان والسلوك النمطي والفوضوي والتمرد وإتلاف الممتلكات وإيذاء النفس.
تعتبر القصة من أفضل الوسائل في تدريس الطلاب لما لها من أسلوب مشوق، وتقدم أحداث يحبها الأطفال وتستخدم فيها كلمات ملائمة لقدرات وحاجات الطالب.
الانتباه هي عملية معرفية يقوم فيها الطالب بتركيز حواسه على شيء معين، أو نحو محفزات سمعي و بصري يحصل أمامه، وتكمن المشكلة هنا في عدم إمكانية الطالب على الانتباه لفترة طويلة.
لعل أول ما يتبارد إلى ذهن القارئ عند الحديث عن العقاب هو الإيذاء الجسدي، كالضرب مثلاً أو الإيذاء النفسي كالتوبيخ والانتقاد.
وقد تمثلت المظاهر السلوكية التي حاول هذان الباحثان تعديلها في العناية بالذات وتأدية المهارات الحياتية اليومية والنشاطات المهنية.
الاقتصاد الرمزي، تعد من أساليب تعديل السلوك، والتي تتضمن استخدام معززات رمزية لتحقيق غايات علاجية المرغوبة.