علم النفس في العصور القديمة الكلاسيكية
يعبر علم النفس في العصور القديمة الكلاسيكية عن الفترة التي كانت تعتبر من الفترات المهمة في نهضة وبناء مفهوم علم النفس، بحيث كانت من أول المراحل
يعبر علم النفس في العصور القديمة الكلاسيكية عن الفترة التي كانت تعتبر من الفترات المهمة في نهضة وبناء مفهوم علم النفس، بحيث كانت من أول المراحل
يشيرمفهوم الاستحقاق النفسي في علم النفس إلى الاعتقاد العام بأن الشخص يجب أن يقدم له التقدير والمقابل الأفضل والأكثر من غيره، يتم تعريف الاستحقاق النفسي
يشير التطور الأخلاقي في علم النفس الاجتماعي إلى العمليات التنموية المرتبطة بالعمر التي يمر بها الأفراد عندما يصبحون أكثر دراية وثباتًا واستجابة في أدائهم الأخلاقي
تشير الوظيفة التنفيذية للذات في علم النفس الاجتماعي إلى القدرة الداخلية على اختيار وتوجيه سلوك الفرد، على الرغم من أن السلوك الإنساني يتشكل بلا شك من خلال
تعتبر مفاهيم ما وراء المعرفة من المفاهيم التي ترتبط وتعتمد على الخبرات، حيث يعتقد الفيلسوف التربوي جون ديوي أننا في الواقع نتعلم من التفكير في تجاربنا أكثر
غالبًا ما يكون من الصعب تمييز الفرق بين الإدراك وما وراء المعرفة، حيث أنها ترتبط ارتباطًا وثيقًا ويمكن أن تتداخل في كثير من الأحيان، مما يوضح أن هذين المفهومين
قام عصر النهضة بإحياء الاهتمام بالشخصية الفردية، مما مهد الطريق لظهور علم النفس في القرن السابع عشر، بعد ذلك أصبح علم النفس مجال ومنهج مهمًا اجتماعيًا
علم النفس التنموي: هو مجال قوي وواسع وغير موحد في علم النفس بعيدًا عن كونه عائقًا، فقد أدى تنوعه النظري والمنهجي إلى بنية هائلة ومعقدة من الافتراضات
يتناول علم النفس الإرشادي العديد من المواقف والأمور التي تتمثل بالسلوكيات السلبية التي يرغب كل من العميل والمرشد النفسي التخلص منها وتحويلها إلى السلوك الإيجابي
تم وصف الانتباه في بعض الأحيان على أساس أنه مجال دراسة معقد، حيث أنه يكون عنصر أولي يتبعه عدد كبير من التركيبات الطرفية مثل الوعي والإدراك
مفهوم الكفاءة في علم النفس مفهوم معقد للغاية له معانٍ واستخدامات مختلفة، حيث أنها تعبر عن ميل أو اتجاه أو قدرة طبيعية، وتعبر عن القدرة على التعلم
مقياس الصلاحية هو المدى الذي تقيس فيه الأداة بالفعل البعد الكامن أو البناء الذي تم تطويره لتقييمه، على الرغم من أنه تمت مناقشة العديد من الخطوات والإجراءات
عند تقديم موضوع البحث البيومتري النفسي، غالبًا ما يربطه الناس بعلم الأعصاب السلوكي، ومع ذلك، عندما ندرس النشاط الكهربائي للجلد، أو تقلب معدل دقات القلب
يندمج علم النفس الفسيولوجي وعلم النفس بشكل عام في العديد من المهن التي تدرس السلوك الإنساني، حيث أنها تتمثل في دمج العمليات السريرية مع العمليات النفسية
تعتبر الهوية الشخصية والهوية الاجتماعية بشكل عام مكونات منفصلة لمفهوم الذات للفرد في علم النفس وخاصة في النماذج والمجالات الخاصة في علم النفس الاجتماعي
يعبر المنطق الاستقرائي في علم النفس عن النشاط العقلي في كل مكان لاستخدام المعرفة الحالية لتوليد معرفة جديدة من المحتمل الابتكار بها، وإن لم يكن مضمونًا
طور علماء نفس النمو طرقًا مختلفة ومناهج متعددة للقيام بشرح وتفصيل عملية النمو والتطور في حياة الأفراد، حيث تتمثل مناهج علم نفس النمو
يتضمن تركيز علم النفس المعرفي في تخصص علم النفس دورات تركز على اكتساب الإنسان وتنميته واستخداماته للمعرفة، حيث يبحث علم النفس المعرفي
يعتبر علم النفس الإيجابي علم ذو فوائد وخصائص متعددة للسير بالاتجاهات الصحيحة، وخاصة عند السعي لتحقيق النجاح، حيث يعتبر ذو خصائص متعددة
يهتم علم النفس المعرفي بتبيق العديد من العمليات المعرفية في الواقع، مما يجعله كعلم مستقل أن يعرض العديد من الأمثلة التطبيقية له، حيث تتمثل
تتنوع التجارب التي قام بها علم النفس التجريبي على مر العصور والتي كانت بمثابة تطبيق لعلم النفس بشكل عام، بحيث اهتم علم النفس التجريبي بالجانب
تقوم اختبارات القدرات بتقييم والتحقق من صحة القدرات الخاصة للمرشحين المتقدمين للوظائف، حيث أن تحليل مثل هذه الاختبارات النفسية يؤدي إلى تقييم
في مجال علم النفس، تمت دراسة الشخصية لسنوات عديدة، حيث أجرى علماء النفس أبحاثًا في هذا المجال من خلال الانخراط في التجارب ودراسات الحالة
تم تعريف مفهوم الهوية على أنه نظام نفسي داخلي يدمج الذات الداخلية للفرد والعالم الاجتماعي الخارجي في كل متطابق،
المدرسة السلوكية والمدرسة المعرفية بمثابة نهجين تفسرين عملية التعلم للبشر، حيث تم تطوير النهج السلوكي بواسطة سكينر وجون واتسون في أوائل القرن العشرين
يعبر النهج السلوكي عن نمط معين يقع ضمن المدرسة السلوكية في علم النفس ويتفق عليه علماء النفس السلوكيين، وغالبًا ما يستخدم النهج السلوكي
ظهرت السلوكية في أوائل القرن العشرين وأصبحت قوة مهمة في علم النفس، حيث تشير إلى أن مفاتيح التنمية والتفاهم هي السلوك الإنساني التي يمكن ملاحظتها
مفهوم عمليات الاستقطاب في علم النفس: مثل القطب الشمالي والقطب الجنوبي أو الأطراف المتقابلة للمغناطيس، تمثل الأقطاب نقاط نهاية متطرفة، ويشير الاستقطاب
تتعلق دراسة اتساق المواقف والسلوك الإنساني بالدرجة التي تتنبأ بها مواقف الناس أي الآراء الخاصة بهم بسلوكهم وأفعالهم، حيث أنه يوجد اتساق بين المواقف والسلوك
الموقف هو رأي أو شعور عام ودائم إيجابي أو سلبي تجاه شخص أو شيء أو قضية، يحدث مفهوم تشكيل الموقف في علم النفس إما من خلال التجربة المباشرة أو إقناع الآخرين