داء الفقار في الخيول
داء الفقار (Spondylosis) في الخيول هو حالة تنكسية في العمود الفقري، تسبب هذه الحالة التنكسية آلام الظهر بدرجات متفاوتة في الخيول والتي تظهر بشكل عام في تغيرات سلوكية عند الحصان بدلاً من استجابات الألم الواضحة
داء الفقار (Spondylosis) في الخيول هو حالة تنكسية في العمود الفقري، تسبب هذه الحالة التنكسية آلام الظهر بدرجات متفاوتة في الخيول والتي تظهر بشكل عام في تغيرات سلوكية عند الحصان بدلاً من استجابات الألم الواضحة
تعفن المطر هو حالة شائعة خلال مواسم الأمطار ويمكن أن يكون مصدر قلق لكثير من مالكي الخيول، وعلى الرغم من سهولة علاجه عادةً، إلا أن تعفن المطر يمكن أن يكون مشكلة خطيرة ويجب معالجتها على الفور من قبل مالك الحصان لمنع انتشاره أو تفاقمه
كسور الرسغ هي السبب الأكثر شيوعًا لإصابة الحصان بالعرج، ويعتمد علاج هذه الحالة بشكل كبير على موقع الكسر ومدى الضرر، كما سمحت التطورات الجديدة في التكنولوجيا بإصلاح العديد من هذه الأنواع من الإصابات
يُصنف التهاب السمحاق (Periostitis) على أنه إصابة إجهاد متكررة ناتجة عن جدول تدريب صارم للغاية خاصةً على أرض صلبة، ويؤثر هذا على عظم المدفع حيث يتعرض السطح الأمامي لضغط أكبر من السطح الخلفي؛ مما يتسبب في تلف السمحاق الموجود على السطح الأمامي وتمزقه
الأوتار المنحنية (Bowed tendons) في الخيول هي حالة يتم فيها تمزق الأوتار أو تلفها ثم تلتئم بطريقة تجعلها تنحني للخارج مثل القوس، وؤثر هذا بشكل كبير على قدرة الحصان على المشي والعمل بطريقة طبيعية وخالية من الألم
في حين أن التهاب المفاصل الإنتاني (Septic Arthritis) يحدث في كثير من الأحيان بسبب انتشار البكتيريا عبر الدم إلا أن الجروح أو العمليات الجراحية أو الحقن يمكن أن تكون أيضًا طرقًا لغزو البكتيريا للمفاصل والتكاثر
كسر العظم الزورقي (navicular bone fracture) في الخيول هو أمر نادر الحدوث ولكن يمكن أن يحدث، ويشكل العظم الزورقي جزءًا من قدم الحصان وبمجرد كسره سيحتاج إلى وقت طويل للشفاء، وإذا كانت الإصابة حادة فإن الأعراض تشمل ظهور عرج من جانب واحد موضعي في منطقة الكعب
اضطراب بوج سبافين (Bog spavin) هو سائل مفرط في أكبر مفاصل العرقوب، وهو التهاب المفاصل غير الإنتانية التنكسية لمفاصل العرقوب الأصغر، ويمكن أن يؤدي هذا إلى تضخم طفيف أو شديد في العرقوب، ويظهر بشكل أكثر شيوعًا في الخيول الأصغر سنًا على الرغم من أنه يمكن أن يحدث في أي عمر
الجبائر في الخيول هي عبارة عن حالة التهابية في عظام الجبيرة تحدث بشكل رئيسي في الخيول التي تنمو وتشارك في تدريب مهم؛ حيث يحتوي كل طرف من أطراف الحصان على عظمة مدفع، وعلى كل جانب من عظمة المدفع يوجد عظم صغير يسمى عظم الجبيرة
يحدث مرض القلاع بسبب (Spherophorus neaophorus) وهو كائن فطري يأكل الجانب السفلي للحافر، كما يزدهر مرض القلاع في ظروف قذرة محصورة؛ لذلك فإن الوقوف على أرضية رطبة متسخة يسرع من الإصابة
