تنمية روح التنافس الهادف للطفل في الإسلام
الهدف من تنمية روح المنافسة الصحيحة تشجيع الطفل على حب التعلم والتعليم، وتكوين فرص للعلاقات الاجتماعية السليمة، توسعة آفاق الطفل في التفكير والاكتشاف والاختراع
الهدف من تنمية روح المنافسة الصحيحة تشجيع الطفل على حب التعلم والتعليم، وتكوين فرص للعلاقات الاجتماعية السليمة، توسعة آفاق الطفل في التفكير والاكتشاف والاختراع
الشهر الثامن هو شهر مزدحم بالنسبة للطفل؛ لأنه لديه الكثير ليتعلمه ويستكشفه، حيث يبدأ في التحرك والتفاعل مع الأنشطة.
هناك الكثير من اللعب والاستكشاف والتعلم على جدول أعمال هذا الشهر، ويجب مراقبة علامات التقدم عند الطفل، مثل الجلوس والزحف وخروج الأسنان، ويكون لديه أيضًا روح الدعابة.
التواصل مع الأبناء هو العنصر الأكثر أهمية في أي علاقة بين الوالدين والأبناء فهي الرابطة والعلاقة التي يشترك فيها الاثنان، يجب أن لا نقتصر هذه الرابطة لمجرد إطعام الطفل
سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم كان متساهل مع الأطفال، وحكيم في تعليمهم، ومتسامح في تأديبهم وتربيتهم، وحرص النبي محمد عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم على تعليمهم القرآن الكريم
مع التطور التكنولوجي ليس من الصعب العثور على الكثير من الكتب المتنوعة المناسبة لعمر الأطفال والتي تعرف عن النبي محمد صلى الله عليه وسلم.
أحب رسولنا الكريم محمد صلى الله عليه وسلم أن يلعب مع أحفاده، كان يضعهم على ظهره ويتظاهر بأنه جمل، قال حبيبنا الكريم محمد صلى الله عليه وسلم لأصحابه إنه فخور بالراكبين على ظهره
إن الإسلام اعتنى بالطفل وأعطاه الأولوية في الأسرة ووضع له كثير من الحقوق والواجبات من الأهل؛ حتى ينشأ طفلًا سويًا بعيدًا عن المشاكل التي تؤثر عليه،
يعاني أغلبية الأهالي من الأطفال الذين يمتلكون مزاج متقلب وصعب، حيث يمتلك هؤلاء الأطفال مزاج متقلب ومختلف من ساعة لأخرى، حيث تجد هؤلاء
عندما يصبح عمر الطفل 3 أعوام يختلف في طريقة تفكيره وأسلوب المعاملة مع كافة الأفراد المحيطين به، لذلك يجب على الأب والأم معاملة الطفل معاملة خاصة وحساسة مع مراعاة
تتفاوت الألعاب التي تناسب الأطفال باختلاف سن الأطفال، بالنسبة للأطفال حديثي الولادة الألعاب التي تتناسب
الكذب هو صفة اجتماعية سلبية، تؤدي إلى العديد من الآثار السلبية على الشخص نفسه وعلى المجتمع بشكل
معظم الآباء والأمهات يعانون من مشكلة كسل الأطفال، والتباطئ في قيام الأطفال بمهمات التي يتم تكليفهم فيها،
يُعد أنين الطفل حديث الولادة من المشاكل التي تعاني منها أغلبية الأمهات، حيث تبدأ هذه المشكلة عندما يصبح عمر الطفل الرضيع ثلاثة شهور
الإبداع صفة فطرية تولد مع الأطفال، لذلك من الضروري أن يعمل كل من الأب والأم على تطوير إبداع
لا تختلف تربية الذكور عن تربية الإناث من حيث الهدف، لأن الهدف من التربية بالنهاية تربية أطفال ذو شخصية سوية ومتزنة ومستقلة، قادرة على مواجهة كافة التحديات والصعاب،
يقوم الأطفال بالعديد من السلوكيات المرفوضة، ذلك بسبب اختلاطهم بأطفال من بيئات مختلفة عنهم، أيضاً بسبب تقدمهم في السن ورغبتهم بتجربة كل ما هو جديد ومختلف وحبهم
يتميز الطفل الحساس بمزاج مختلف عن باقي الأطفال الآخرين، حيث أن الطفل الحساس يتصف بالعديد من الصفات فهو عاطفي جداً وكثير المطالب، يوجد أيضا أطفال حساسين وفي
معظم الأهالي ينتظرون اللحظات التي يخطو بها الأطفال الخطوة الأولى في الوقوف والمشي، ويلجأ الأهالي إلى كافة الوسائل التي تساعد الأطفال على الوقوف والمشي بشكل أسرع،
يعتقد معظم الأهالي أن بتأمين الطعام والثياب والدواء والمسكن للأطفال، وتلبية كافة مستلزمات الأطفال المادية، أنهم بذلك الشيء قد أتموا دورهم في التربية على أكمل وجه،
يعتقد معظم الأهالي أن تربية البنات تختلف عن تربية الذكور، هذا اعتقاد خاطئ، حيث أن الهدف من تربية الذكور والبنات هو هدف وأحد، هذا الهدف الأساسي يتمثل في تربية أطفال
يقوم معظم الأهالي باستعمال أساليب التدليل في معاملة أطفالهم، حيث أنهم يعتقدون أن أساليب القسوة والحزم قد تضر الأطفال وتجعل منهم عدوانيين هذا اعتقاد خاطئ،
يقوم الأب بدور مهم جداً في تربية الأطفال بالأخص الإناث، حيث يعتبر الإناث الأب هو السند والبطل الأوحد في الحياة، لذلك تعتبر كل أنثى أنّ والدها هو محور العالم بأكمله،
تربية الأطفال لا تنحصر في قيام الوالدين في تأمين مستلزمات الأطفال الأساسية المتمثلة في الطعام والشراب والدواء واللباس، وتقديم الدعم المعنوي المتمثل في قيام الوالدين بإظهار
يشعر معظم الأهالي بالقلق عندما يقوم أطفالهم بضرب الأطفال الآخرين، في حال قيام الطفل بضرب أطفال آخرين هذا دليل على أنّ الطفل لديه سلوك عدواني من الضروري معالجته،
معظم الأهالي يعانون من إدمان الأطفال على ممارسة الألعاب الإلكترونية، حيث أنه يمضي الأطفال معظم وقتهم في اللعب، مع إهمال الواجبات المدرسية.
في حال قيام الطفل السلوكيات المرفوضة يقوم الوالدين بنقد الطفل مما يؤدي ذلك إلى كثير من المشكلات النفسية لديه، حيث يؤدي النقد إلى إضعاف شخصية الطفل، وعدم ثقة الطفل في نفسه
تتعدد مظاهر الخجل عند الأطفال، حيث أن مظاهر الخجل تظهر على شكل مواقف متباينة لديهم، من علامات الخجل عند الأطفال، اختباء الطفل وراء والدته عندما يتحدث إليه أحد الأشخاص
تعد الأم العاملة من أكثر الأفراد انشغالاً، ذلك بسبب كثرة المسؤوليات التي تقع على عاتقها، حيث أنه لا يوجد لديها وقتاًَ لنفسها، تمضي وقتها بين العمل والمنزل
يُعدُّ معلم رياض الأطفال من العوامل بالغة الأهمية في مُساعدة الطفل على التكيُّف وتقبُّل البيئة الجديدة.