أمراض الكتف والأربطة والأوتار في الكلاب
تعتبر حالات أربطة الكتف والأوتار في الكلاب من الحالات المؤلمة الشائعة التي يمكن علاجها عادةً بنجاح، وإذا لوحظ أن الكلب يعاني من ألم في منطقة الكتف فمن الأفضل استشارة الطبيب البيطري على الفور للحصول
تعتبر حالات أربطة الكتف والأوتار في الكلاب من الحالات المؤلمة الشائعة التي يمكن علاجها عادةً بنجاح، وإذا لوحظ أن الكلب يعاني من ألم في منطقة الكتف فمن الأفضل استشارة الطبيب البيطري على الفور للحصول
ورم الأنسولين أو سرطان البنكرياس هو نمو سرطاني (يُعرف أيضًا باسم الورم) يقع على البنكرياس في الكلاب؛ حيث يساعد البنكرياس السليم في إنتاج الأنسولين الذي يتحكم في مستويات الجلوكوز في جسم الكلب،
يُعرَّف نقص السكر في الدم بأنه انخفاض تركيز السكر في الدم، ونظرًا لأن السكر (على شكل جلوكوز) هو مصدر الطاقة الأساسي في الجسم فإن انخفاض مستويات السكر في الدم سيؤثر
يمكن أن يرتبط اضطراب التخثر بوظيفة الكبد، ويمكن أن يؤثر مرض الكبد بشكل كبير على قدرة الدم على التخثر خاصةً لأن الكبد يلعب دورًا مهمًا في عملية الإرقاء
قصور الغدة الدرقية يكون الأكثر شيوعًا في الكلاب التي تتراوح أعمارها بين (4 و 10) سنوات، كما يكون نادرًا في السلالات المصغرة، وغالبًا ما يؤثر على الكلاب المتوسطة إلى الكبيرة الحجم، والأسباب الأكثر شيوعًا لتطور قصور الغدة الدرقية هي قصور الغدة الدرقية وانخفاض إنتاج الهرمونات وتدمير الغدة الدرقية
يعد تمزق الرباط الصليبي للكلاب سببًا شائعًا لمشاكل الأطراف الخلفية؛ مثل العرج والألم والتهاب المفاصل في الركبة، وتمزق الرباط الصليبي القحفي أكثر شيوعًا في الكلاب الأكبر حجمًا؛ حيث يوجد وزن أكبر يتم وضعه على المفصل، ومن الشائع بالنسبة للكلاب التي تصاب بتمزق في الرباط الصليبي القحفي في ركبة واحدة أن تتطور أيضًا إلى مشكلة مماثلة في الركبة الأخرى
يمكن أن تحدث تفاعلات الحساسية بناءً على الحساسية الفردية تجاه دواء معين، وفي حين أن ردود الفعل هذه غير شائعة فإن المضادات الحيوية تسبب ردود فعل تحسسية في الكلاب أكثر من أي مجموعة أخرى من الأدوية، ومعظم الأعراض نموذجية للحساسية الأخرى المنتجة للهستامين،
زاناكس (Xanax) هو منتج يستخدم في الطب البشري والبيطري، وفي حين أن هامش الأمان لاستخدامه مرتفع جدًا في الحيوانات الأليفة، إلا أنه يمكن أن تحدث جرعة زائدة عرضية؛ حيث قد يتلقى الكلب الجرعة غير الصحيحة عند تناوله أو قد يحصل بطريق الخطأ على الزجاجة بنفسه
عندما ينتج التهاب الصفاق يمكن أن يكون مؤلمًا للغاية ويجعل القطة حساسة لأي شيء يلمس بطنها، كما تعتمد شدة حالة التهاب البطن عند القطط على سبب الالتهاب، ويجب علاج التهاب الصفاق على الفور لأن الحالة يمكن أن تتعفن مما يعرض حياة القطة للخطر.
