معنى الفسخ في العقود الإدارية
ينتهي العقد الإداري بطبيعة الحال، مثل العقود المدنية، بتنفيذه كاملاً أو بانتهاء المدة المحددة له، ما لم يتم تجديد الأخير صراحةً أو ضمناً، وهذا معلوم ولا داعي للدخول في تفاصيله في العقود الإدارية
ينتهي العقد الإداري بطبيعة الحال، مثل العقود المدنية، بتنفيذه كاملاً أو بانتهاء المدة المحددة له، ما لم يتم تجديد الأخير صراحةً أو ضمناً، وهذا معلوم ولا داعي للدخول في تفاصيله في العقود الإدارية
بسبب إنهاء أو فسخ عقد الأشغال العامة قبل الفترة المتفق عليها، فإن التعويض عن الأعمال المنجزة قبل صدور القرار، وإذا تم الاتفاق على خسارة الأرباح بعد الانتهاء من الأعمال،
اقتصرت جميع محاولات تقنين القانون الإداري على مجرد تجميع وتنسيق مختلف التشريعات الإدارية. وسمح عدم تقنين القانون الإداري لهذا القانون بالتطور تباعاً مع تطور النشاط الإداري.
نظرًا لوجود قوانين أكثر ملاءمة لطبيعة العقود المختلفة عن غيرها، فقد اعتاد واضعو العقود على تبني قوانين خاصة بكل نوع من العقود المستخدمة في بيئة تجارية أو شخصية.
على وجه الخصوص، تم عمل ما يسمى بـ "النظام الإداري"، والذي يتكون من مجموعة متناغمة ن القواعد القانونية الخاصة والإدارية. والقانون الإداري والقضاء هما عنصران أساسيان في هذا النظام
يتم تمثيل التشريع التنفيذي من خلال القواعد الصادرة عن السلطات المختصة، ويمكن تعريفه أيضًا على أنه "مجموعة من القواعد القانونية المكتوبة التي أصدرتها الهيئات التشريعية المختصة
بما يخص موضوع النزاع على وجه السرعة بأنه يخضع الطلب في هذه الحالة لتقدير المحكمة، والتي يتعين عليها الرد على طلب الخصم إذا قدرت أن ظروف القضية تسمح أو تستلزم ويقترن تنفيذ
نتوصل الى أنه لا يجوز فرض وقف التنفيذ إذا كان للحكم الموقوف عواقب يستحيل إدراكها أو كان من المستحيل إعادة الوضع إلى ما كان عليه عند الفصل في الأمر، وهو الوقف القضائي للتنفيذ.
المرافق المهنية مع المرافق الاقتصادية العامة تخضع من حيث اشتراكهم إلى نظام قانوني مشترك، ولكن يتم تنفيذ نظام القانون العام على نطاق أوسع في نطاق المرافق المهنية
ما يمكن استنتاجه هو تحول عميق في المفهوم التقليدي للمنفعة العامة، خاصة من حيث المبادئ التي تحكم الأخيرة، بحيث لم تعد تثبت خصوصياتها كنظام قانوني وأنماط إدارية على بيان المصلحة العامة
حيث لا تخضع أموال المرافق العامة للمصادرة، وهو نتيجة طبيعية لعدم صلاحية الممتلكات العامة؛ لأن المصادرة تؤدي عادةً إلى بيع، بالإضافة إلى
التظلم هو الطلب المقدم من صاحب الشأن إلى الجهة الإدارية التي أعلنت القرار وهو ما يسمى تظلم الدولة أو إلى الهيئة الرئاسية طالبة تعديله أو سحبه
تسوية المنازعات بالوسائل غير الرسمية قبل تقديم شكوى إلى المكون الرسمي للنظام، يتم تشجيع الموظفين بشدة على بذل كل ما في وسعهم لحل النزاع بالوسائل غير الرسمية.
تلجأ الإدارة في الوفاء بالتزاماتها إلى العديد من الأساليب الإدارية، فقد تلجأ إلى إصدار قرارات إدارية لغرض إحداث أثر معين، بناءً على سلطتها في إصدار هذه القرارات الإدارية بموجب القوانين والتشريعات
يعتبر العقد الإداري إحدى الوسائل التي تستخدمها الإدارة لتنفيذ التزامها الأساسي لتحقيق الصالح العام ولا يُسمى كل عقد تبرمه الإدارة مع أشخاص طبيعيين أو معنويين "عقدًا إداريًا".
