ما هي أقسام أسباب اضطرابات الصوت لدى الأطفال؟
اضطراب الصوت: هو تغير غير طبيعي في الصوت الطفل؛ يحدث نتيجة وجود خلل في نوعية أو طبقة أو علو أو مرونة الصوت عن الآخرين ضمن الفئة العمرية والجنس والمجموعة الثقافية.
اضطراب الصوت: هو تغير غير طبيعي في الصوت الطفل؛ يحدث نتيجة وجود خلل في نوعية أو طبقة أو علو أو مرونة الصوت عن الآخرين ضمن الفئة العمرية والجنس والمجموعة الثقافية.
حيث تنقسم النظريات إلى قسمين قسم فسر التأتأة بناءاً على أسباب عضوية أو عصبية، قسم فسرها بناءاً على أسباب بيئية أو نفسية أو اجتماعية.
التقييم الشامل: هي عملية تقييم دقيقة تتضمن عدداً من الخطوات التي تنتهي بتشخيص دقيق وتفصيلي لحالة الاضطراب النطقي لدى الأطفال.
تهدف برامج علاج الاضطرابات النطقية إلى تمكين الطفل من الاستخدام العفوي للأصوات الكلامية، بالشكل الذي يساعده على التواصل اللفظي المقبول مع أفراد مجتمعه.
إن نجاح العلاج يعتمد على طريقة ومدة التدريب والخصائص الفردية للطفل، فقبل البدء بعملية التدخل يقوم اختصاصي اللغة والكلام بتقييم جميع جوانب الضعف للطفل ذو اضطراب اللغة.
يبدأ الأطفال في هذه المرحلة باستعمال أصوات مختلفة لتدل على أشياء وأفعال مختلفة، أن هذه اللغة لم يتعلمها الأطفال من الكبار.
المرحلة الأساسية: تتضمَّن هذه المرحلة الاستمتاع بجلسات إخبار القصص، كذلك التعرّف على الكلمات غير المألوفة وفهم الوسائل البسيطة باللغة المعروفة لدى الأطفال ذوي الإعاقة
تشتمل المعرفة والخبرة على معرفة عامة بالكلمات ومعرفة محددة بالموضوع والخبرة السابقة بالكتابة لدى الأطفال ذوي الإعاقة السمعية.
يمكن أن ينظم وقت الكتابة للأطفال ذوي الإعاقة السمعية من خلال مجالات ذات صلة مثل القراءة والكتابة اليدوية والإملاء واللغة.
تتصف الجمل المكتوبة من قبل الأطفال والمراهقين الصم بأنها قصيرة وكلماتها قليلة، لذلك غالباً ما توصف كتاباتهم بتكرار الكلمات وأشباه الجمل.
يجب على المتكلم أن لا يضع أشياء داخل فمه مثل العلكة والسجائر والطعام؛ من أجل التواصل السليم مع الأطفال ذوي الإعاقة السمعية.
خلال برنامج التدريب على التواصل فقد يتعلم المتكلم أن يتحدث بسلوكيات مناسبة أكثر، بوضح أكثر، بشكل قابل للرؤيا بالبيئة للشخص المعاق سمعياً.
هي إحدى طريق التواصل للأطفال ذوي الإعاقة السمعية تستخدم فيها تشكيلات لثمان أيد وأربعة أشكال لليد لتدعم رؤية الحديث العادي.
وفقاً لهذا الطريقة فإنه يتجنب استخدام استراتيجيات تعمل وفقاً لحواس متعددة وتركز طريقة السمعية الشاملة على استثارة بقايا السمعية.
مساعدات شبكة الانترنت في سهولة إيصال المعلومات إلى الصم فالبريد الالكتروني يسمح بتبادل المعلومات والرسائل بين الصم أنفسهم كذلك مع السامعين.
يلتحق غالبية الأطفال المعاقين سمعياً بمدارس عادية هذا خيار تربوي ملائم، فعموماً يكون أكثر ملائمة عند تقديم خدمات خاصة
هناك اتفاق على عناصر برنامج التأهيل السمعي الفعال بالنسبة للأطفال الذين يعانون من إعاقة سمعية خلقية، حيث لا يتردد الأخصائيون في استخدام المضخّمات الصوتية مع الأطفال المعاقين سمعياً
تؤدي الإعاقة السمعية إلى تعقيد الأنشطة الاجتماعية للأفراد المصابين، كما تمنعهم من فهم الكلام والتواصل مع الآخرين مما؛ يسبب لهم الإرباك والقلق.
بعد 24شهر قد يمتنع الطفل عن إصدار سلوكيات استجابية خصوصاً عند انعدام التعزيز، حيث يفضل سؤال الوالدين عن مهارات النطق التي يمتلكها.
يعاني الأطفال ذوي الفقدان السمعي في فهم ما يسمعون من كلمات سواء اكانت مُشوهة أو بعض الأصوات البيئية العالية والمُحادثات عالية الشدة.
التأهيل المجتمعي: هي استراتيجية لتحسين نوعية حياة المُعوقين من ذوي الإعاقة البصرية عن طريق تطوير آلية تقديم الخدمات لهم وتحقيق مبدأ المُساواة في الفرص التي يتم توفيرها
هي كل المُتغيرات التي تتصل مُباشرة بالعمل للأطفال ذوي الإعاقة البصرية، تشمل نوع الإشراف و نوع العمل حجم العمل وظروف العمل.
إن أكثر المُثيرات ثباتاً لإيصال الطفل الكفيف بالعالم من حوله هي المُثيرات اللمسية الحركية هذا يؤدي إلى ترابط بين الوعي اللمسي الحركي للطفل.
يجب على الكفيف التعرف على حافة الدرجة الأولى في نهاية الجزء السفلي من العصا، للتحقق من مسافة الدرجة من اليمين إلى اليسار لضبط موقعه للصعود.
الحركة هي مركز العملية الأساسية للتطور النفسي الحركي والحركة المُستقلة تسهل المُشاركة في برامج التربوية.
يبدأ الطفل المعوق بصرياً بتعليم القراءة قبل سن(7)، يظهر التحسن في عملية القراءة بعد سن(9)
يحتاج الطالب المُعوق بصرياً إلى التعرف على الحقائق الرياضية المُختلفة مثل العمليات الحسابية و الأعداد التي تسهم في تقديم هذا المُحتوى بطريقة تتشابة مع الأطفال المُبصرين.
يتم إيجاد طرق في كيفية تعلم المُحتوى من أجل إيصال المفاهيم للأطفال ذوي الإعاقة البصرية في المدارس.
يجب توفير البرامج التربوية للأطفال المُعوقين بمرحلة ما قبل المدرسة التي تعرف ببرامج خدمات التدخل المُبكر
إن التأخر في المهارات الحركية الدقيقة يترك أثر على النواحي المعرفية والاجتماعية، حيث يجب إجراء التدخل المُناسب وتوفير البدائل للإثارة البصرية