المبادئ العامة في الإرشاد لذوي الاحتياجات الخاصة
يجب على المرشد أن يتقبل الفرد من ذوي الاحتياجات الخاصة بغض النظر عن مشاكلته وظروفه، وكذلك احترام كرامة الشخص وشخصيته.
يجب على المرشد أن يتقبل الفرد من ذوي الاحتياجات الخاصة بغض النظر عن مشاكلته وظروفه، وكذلك احترام كرامة الشخص وشخصيته.
إن كثيراً من التساؤلات التي تدور حول منهجية السلوك، هي بكل تأكيد تساؤلات واقعية بل وضرورية أيضاً، ويجب الإجابة عنها من جهة.
يحاول الإنسان أيضاً أن يضبط ذاته، من خلال التعزيز الذاتي، وما يعنيه التعزيز الذاتي هو أن الإنسان يحصل على المعززات متى يشاء.
أولى هذه الطرق تتضمن قيام الفرد بتقييد ذاته جسدياً، وذلك محاولة منه للتوقف عن تأدية السلوك غير المرغوب به.
طريقة ايقاف التفكير هي طريقة سلوكية معرفية، ووصفها (جوزيف ولبي) في كتابه العلاج بالكف المتبادل، وهذه الطريقة بسيط ومباشر.
تعد من وجهات النظر المعرفية في التركيز على تفسير الفرد وإدراكه للأحداث وللأسباب التي يعزو تلك الأحداث لها.
تعد من الطرق الأكثر شيوعاً المستعمله لمعرفة مخرجات عمومية البحوث في مجال تعديل السلوك، أسلوب التعميم بالتمني.
التعميم لا يحصل بشكل تلقائي، ولكن لابد من الترتيب له وتجهيز الظروف المناسبة لحدوثه، لذلك فقبل البدء بتنفيذ برامج تعديل السلوك.
إن التعميم، يعني أن تعلم استجابة ما في موقف معين؛ قد يؤدي إلى تأدية تلك الاستجابة في المواقف المشابهة للموقف الأصلي.
الشباب ذوي الإعاقة قد لا تكون لديهم المهارات التي يحتاجون إليها من أجل المشاركة في عملية تقرير المصير والتدريب على مهارات تقرير المصير.
بعض الناس ينظرون إلى عملية التخطيط المرتكز على الشخص كمفهوم جميل ولكنه غير عملي للاستخدام الفعلي والتنفيذ.
الرغبة بين الأشخاص ذوي الإعاقة المستقرة طبياً في التعامل مع حاجاتهم الصحية واحتياجات العناية الذاتية أكثر من رغبتهم بالاعتماد على الطب.
هناك حاجة لموظفين لديهم خبرة في التدريب الانتقالي لمساعدة الأشخاص الذين يعانون من صعوبات في التعلم على إتقان المهارات.
بمجرد أن يقرر المدرس أن برنامج مهارات تقرير المصير والمهارات الاجتماعية يجب أن يكون جزءاً من المناهج الدراسية للمدرسة.
أنشطة الصف يجب أن تكون منظمة بحيث توفر الفرصة للطلبة ذوي الإعاقة لاستخدام مهارات تقرير المصير والمهارات الاجتماعية.
مهارات تقرير المصيرفي المنهج العام للطلبة من ذوي الإعاقة الذين يتوقعون انتقالهم من المدرسة الثانوية إلى التعليم ما بعد الثانوي أو العمل.
ويضع الأشخاص أهدافهم من خلال معرفتهم وفهمهم لميولهم وتفضيلاتهم ومهاراتهم ووعيهم بجوانب الضعف، وبعد ذلك يطور الأشخاص خطة.
وهذا الاضطراب يمكن تفيسيره من حيث تأثيره على الرفاهية أو نوعية الحياة وعلى وجه التحديد فإن اضطرابات نمط الحياة الناجمة عن المرض المزمن.
الاتجاه الأول يشير إلى الدراسات والبحوث في توظيف الأفراد ذوي الإعاقة له عائد جيد على الاستثمار لأصحاب العمل.
على نحو متزايد أصبح مكان العمل أكثر ديناميكية وتقع مسؤولية الحصول على المهارات الأساسية والتدريب والتعليم الجامعي اللازم لشغل وظيفية ما.
وقد رأى بعض الباحثين أن مثل هذه السمات بمثابة إطار مرجعي لتحديد الموهبة والتفوق والتعرف على الموهوبين والمتفوقين.
منذ بداية البرامج الخاصة وجدت أنظمة لتعليم الموهوبين والمتفوقين قبل أكثر من ثلاثة عقود، ويبدو أنها ضرورية حتى يمكن الإحاطة بجميع الأبعاد.
يؤدي غياب نظرية عربية في علم نفس الموهبة والتفوق والإبداع إلى اعتماد الكتاب على النقل المباشر والترجمة الحرفية للمفاهيم دون نظر عن كثب في الأسس النظرية.
وفي هذا المجال نشير إلى القضايا المتعلقة بمفهوم الموهوبين والمتفوقين الذي يحول دون الاتفاق على وضع تعريف للموهوبين والمتفوقين.
هناك من يرى أن الإنجاز الأطفال والشباب الموهوبين والمتفوقين هو شبيه ما يكون بومضة برق الذي يتلاشى بسرعة.
هناك من يعقد بفكرة أحادية الموهبة والتفوق أي أن الموهبة والتفوق تظهر لدى شخص ما في مجال وليس في غيره من المجالات.
بين النظرة المحافظة والنظرة المتحررة تقع اتجاهات القياس النفسي والتحليل النفسي والاتجاهات المعرفية والسلوكية والتاريخية واتجاه السمات الشخصية والدافعية.
اعتمد بعض الباحثين درجة الذكاء على اختبار ذكاء فردي كأساس لتحديد الموهوبين إلى ثلاث فئات موهوب بدرجة عالية إذا كانت درجة الذكاء (145) فأكثر.
يشير إلى عدد التعريفات التي تحتاج إشارة واضحة الحاجة إلى مشاريع أو برامج تربوية متميزة، بما في ذلك المنهاج وطريقة التدريس التي تلبي احتياجات الأطفال.
تتضمن هذه التعريفات استجابات واضحة لاحتياجات المجتمع وقيم المجتمع دون أي اعتبار لاحتياجات الفرد نفسه،