إنتاج الشفافيات التعليمية بواسطة الحاسوب لذوي الاحتياجات الخاصة
يتطلب هذا النوع من الشفافيات التعليمية نوع خاص من الشفافيات، فهناك شفافيات تعليمية تتعلق بالحاسوب بل أن هناك شفافيات لها علاقة بكل نوع من أنواع الطابعات التي لها علاقة مع الجهاز.
يتطلب هذا النوع من الشفافيات التعليمية نوع خاص من الشفافيات، فهناك شفافيات تعليمية تتعلق بالحاسوب بل أن هناك شفافيات لها علاقة بكل نوع من أنواع الطابعات التي لها علاقة مع الجهاز.
إن رياض الأطفال مرحلة تعليمية تسبق المرحلة الابتدائية ولكن الفرق هو الاختلاف في تسمياتها، على أنها روضة أطفال أو دور الحضانة.
استخدام تقييم التكنولوجيا المساعدة عند ابتكار البروفيلات التعليمية للتلاميذ ذوي صعوبات التعلم، سواء أتم تنميتها من خلال حل المشكلات التعاوني.
اكتساب الصعوبة في مهارات المعرفة القرائية والكتابية تضع الأطفال في خطر فيما يتعلق بالخدمات التي تقدم في التربية الخاصة.
تتنوع الطرق التي يتم فيها تعليم ذوي صعوبات التعلم، حيث يستخدم المعلم في بعض الأحيان الوسائط المتعددة أو السوفتوير لتعليمهم، ويحتاج الفرد ذو صعوبات التعلم إلى أسلوب معين للتعليم.
تتنوع الألعاب والأنشطة الحركية للأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة، ومن هذه الألعاب لعبة الدمية التي تمثل طقم الشاي ولعبة الاحتفال بعيد الأم والمشي ولعبة تنشيف الأيدي.
ويضع الأشخاص أهدافهم من خلال معرفتهم وفهمهم لميولهم وتفضيلاتهم ومهاراتهم ووعيهم بجوانب الضعف، وبعد ذلك يطور الأشخاص خطة.
يعزو العديد من المعلمين الذين يعتقدون أن أسباب الفشل تكمن في الطلبة أنفسهم المشكلات المدرسية والفشل إلى الاختلالات العملية أو العيوب التجريبية.
على الرغم من أن الخلاف كبير حول ما يجب أن يدرس في المدارس هناك إجماع وطني على أن الوظيفة الأساسية للمدارس هي تعليم الطلبة.
إن الأدلة التجريبية لا تدعم النموذج التقليدي لتعليم الطلبة ذوي الإعاقات البسيطة من خلال وضع الفروق في الفئة نفسها أو التطابق بين أساليب التعلم ونقاط القوة.
هناك عدد من الأسباب التي تدعونا إلى الاهتمام بالتدخلات المدعومة علمياً العلمية في العمل مع الأشخاص ذوي الإعاقة.
على الرغم من أن استخدام التدخلات المدعومة علمياً مهم لجميع الطلبة إلا أنها تعتبر استخدامات مهمة بالنسبة للطلبة ذوي الحاجات الخاصة.
نبدأ في النظر في طبيعة الخدمات التعليمية الأكثر ملاءمة للطلبة ذوي الإعاقات، فنحن يجب أن نفعل ذلك في ضوء نوعية الحياة التي نعتقد أنهم يجب أن يعيشوها.
أصبحت التكنولوجيا جزاءاً لا يمكن الاستغناء عنه في التربية والتعليم بشكل عام ولدى الطلبة ذوي الإعاقات بشكل خاص.
من المهم اختيار الجهاز المناسب والفعال الذي لا ينبغي بالضرورة أن يكون مكلفاً بل مصمماً للأغراض التعليمية أو للطلبة ذوي الإعاقة.
يجب أن تكون خطة دعم السلوك شاملة ومكتوبة ومتعددة المكونات متصلة منطقياً للتقييم الوظيفي ولديها صيغ متوافقة.
سيقوم الباحث باختيار عينة من طلبة الصف الأول الملتحقين بالتعليم في مرحلة ما قبل المدرسة ثم يقوم بمقارنة التكيف الاجتماعي للمجموعتين.
مواصلة التواصل الفعال والمفيد مع هؤلاء الأطفال وتم إعطاء الاهتمام لهذه القضايا من قبل منظمات صحة الأم والطفل وتم إشراك العلاج الوظيفي ووكالات الصحة العقلية.
يستمد قياس إتقان المهارة المحددة الفرعية النتائج القابلة للقياس مباشرة من المناهج لتقييم تقدم الطلبة إن الصلة الوثيقة بين المناهج الدراسية والتقييم.
قد يتطلب طالب ذو إعاقة نوعاً واحداً فقط من التكنولوجيا المساعدة ليحقق النجاح في أداء المهمات أو قد يتطلب مزيجاً من التقنيات من مستويات متعددة.
تشير الأدبيات الموجودة في مجال القياس العقلي ورعاية الموهوب إلى اسم (تيرمان) وثيق الصلة بعلم نفس الموهبة وتعليم الموهوبين والمتفوقين بطريقة لم يسبقها أحد.
تتأثر الموهبة والتفوق بتقدم حركة القياس العقلي؛ لأن عملية الكشف عن ذوي الموهبة والتفوق تتطلب قياساً لقدرات الموهبة والتفوق للأطفال بطريقة ما.
ومن ثم لا يجوز المؤسسات ما بعد الثانوي حرمان هؤلاء الطلبة من ذوي الإعاقة من القبول على أساس إعاقتهم.
هذه المعلومات من شأنها تخطيط التعليم من المدرسة إلى العمل أو الجامعة، وخيارات انتقال التعليم الاساسية إذا كان الطلبة ذوي الإعاقة قد حققوا الاكتفاء الذاتي.
يلاحظ العديد من المتتبعين لتطور وتقدم حركة تعليم الأطفال الموهوبين والمتفوقين منذ بداية العقد الثالث من القرن العشرين،
نشرت هذه الاختبارات عام (1966) وعدلت عام (1993) واكتسبت شهرة واسعة مع ظهور مفاهیم جديدة في علم نفس الموهبة مثل الموهبة المنتجة.
طورت هذه الاختبارات من قبل مختصين لأغراض اختيار الطلبة الموهوبين والمتفوقين للالتحاق بالمدارس المميزة، وتتألف الاختبارات من ثلاثة أقسام
تعد طريقة تحدي الطلبة الموهوبين والمتفوقين والكشف عنهم تكون بمثابة المدخل الرئيسي لأي مشروع أو برنامج
اعتمد بعض الباحثين درجة الذكاء على اختبار ذكاء فردي كأساس لتحديد الموهوبين إلى ثلاث فئات موهوب بدرجة عالية إذا كانت درجة الذكاء (145) فأكثر.
يشير إلى عدد التعريفات التي تحتاج إشارة واضحة الحاجة إلى مشاريع أو برامج تربوية متميزة، بما في ذلك المنهاج وطريقة التدريس التي تلبي احتياجات الأطفال.