أنواع الضابطة الإدارية (الشرطة الإدارية) تنقسم الشرطة الإدارية إلى شرطة إدارية عامة وشرطة إدارية خاصة وشرطة محلية إدارية وشرطة دولية: وذلك حسب اختصاص كل منهما:
من المهم ملاحظة أن الاختصاص النوعي والإقليمي للمحكمة الإدارية مستمد من النظام العام ويمكن لأحد المتقاضين تقديم دعوى بعدم الاختصاص في أي مرحلة من مراحل الدعوى وهي مشتقة من طريق القاضي:
يوجد لجميع القرارات الإدارية الغير قانونية مبادئ رئيسية لا غنى عن واحد من هذه المبادئ من أجل التعويض، فيما يلي مجموعة من هذه المبادئ وهي على الشكل التالي:
أحكام مطالبات التعويض على أساس المسؤولية الإدارية تنعكس أهمية التعايش بين إجراءات الجبر وإجراءات الإلغاء في حقيقة أن إجراءات الجبر تكمل حماية الحقوق الفردية بإبطال العدالة
أتت قاعدة الجمع بين الأخطاء والمسؤوليات من أجل حماية ضحايا الأعمال الإدارية، حيث قللت العدالة الإدارية من أهمية التمييز بين العيوب الفردية وعيوب المتعلقة بالمنشأة
تنص المادة 4 من "القانون المدني" في إساءة استخدام حق التقاضي في القضايا الإدارية على ما يلي: "لا يسأل من يمارس حقوقه وفق القانون عن أي ضرر يلحقه".
تلعب الموارد المالية دورًا مهمًا في الميزانية الوطنية وفي كل تنمية اجتماعية واقتصادية، لذلك فإن الحكومة نفسها، كسلطة عامة، تتمتع بواجب الضرائب
يعتبر القرار الإداري من الموضوعات التي يقوم عليها القانون الإداري وهو الخيار الأول وأسلوب الإدارة الذي لا غنى عنه لأداء وظائف متعددة في العمل الإداري وله سرعة وفعالية العمل الإداري
تعتبر المركزية في الرقابة الإدارية هي طريقة ووسيلة إدارة تؤدي إلى تراكم السلطة والسيادة في أيدي عدد محدود من الأفراد في المنظمة الإدارية أو الهيئة أو المؤسسة الإدارية.
المعايير الحديثة، حيث يتم أخذ القوانين المعمول بها في الاعتبار. إذا كان النزاع يتعلق بقضية عامة، فإن قاضي القانون الإداري لديه الاختصاص القضائي. إذا كان النزاع يتعلق بقضايا القانون الخاص
تعريف الصراع الإداري أو النزاع الإداري قبل أن نبدأ في تعريف الصراع الإداري، يجب علينا أولاً تحديد القرار الإداري؛ لأنه مصدر الصراع الإداري. والقرار الإداري هو إجراء قانوني صادر عن الدائرة الإدارية
الرقابة الإدارية هي ممارسة السلطة لغرض توجيه وتنظيم وتوجيه القوى العاملة وهذا يشمل السيطرة على جميع الموارد والمعدات. وكذلك المؤسسات والأفراد
يجب استيفاء شروط الأهلية في بداية الإجراءات، وليس أثناء الإجراءات؛ لأن فقدان الأهلية أثناء الإجراءات يقطع الإجراءات بموجب نص القسم 130 من قانون الإجراءات.
وردت الأحكام المتعلقة بشروط المصلحة في التقاضي الإداري في الفقرة الأولى من المادة 12 من قانون مجلس الدولة، والتي تنص على أن لا تقبل الطلبات التالية:
فيما يتعلق بالولاية القضائية المحددة، تنص المادة 15 على أن "للمحكمة التأديبية سلطة الاستماع إلى القضايا التأديبية للمخالفات المالية والإدارية الناشئة عن: