علوم الأرض والفلك

إن عملية تحديد الامتدادات الجانبية للترسبات المعدنية تتم من خلال النتائج والمعطيات الناتجة من تطبيق شبكة للنمذجة سواء كانت خلال حفر آبار لبابية

إن مصطلح الأشكال الهندسية التي نعنيها في الترسبات المعدنية هي موقعها في القشرة الأرضية بالإضافة إلى شكل وحجم الترسبات المعدنية هذه

أصبح الاحتياطي المعدني يقوم بالاعتماد على مفاهيم أساسية كثيرة حتى يمكن أن يدعى احتياطي قبل منح الرقم التقديري لهذه الكمية من الترسبات

أول هذه الطرق هي طريقة الجهد الذاتي ويتم تسمية هذه الطريقة بإسم طريقة الاستقطاب الذاتي وهذه الطريقة تعتمد مبدأ غرز قطبين

يوجد طرق كثيرة ومتعددة من طرق المسح الكهربائي تقوم بالإعتماد على ترتيب مختلف للأقطاب وكل طريقة من هذه الطرق تمتلك على ثابت نشر محدد الاقطاب

تعتبر دراسة النشاط الإشعاعي ذات أهمية كبيرة جداً للصخور والمعادن في علم الجولوجيا وتكون في مجالات عديدة ومن أهمها البحث والتنقيب

يوجد عدة طرق تستعمل لحساب العمق إلى الجسم المعدني إما من خلال استعمال نماذج للمنحنيات المغناطيسية الأرضية

ن الهدف الرئيسي من تفسير الشواذ المغناطيسية الناتجة خلال مرحلة المسح الجيو مغناطيسي هي معرفة واستنتاج حجم وشكل أو عمق الجسم المعدني

تعرف خارطة بوجير على أنها خارطة جذبية يتم إسقاط عليها قيم الجاذبية الأرضية التي تم قياسها في جميع محطات القياس خلال منطقة العمل الميداني

إن الصخور التي تقع بين مستوى المحطة المرجعية بين مستوى موقع المحطات الجذبية تمتلك على تأثير يتسبب في حصول ارتفاع

قياسات الجاذبية الأرضية تختلف ميداناً وواقعياً والسبب في هذا الاختلاف هو طبغرافية سطح الأرض والتضاريس التي تكون غير مستوية

إن الطريقة الجذبية تقوم بالاعتماد بشكل رئيسي على تحسس وقياس المتغيرات النسبية في المجال الجذبي الأرضي (الجاذبية الأرضية)

تعرف الموجات الزلزالية بأنها عبارة عن موجات أو طاقة صوتية منتشرة ضمن الأوساط الصخرية الصلبة من خلال حصول تذبذبات أو اهتزازات داخل جزيئات الصخور

عندما يحدث امتصاص للعناصر المعدنية من قبل الجذور ومن ثم دخولها ضمن الجهاز الغذائي في النباتات التي تؤثر عليها مجموعة من العوامل

تم استخدام النباتات كمؤشر يكشف عن المكونات المعدنية الموجودة تحت سطح الأرض بالإضافة الى تتبع آثار الدلائل المعدنية

إن ظاهره انطلاق الغازات من مناطق تواجد الترسبات المعدنية في اتجاه الهواء الجوي أخذت اهتمام أغلب الباحثين والجيولوجيين

عمليات الاستكشاف المعدني التي تكون باستعمال النماذج الصخرية، إذ تعتمد على تحليل كلي للنموذج الصخري أو على تحليل المحتوى المعدني الذي يوجد في الصخور فقط

تمتلك الترسبات المعدنية تراكيز مرتفعة من بعض المعادن وتكون أكثر من معدلات انتشارها خلال القشرة الأرضية، وهذه المعادن تكون ذات صفات وخصائص فيزيائية بشكل خاص لكل معدن

إن آلية وطُرق الاستكشاف المعدني التي يتم استعمالها خلال العمل الجيولوجي سواء أكان العمل عملاً ميدانياً أو عملاً مكتبياً

تُعد مرحلة الاستكشاف المعدني في أول السلسلة من الدراسات والأعمال الجيولوجية المستمرة، حيث ترجع عند ظهور الحاجة إلى تطبيق دراسات واستكشافات جيولوجية لأماكن جديدة

إن القيام بدراسة وفهم أي ترسبات معدنية تحتاج إلى الحصول على معلومات كافية في ما يخص الظروف الترسيبية التي تسببت في نشوء هذه الترسبات

تعد الترسبات المعدنية التي تكون من أصل صهيري أو من أصل بركاني متميزة بأنها ذات تراكيز مهمة كما أن هذا النوع من الترسبات

إن هذه العملية تنتج صخور رسوبية تمتلك الحديد بكميات كبيرة ومن أهم خامات الحديد هي المعادن الهيماتيت والجيوثايت بالإضافة إلى ماكنيتايت والسيديرايت

يوجد الكثير من النظريات التي تم وضعها للعمل على توضيح أصل نشأة هذا النوع من الترسبات وآخر هذه النظريات هي النظرية

إن معرفة الترسبات المعدنية أو فهم الخامات بشكل عام يلزمه فحص وتدقيق لكمية كبيرة من المعادن ومعرفة كل ما يتشابه ويختلف بينهما

علم الفلك الإغريقي بدأ من سنة 600 قبل الميلاد، حيث قام علماء الإغريق وفلاسفتهم بتطوير عدد من الأمور الفلكية

الفلك: هو دراسة للأجرام السماوية والظواهر، كما أنه يدرس تطور الأجرام السماوية والخصائص الفيزيائية والكيميائية وحركة النجوم في الكون.

إن السبب الذي شجع قدماء المصريين على الاهتمام بالنجوم و الأجرام السماوية هو قيامهم بربط عبادتهم بهذه الأمور، حيث أنهم قاموا بعبادة الشمس وسموها باسم (رع)

لو كان بالإمكان اعتبار أي كوكبين في المجموعة الشمسية توأم فإن أورانوس ونبتون هما هذان الكوكبان، فإضافة إلى أنهما متساويان في الحجم فإنهما يظهران بلون أخضر باهت

لقد أثار المريخ أكثر من أي كوكب آخر شغف الفلكيين والدارسين على السواء، وعندما نفكر في حياة متقدمة في الفضاء الخارجي