أمراض اللثة مرض منتشر بين القطط؛ عندما تترك اللويحات المتكونة من اللعاب والبكتيريا داخل الفم دون علاج فإنها تتحول إلى طبقة صفراء تعرف باسم الجير، وتفرز البكتيريا سمومًا تحت خط اللثة مما يؤدي إلى التهاب اللثة؛ حيث تبدأ اللثة بالضعف ولا يمكنها دعم الأسنان
الإلكتروليت أو الكهارل هو معدن موجب أو سالب الشحنة مذاب في دم القطة، ويعد الحفاظ على الشوارد ضمن نطاق محدد أمرًا مهمًا لوظائف المخ والكلى والعضلات والقلب، وإذا كانت مستويات الإلكتروليت أعلى أو أقل من النطاق الصحي فقد يظهر على القطة سلوك غريب
ارتفاع الكوليسترول المعروف أيضًا باسم فرط شحميات الدم هو اضطراب استقلابي للدهون يتميز بمستويات عالية من المواد الدهنية أو الدهون في مجرى الدم؛ حيث أنه بعد أن تأكل القطة وجبة تتكون من الدهون الثلاثية والكوليسترول من الدهون التي يتم تناولها تعمل البروتينات الدهنية على توصيل هذه الدهون إلى مختلف أعضاء الجسم من أجل وظائف الجسم المناسبة
داء الشعيرات الدموية (Capillariasis) هو حالة تصيب فيها الديدان الطفيلية من جنس الشعيرات الدموية والتي يشار إليها عادةً باسم ديدان الشعر القطة أو المثانة والمسالك البولية، ويمكن أن تصاب القطط والحيوانات المرافقة الأخرى والحيوانات البرية عن طريق تناول البيض أو العوائل الوسيطة لدودة (Capillaria)
يمكن أن تصاب القطط بأمراض تؤثر على عضلاتها وصحتها العامة، وفي حين أن العديد من القطط لا تعاني من مشاكل أبدًا فإن البعض يصاب بأمراض عضلية التهابية يمكن أن تسبب أعراضًا غير مريحة، كما يستخدم الأطباء البيطريون مصطلح "اعتلال عضلي" لوصف الأمراض التي تسبب تلف الأنسجة العضلية في القطط
يسمى هرمون النمو المفرط في القطط أيضًا فرط التوجّه (hypersomatotropism)، وهي حالة نادرة إلى حد ما تحدث عندما تنمو الغدة النخامية للقطط الموجودة في قاعدة الدماغ، ثم يتسبب هذا الورم في إفراز الغدة لكميات كبيرة ومتسقة من هرمون النمو
الارتجاع الحمضي في القطط هو حالة تتدفق فيها السوائل داخل المعدة صعودًا إلى المريء، ويُعرف لدى الأطباء البيطريون أيضًا باسم مرض الجزر المعدي المريئي ولا يعرفون السبب الدقيق لهذا المرض المزمن ولكن تم وضع الفرضيات؛ حيث يؤدي التدفق العلوي لحمض المعدة إلى تهيج مزمن لبطانة المريء،
يمكن ضمور المحور العصبي في القطط تشخيصًا مدمرًا للقطط؛ حيث أنّ ضمور المحور العصبي هو الاسم العلمي لمجموعة من التغذية غير الحيوية الموروثة التي يمكن أن تسبب هذه الحالة في المخ، ويستخدم هذا المصطلح لوصف تنكس خلايا المخ الذي يتسبب في فقدان وظيفة القط
الطحال في مرشح كبير يزيل الشوائب مثل العدوى والطفيليات وخلايا الدم الحمراء التالفة من الدم، ويتم توصيل هذا المرشح المتخصص بمعدة القط عن طريق الأربطة وسلسلة من الأوعية الدموية التي تحافظ على تدفق الدم إلى العضو، وعندما يلتف الطحال أو يدور تنقطع الأوعية الدموية ولا يمكن للدم أن يتسرب من العضو
التمزق في مثانة القطة هو حالة تهدد الحياة وتعطل التراكم الطبيعي وحركة البول في نظام إفراز القطة، كما أنّ المثانة هي عضو مهم مسؤول عن تخزين البول والسماح للفضلات بالخروج من نظام القطة، وعندما تتمزق المثانة يتجمع البول في بطن القطة
يدخل الطفيلي (heterobilharzia americana) إلى العائل النهائي (الكلب) من خلال الجلد، ويبدو أنه لا يوجد تمييز بين السلالات على الرغم من أن الكلاب التي تستمتع بالمياه ستكون أكثر عرضة للخطر، كما أن (Heterobilharzia americana) هو طفيلي لم يتم تشخيصه سريريًا، وينتقل عن طريق الكلب الذي يخوض في المياه العذبة أو يسبح في المياه العذبة حيث توجد القواقع المصابة (المضيف الوسيط)
الجهاز اللمفاوي له وظائف مختلفة، عادةً ينقل الفضلات من الأنسجة إلى مجرى الدم ويمتص الدهون بعد الهضم ويوفر دفاعًا مناعيًا للعديد من مناطق الجسم، ومع الاضطراب الناجم عن توسع الأوعية اللمفية تتعطل الوظيفة المعتادة للتصريف وتتسرب البروتينات والدهون وخلايا الدم البيضاء إلى الأمعاء، كما يتم فقدان الفوائد التي تتحقق عادةً في هذه العملية مما يؤدي إلى مرض يهدد الحياة.
