طرق علاج الأطفال ذوي اضطرابات النطق
حيث ينبغي قبل البدء بتعليم استراتيجيات علاج النطق بغض النظر عن الاضطراب النطقي أن نهتم ببعض الجوانب التنظيمية للجلسات العلاجية.
حيث ينبغي قبل البدء بتعليم استراتيجيات علاج النطق بغض النظر عن الاضطراب النطقي أن نهتم ببعض الجوانب التنظيمية للجلسات العلاجية.
يتم تصنيف الأخطاء النطقية في هذه الطريقة باستخراج السمات المميزة التي تجمع الأصوات التي يخطئ الطفل في نطقها.
إبدال صوت طبقي بصوت لثوي لدى الاطفال ذوي اضطراب النطق، أي نطق التاء بدل الكاف في كلمة (كرة) أي نطق (ترة) بدل (كرة).
ترتبط العديد من اضطرابات التصويت لدى الأطفال بعوامل عضوية، قد تكون أمراضاً معدية أو فيروسية أو صدمات أو فقدان للسمع أو تغيرات في الغدد.
إن أغلب اضطرابات الصوت في التصويت تكون نتيجة تغير في سلوك الأوتار الصوتية، بالتالي تكون النتيجة اضطرابات في الصوت.
اضطراب الصوت: هو تغير غير طبيعي في الصوت الطفل؛ يحدث نتيجة وجود خلل في نوعية أو طبقة أو علو أو مرونة الصوت عن الآخرين ضمن الفئة العمرية والجنس والمجموعة الثقافية.
يتماز الأفراد المعاقين عقلياً بصعوبات في تبادل الأدوار في المحادثة، حيث يمتاز الأفراد المعاقين عقلياً بصعوبات في فهم الرسائل الشفوية.
يركز الاختصاص بشكل رئيس على تطور اللغة والكلام لدى الطفل، فيما إذا كانت هناك مشاكل عصبية أو توحد أو إعاقة عقلية أو فقدان سمعي.
فعملية تقييم اللغة هي ملاحظة وقياس السلوكات اللغوية للطفل، فمهمة الاختصاصي تتلخص في تحديد ما إذا كانت هناك مشكلة أم لا.
يظهر المعوقون بدرجه شديدة ومتعددة، حيث يُظهِرون صعوبات بالغة مع مَن يتفاعل معهم مثل الأخصائيين والمربيين، فليس من السهل تشخيص احتياجاتهم وتحديد أولويات تدريبهم وتقييم مدى اكتسابهم للمهارات، حيث يستدعي هذا تعاون جميع التخصصات ذات العلاقة للمساعدة في تصميم البرامج المختلفة ذلك من خلال فريق عمل متكامل.
استمر دمج الطلبة ذوي الإعاقة في الصفوف الدراسية للتربية العامة والتعليم العامة لا يزال يؤدي إلى مناقشات في عملية التربية والتعليم للطلبة ذوي الإعاقة.
بالاستخدام المتواصل للممارسات التعليمية التي تساندها الأدلة الخاصة بنتائج التحسين الذي طرأ على الطلبة من ذوي الإعاقات أو الذين يواجهون صعوبات في التعلم.
يجب أن يتناول الدمج استخدام نماذج مدرسية موسعة والتي يستفيد منها أكبر عدد ممكن من الطلبة ذوي الإعاقة والطلبة دون إعاقة على حد سواء.
ليصبح الدمج حقيقة واقعية داخل المدرسة يجب أن يكون المعلمين على استعداد لتقديم وسائل تعليمية مختلفة في المدارس والحصول على الإدارة اللازمة لتنفيذها.
إن الهدف من التدريس الفعال هو القيام بممارسات تدريسية فعالة لتحسين تحصيل الطلبة الأكاديمي ورفع مستوى أدائهم.
التقييم هو عملية جمع البيانات بغرض اتخاذ القرارات حول الطلبة ولأن العديد من القرارات المهمة تتم باستخدام معلومات التقييم.
ظهرت هذه البحوث لدراسة الظواهر المختلفة وتوثيقها ووصفها وتحليلها ولسنوات عديدة سيطرت أساليب البحث الكمي في مجال التربية الخاصة.
كثيراً ما يتطلب الفرد إلى مساعدة إضافية، أو تلميحات من الآخرين، ليكون قادراً على أداء السلوك كما هو مطلوب.
التعزيز يحدث عن طريق محفزات بيئية محددة، وهو لا يؤدي إلى زيادة السلوك فقط، وإنما يعمل على إخضاعه لضبط المحفزات التي يحدث عن طريقها.
التعزيز المتقطع هو تعزيز السلوك في بعض الأحيان، بمصطلح آخر فجدول التعزيز الذي يتضمن على تعزيز السلوك على نحو غير متواصل هو جدول متقطع.
إمكانية تقديم المحفزات الرمزية للفرد فور حدوث السلوك المستهدف، وكما هو معروف فإن فورية التعزيز من أهم الأهداف التي تزيد من فعاليتها لدى الأفراد.
يجب التركيز على السلوكات التي تكون قابلة للملاحظة والقياس المباشر، ويجب أن يبدأ بالسلوكيات البسيطة.
استناداً إلى البحوث العلمية المستفيضة، فإن الخاصية الأساسية لمنحى تعديل السلوك تتمثل في تعامله مع السلوك الإنساني بوصفة وظيفة لنتائجة.
من السمات الأساسية المهمة لمنحى تعديل السلوك القياس المتكرر للسلوك المستهدف، واعتماد التغير الذي يحدث له كمعيار أساسي.
السلوك الاستجابي، أو ما يسمى أيضاً برد الفعل الانعكاسي، هو السلوك الذي تقوده المحفزات التي تكون قبله.
نشرت هذه الاختبارات عام (1966) وعدلت عام (1993) واكتسبت شهرة واسعة مع ظهور مفاهیم جديدة في علم نفس الموهبة مثل الموهبة المنتجة.
هل هناك علاقة بين الإبداع وحل المشكلات؟ وكيف تعمل هذه العلاقات في إطار النظرية التقليدية للإبداع كعمل اختراق حققه أفراد غير عاديين أو عباقرة.
يقرر (كاتل وبوتشر) أن الإبداع يظهر على مستويات متعددة بدءاً من اكتشاف تركيب الذرة أوتنظيم مخطط الحديقة، وحتى أولئك الذين يرفضون فكرة التوزيع الطبيعية.
ينعكس المظهر الانفعالي في الدافعية لتحقيق الذات والوعي الذاتي، ويمكن تطويره بشكل غير مباشر من خلال توفير الظروف التي ترفع من درجة الثقة بالنفس وتقدير الذات.
معرفة الإمكانات مهم جداً لبناء البرامج التربوية للأطفال ذوي الإعاقة، فإذا كان هناك أي خطأ في عملية تقييم الطلاب ذوي الإعاقات المتعددة والشديدة.