ما هي طرق علاج الأطفال محدودي اللغة؟
يحتاج الطفل محدود اللغة للعمل على تطوير اللبنات الأساسية التي تسبق ظهور اللغة وهما تطويرالمهارات الإدراكية وتطويرالمهارات الاجتماعية.
يحتاج الطفل محدود اللغة للعمل على تطوير اللبنات الأساسية التي تسبق ظهور اللغة وهما تطويرالمهارات الإدراكية وتطويرالمهارات الاجتماعية.
يبدأ علاج اضطرابات النطق من اللحظة التي يبدأ فيها الأخصائي بجمع المعلومات والعينات، حيث تستمر عملية التقييم حتى بعد فترة انتهاء العلاج.
تزويد الآباء والمعلمين قائمة بالكلمات المتوقعة من الأطفال في هذا السن والطلب إليهم الإشارة إلى الكلمات التي يستخدمها الطفل.
هناك عدة طرق لمعرفة قدرة الطفل الإدراكية المرتبطة باللغة ومراقبة الطفل أثناء اللعب؛ لتحديد ما إن كان اللعب وظيفيا أم عشوائيا.
فحص الأعضاء في حال السكون وأثناء الحركة، وتتم ملاحظة حركة الشفتين واللسان والفك السفلي وسقف الحلق اللين.
يقوم الاخصائي بتزويد الوالدين بنماذج خاصة للحصول على معلومات شخصية عن الطفل، الأسرة إضافة إلى معلومات عن فترة الحمل.
الصعوبات التي يعاني منها الأطفال لا سيما وأننا نتعامل مع أطفال يعانون من مشكلات عدة مما يزيد من صعوبة عملية التشخيص.
اختبارات لها إجراءات وتعليمات موحدة من حيث التطبيق والتفسير حيث يتم مقارنة الطلاب من عمر زمني معين أو مستوى صفي.
يحتل التقييم النفسي التربوي للأفراد المعوقين سمعياً اقل من تحديد وظيفة اللغة والتواصل، فهو يعكس أثر الإعاقة السمعية على المتعلم ضمن البيئة.
يجب الأخذ بعين الاعتبار قبل التقييم والتشخيص الأطفال ذوي الإعاقة السمعية الشديدة والمتعددة، أن كلام الفرد المعوق سمعياً غير مفهوم.
تستخدم هذه الاختبارات لتقويم الكفايات التي يؤديها الطالب بصرياً بالعمل مثل استخدام آلة بريل أو المعداد الحسابي أو مهارات التعرف.
توفر الملاحظة في المكان المراد ملاحظة الطفل فيه، معلومات بالغة الأهمية وأكثر فائدة من تلك التي تزودنا بها الاختبارات المقننة.
تستخدم هذه الفئة من الأطفال الإيماءات والإشارات والأصوات أو الكلمات والجمل البسيط للتواصل، بالنظر الى إمكانات لغتهم المحدودة.
قد يتراوح تواصلهم بين الإيماءات فقط وبين اقتصار تفوهاتهم على كلمة واحدة أو ثلاث كلمات في أحسن الأحوال.
يعاني العديد من الأطفال في مرحلة ما قبل المدرسة وبعض أطفال المدارس من اضطرابات لغوية مختلفة، فقد يكون لدى بعض الأطفال لغة محددة جداً.
يحاول الاختصاصي معالجة النطق من خلال هذا النموذج الحصول على كافة المعلومات الشخصية، الاجتماعية للمريض.
وأول أساليب التقييم والتشخيص وأبسطها عملية الكشف، حيث يقوم الاختصاصي في هذه العملية بفرز الأطفال الطبيعيين عن الأطفال الذين يشتبه بمعاناتهم من اضطرابات في التواصل.
تمَّ معرفة قانون تعلم الأفراد ذوي الإعاقات السمعية والبصرية على أنَّ لديهم إعاقة مصاحبة بصرية سمعية، فهذا التركيب الذي يؤدي إلى أسباب وجود إعاقات شديدة في التواصل والنمو والتعليم، حيث تحرم الطفل من الإحالة إلى برامج التربية الخاصة المخصصة لذوي الإعاقة السمعية أو ذوي الإعاقة البصرية حيث يحتاج إلى برامج تناسب تعدد الإعاقة لديه.
تعتمد الخصائص المعرفية للأطفال متعددي الإعاقة على نوع الإعاقة والإصابة مثلاً، حيث تكون بعض الإعاقات الجسمية مصحوبة بالإعاقة العقلية (الذهنية).
هم الطلاب الذين يعانون من إعاقتين أو أكثر المتوسطة أو الشديدة أو إعاقات جسمية، حيث تؤثر على أداء الطلبة على مستوى كبير، بالتالي يجتاجون إلى برامج خاصة وضرورية وخدمات علاجية.
قد لا يتمكن بعض الأطفال من الكلام نظراً لوجود إعاقة حركية أو إدراكية، ففي هذه الحالة لا يستطيع الطفل التواصل اللفظي بشكل مؤقت أو دائم تبعاً لطبيعة الإعاقة التي يعاني منها الطفل.
يتم أخذ الطفل من غرفة الصف إلى عيادة النطق لحضور الجلسة المقررة يعود بعدها إلى غرفة صفه لتلقي الدروس الاعتيادية.
لتسهيل فهم مشكلة اكتشاف البيئة المحيطة، فإن المكفوف يواجه مشكلات في التعرف على البيئة رغم امتلاكه لحاسة السمع.
مفهوم الأطفال الصم المكفوفين: يستخدم لوصف الأطفال الذين يعانون من إعاقات سمعية وبصرية، تتراوح في مداها من الفقدان الشديد إلى الشديد جداً عالمهم الغريب ينتهي عند أصابعهم
يركز هذا المنهج في تعليم القراءة للطلبة الصم وضعاف السمع على كافة أشكال اللغة الاستقبالية والتعبيرية التي تعمل مع بعضها.
أن الأطفال المعاقين سمعياً هم عرضة للمشكلات الحركية خصوصاً فيما يتعلق بالتوازن الحركي والمهارات الحركية الدقيقة.
التقييم النفسي التربوي للأطفال ذوي الإعاقة السمعية أمراً ضرورياً؛ لأسباب مُختلفة منها تحديد التأهيل للخدمات، اتخاذ قرارات مناسبة للأطفال.
يستخدم المقياس للفئة العمرية من سن (2-8) سنوات للأطفال ذوي الإعاقة السمعية لقياس اللغة التعبيرية و الاستقبالية وغير اللفظية لدى الأطفال.
يتم تقييم الطلبة المعاقين بصرياً بواسطة أشخاص ذوي معرفة بالإعاقة السمعية عن طريق أدوات التقييم، حيث أن أدوات التقييم يجب أن يكون خاضعة لإجراءات الصدق والثبات،
التشخيص: تحديد نوع الإعاقة السمعية ومستواها من خلال تطبيق اختبارات فردية من قبل الأخصائيين، كذلك تحديد أثر الإعاقة السمعية الموجودة