تحدث أمراض القلب في العقدة الجيبية في الكلاب نتيجة العقدة الجيبية وقدرتها على تنظيم ضربات القلب؛ حيث تتميز هذه الحالة بفترات توقف طويلة بين ضربات القلب، والتي هي في الأساس توقف القلب قبل أن يستأنف بشكل غير منتظم مرة أخرى، وقد ينبض القلب بانتظام لفترة ثم يصبح غير منتظم مرة أخرى
إنفلونزا الكلاب مرض شديد العدوى يصيب الجهاز التنفسي وينتج عن فيروس إنفلونزا الكلاب، وهناك نوعان من السلالات التي تصيب الكلاب حاليًا، وهي (H3N2 و H3N8)، ويمكن أن يسبب أمراض الجهاز التنفسي العلوي والحمى وحتى الالتهاب الرئوي، كما تتبع أعراض أنفلونزا الكلاب أحد مسارين (خفيف أو شديد)، ويكون الشكل الخفيف هو الأكثر شيوعًا
إذا كان لكلب الكولي أنفًا فاتح اللون ولا ينمو كما ينبغي فيجب فحصه بحثًا عن قلة العدلات الحلقية في أسرع وقت ممكن، كما أن الفشل في النمو في كلاب الكولي أو قلة العدلات الحلقية (متلازمة الكولي الرمادي) هو أحد أمراض الخلايا الجذعية الجينية المعروف أنه يبطئ أو يوقف النمو في الكلاب الذين يعانون من هذا الاضطراب
سيعتمد التشخيص على الإبلاغ الصحيح عن الأعراض والتاريخ الطبي للكلب، بالإضافة إلى فحص جسدي شامل يتبعه فحص دم شامل لتحديد مستويات خلايا الدم الحمراء والبيضاء لدى الكلب، والتي يمكن أن تنخفض نتيجة للإفراط في إنتاج هرمون الاستروجين.
سيعتمد علاج الكلاب من فرط الإستروجين أو السمية الخارجية للإستروجين على شدة السمية؛ لذلك يجب تجنب التعرض الإضافي للكريمات أو المواد الهلامية أو اللاصقات الإستروجينية، كما يجب إيقاف الكلب عن تناول دواء الإستروجين إذا كان يقوم بذلك.
بمجرد الإصابة بمرض لايم يمكن أن تصاب الكلاب بالحمى والعرقلة في مفصل واحد أو أكثر، كما قد يظهر عليهم أيضًا الخمول وقد تتضخم الغدد الليمفاوية، وغالبًا ما يكون الشكل الأكثر خطورة من المرض الذي يصيب الكلى مميتًا.
يجب مناقشة أي علامات لألم معمم أو أعراض أخرى متعلقة بمرض لايم (Lyme Disease) مع الطبيب البيطري على الفور؛ حيث أنه كلما طالت فترة عدم علاج العدوى يمكن أن يحدث المزيد من الضرر في الجسم.
عادةً ما تكون الأعراض متقطعة عند إصابة الكلب بالتهاب الأمعاء، ولكن في البداية ستزداد انتشارًا مع تقدم المرض، والأعراض الأكثر شيوعًا لمرض التهاب الأمعاء بسبب الخلايا الليمفاوية والبلازما (Lymphocytic-plasmacytic gastroenteritis) في الكلاب هو الحجم الكبير للإسهال المائي الداكن. أعراض التهاب المعدة والأمعاء عند الكلاب التهاب المعدة والأمعاء اللمفاوي البلازمي هو الشكل الأكثر شيوعًا […]
يمكن للكلاب أن تواجه مشكلة في الأطراف الأمامية (يشار إليها أحيانًا باسم قلع الضفيرة العضدية) عندما تتأذى من القفز أو تعرضت لحادث طريق أو تعرضت لسقوط مؤلم أو وقعت في شيء ما،