دبيلة الجيب الحلقي (Guttural pouch empyema) هي عدوى يمكن أن تحدث في الخيول بسبب عدوى بكتيرية، وغالبًا ما تكون هذه العدوى ثانوية بالنسبة لسلوك الخيول، وهو مرض تنفسي علوي معدي يسببه بكتيريا (Streptoccocus equi)،
تلين الغضروف الفخذ هو نوع من الشذوذ الخانق، وتشمل الأنواع الأخرى من الشذوذ الخانق اضطرابات العظام والمفاصل وتنخر العظم الغضروفي وتكيسات العظام تحت الغضروف وهشاشة العظام وإصابات الأنسجة الرخوة
تعد الخنافس البثرية (Blister beetles) أساسًا نوعًا من الخنافس التي تفرز مادة تسمى الكانثاريدين (cantharidin) والتي تسبب تهيجًا شديدًا لأي حيوان يستهلكها أو يتلامس معها، كما أنّ الأسم المعروف لسمية الخنفساء البثرية هو تسمم الكانثاريدين
النزوح الظهري للحنك الرخو (Dorsal displacement of the soft palate_DDSP) هو اضطراب تنفسي شائع في الخيول التي تعمل بسرعات عالية مثل خيول السباق، ولكن غير الشائع خلاف ذلك، كما أنّ الحنك الرخو للخيول عبارة عن تحرك من الأنسجة التي تكون في وضع الراحة لتغلق مجرى الهواء الفموي وتفتح مجرى الهواء الأنفي
هناك أنواع متعددة من الالتهابات البكتيرية المعوية التي يمكن أن تتعرض لها الخيول، وهما نوعان هما السالمونيلا وحمى الحصان البوتوماك، والسبب المعدي للإسهال الأكثر تشخيصًا في الخيول هو السالمونيلا والذي ينتج عن عدوى المسالك المعوية للحصان بواسطة بكتيريا السالمونيلا
يعتبر التهاب الضرع (Mastitis) من أكثر الأمراض تكلفة عند الحيوانات الكبيرة ويمكن أن يكون قاتلاً في بعض الحالات، كما أنه أكثر شيوعًا في الماشية منه في الخيول، لكن الأفراس المرضعة لا تزال معرضة لخطر هذه الحالة المؤلمة، وهو ليس مؤلمًا للفرس فحسب بل يمكن أن يكون خطيرًا على المهر أيضًا
الإجهاض (miscarriage) هو طرد تلقائي للجنين من الفرس قبل أن يكتمل نموه، ويمكن أن يحدث هذا دون أي مؤشر آخر على وجود مشكلة في فرس تبدو صحية، أو قد تكون هناك أعراض مصاحبة مثل مشاكل التكاثر أو الإفرازات المهبلية أو حتى أعراض المرض العامة مثل المغص أو فقدان الشهية
الرعشات في الخيول (shivers in horses) حدثت منذ زمن طويل في الخيول وقد وصفت على مر القرون بأنها شائعة نسبيًا أو غير شائعة ونادرة جدًا، ويبدو أن الرعشات وفقًا لبيانات أكثر حداثة تبدأ في الظهور في الخيول التي يبلغ عمرها 5 سنوات أو أكبر
تحدث الكدمات بسبب التصادم مع حيوان آخر أو من الاصطدام بنوع من البنية، توتكون الأعراض عادةً من ألم وتورم وكدمات وفقدان محتمل لوظيفة الجسم في المنطقة المصابة، وإذا تمت مشاهدة الحصان وهو يصطدم، فسيكون التشخيص سهلاً نسبيًا
التهاب الجنبة (Pleurisy) هو الحالة المؤلمة التي تنتج عن التهاب الغشاء الذي يحيط بجدار الصدر ويغطي الرئتين؛ حيث يسمح هذا الغشاء الجنبي للرئتين بالانتفاخ بسلاسة والإفراز داخل تجويف الصدر، وعندما يتم تغيير أو إصابة الغشاء الجنبي فإن الحركة داخل التجويف الصدري لا تعد عملية سلسة
التجلط الأورطي الحرقفي (Aortoiliac thrombosis) هو مرض يصيب الجهاز الوعائي، ويوصف المرض بأنه تقدمي مع عرج في الساقين الخلفيتين مرتبط بجلطة دموية في الشريان الأورطي الطرفي، وهذه الجلطة الدموية أو الجلطة تقلل أو تمنع تدفق الدم
الورم القرني (Keratoma) هو ورم حميد يؤثر على خلايا الكيراتين التي تشكل كبسولة حافر صلبة ومقاومة للماء تحمي الأجزاء الحساسة من قدم الحصان، كما أنّ الورم القرني هو حالة نادرة، وتوجد خلايا الكيراتين في الشريط التاجي أعلى الحافر وتشكل جدارًا ينمو باستمرار من الشريط التاجي
الالتهاب الرئوي الجنبي (Pleuropneumonia)، المعروف أيضًا باسم حمى الشحن (shipping fever) هو عدوى تصيب الرئتين والتجويف الجنبي، وبشكل عام يتطور الالتهاب الرئوي الجنبي كعدوى ثانوية عندما يكون الالتهاب الرئوي الجرثومي قد تطور بالفعل
ارتشاف الأسنان المصابة وفرط تسممها في الخيول هو مرض خبيث يبدأ قبل أن تظهر علاماته، ويتم تشخيصه عادةً في فحص الأسنان البيطري الروتيني عندما يكون متقدمًا بشكل جيد ويتم تحديده في الغالب في الخيول الأكبر سنًا، أي أكبر من 15 سنة
كيمبرلي (Kimberley) أو مرض المشي (walk-about disease) سمي على اسم المنطقة الواقعة في الإقليم الشمالي من أستراليا الغربية حيث تحدث حالات تسمم الخيول في أغلب الأحيان، وتحدث هذه الحالة بعد تناول نباتات من فصيلة (Crotalaria)
قد يطور الخيل بعض العادات الغريبة، من بينها أكل الأوساخ، وهذا السلوك ليس نادرًا على الرغم من أنه قد يبدو غريبًا، كما قد تظهر عادات مماثلة في حالة تناول الأوساخ لدى الخيول؛ حيث تأكل الخيول السماد، وتتطور لدى بعض الخيول عادة قضم الخشب ويمكن رؤيتها وهي تقضم على باب الكشك
وتشير الشهية الفاسدة عند الخيول إلى لعق الحصان أو قضمه أو ابتلاعه مواد غير غذائية مثل الخشب والبراز والتربة والرمل والصخور والعظام والشعر، وتسمى أيضا الشهية الفاسدة في الخيول بيكا (pica)
الحشرات مثل الذبابة تضع بيضًا داخل الجلد المفتوح ويفقس البيض إلى ديدان تنمو داخل جلد الحصان، ويتبع ذلك الألم والتهيج؛ مما يجعل الحصان عرضة للعديد من الأمراض والالتهابات المختلفة، ومن المهم دائمًا إلقاء نظرة فاحصة على جلد الخيل وفراءه كل يوم للتأكد من عدم تأثره بالعديد من أنواع لدغات الذباب التي يمكن أن تحدث
النوم المتناقض (Paradoxical sleep) هو عندما يستلقي الخيل على الأرض ويسمح بدورة النوم في جميع مراحله، ونظرًا لتاريخه التطوري حيث كان الخيل من الأنواع المهاجرة، فقد تأثرت أنماط نوم الخيول بالبيئة والعوامل الفيزيائية
تحدث البثور في الخيول بسبب فيروس الورم الحليمي الخاص بالحصان، وهو ليس شيئًا يمكن نقله إلى البشر، كما يمكن أن تظهر في أي مرحلة من مراحل حياة الخيل، ولكنها تظهر بشكل أكثر شيوعًا في سن أصغر