الخليفة المستنجد بالله يوسف بن محمد المقتفي
هو يوسف أبو المظفر المستنجد بالله بن محمد المقتفي لأمر الله ولد سنة (518 هجري)، وأُمه أم ولد كرجية تدعى (طاووس).
هو يوسف أبو المظفر المستنجد بالله بن محمد المقتفي لأمر الله ولد سنة (518 هجري)، وأُمه أم ولد كرجية تدعى (طاووس).
في البداية كان رستم باشا يشغل منصب باي سنجق، بعد وفاة البرغلي ابراهيم باشا، أصبح طريقه سهل جدًا للوصول إلى منصب الصدر الأعظم، تمت ترقيته إلى بيكلر بيك (Baylerbey)
هو المقتفي لأمر الله، أبو عبد الله محمد بن أحمد المستظهر بالله، ولد في الثاني والعشرين من ربيع الأول سنة (489 هجري)، وأمه حبشية.
هو أبو العباس أحمد بن عبد الله المقتدي بالله، ولد فى شوال من عام (470 هجري)، كان خيّراً فاضلاً، ذكياً، بارعاً، كتب الخط المنسوب، وكانت أيامه ببغداد كأنها أعياد.
نظرًا لأن السباهي كابيكول (Kapikulu Sipahis)، كان فوجًا لسلاح الفرسان، فقد كان معروفًا داخل الدوائر العسكريّة العثمانيّة أنهم اعتبروا أنفسهم جنودًا أعلى من الإنكشاريين
هو عبد الله بن أحمد القادر، أبو جعفر، ولد عام (391 هجري)، من أم ولد أرمنية اسمها (بدر الدجى) وقيل: (قطر الندى)، ولي أمر الخلافة عام (422 هجري)، فكان عمره إحدى وثلاثين سنة بعهد من أبيه، وأبوه هو الذي لقبه القائم بأمر الله.
في الفترة العثمانيّة الكلاسيكيّة عادة ما كان سلاح الفرسان التيماري (Timarli Sipahis) يشكل الجزء الأكبر من الجيش العثماني
في القرنين السادس عشر والسابع عشر ميلادي، وخلال فترة حكم أسرة آل هابسبورغ بلغت إسبانيا أقصى امتداد امبراطوريتها في أواخر القرن الثامن عشر ميلادي
لقد كان المنافس والعدو الأكبر لإسبانيا هو فرنسا، ولقد حاولت إسبانيا والتي كانت تطوق أملاكها من الجنوب ومن الشمال وفي الأراضي المنخفضة
كان لنجاح البرتغال في الوصول إلى الهند شرقاً نتيجتان مباشرتان، أولاً: أنه ما دامت كروية الأرض حقيقة فمن الممكن الوصول إلى الهند غرباً
كان أهم ابتكارات الزراعة في العصور الوسطى هو التبني الواسع لنحو ألف من محراث القلاب والمحراث الثقيل، وقد مكّن هذان المحراثين المزارعين في القرون الوسطى من استغلال التربة الطينية الخصبة
للزراعة دور كبير في اقتصاد أوروبا في فترة العصور الوسطى، وقد كان هناك عدة عوامل أثرت على الزراعة في أوروبا في فترة العصور الوسطى
هو الفضل بن جعفر المُقتدر، ولد عام (301 هجري)، وأمه أم ولد تدعى (شغلة)، يُكنى أبا القاسم.
حتى عام 1791 ميلادي، كانت حكومة إنجلترا تراقب بحذر وترقب محايد تطور الأحداث في فرنسا، وذلك دون أن تتخذ موقفاً رسمياً
هو الفضل بن جعفر المقتدر، ولد عام (301 هجري)، وأمه أم ولد تُدعى (شغلة)، يُكنّى أبا القاسم، كان مُستخفياً من ابن عمّه المُستكفي.
وتمتد هذه المرحلة من(334 - 447 هجري)، أي مُدة ثلاث (110) سنة، وتعاقب في هذه المُدة أربعة خلفاء فقط.
رستم باشا (النطق التركي: [ysˈtem paˈʃa] التركيّة العثمانيّة: (Rüstem Pasha) حوالي 1500-10 يوليو 1561) كان رجل دولة عثماني شغل منصب الوزير الأعظم للسلطان سليمان القانوني
هو محمد بن أحمد المعتضد، ولد عام (287 هجري)، أمّه أم ولد تُدعى (فتنة). فبعد مقتل أخيه المُقتدر جيء به وبابن أخيه عبد الله بن علي المكتفي.
منذ عام 1790 ميلادي، أخذت المخاوف تنتشر في أوروبا وخاصة في الأوساط السياسية المحافظة وعند حكامها، الشعور بالخوف والقلق من مبادئ الثورة الفرنسية
في عام 1791 ميلادي، كانت الجمعية الوطنية الفرنسية، قد أنهت مهامها، والتي ندبت نفسها من أجلها، في أيام الثورة الأولى، والتي كان الهدف منها إعطاء الأمة الفرنسية دستوراً ديمقراطياً
شهد عصر الجمعية ظهور عدد من النوادي السياسية، والتي كان يتردد عليها زعماء الثورة ومفكريها، من أجل أن يناقشوا ويتبادلوا الأراء والأفكار
هو جعفر بن أحمد المعتضد، ولد في ليلة الجمعة لثمان بقين من رمضان من عام (282 هجري)، وأمّه أم ولد تُكنى (غريب).
قامت الحكومة الفرنسية بإصدار عدة قرارات في الرابع والسادس وعشرين أغسطس من فترة الثورة الفرنسية، وكان من المنتظر موافقة الملك عليها حتى يتم تنفيذها
عندما تولَّى معاوية بن أبي سفيان الخلافة كان شرطاً أن يكون الحسن بن علي خليفةً من بعده، ولكن الحسن مات مسموماً فقام معاوية بجعل الخلافة تدخل بنظام الخلافة بمشورة المغيرة بن شعبة
هو أحمد بن طلحة الموفق بن جعفر المتوكل، أبو العباس، ولد في ذي القعدة من عام (242 هجري)، وأمه أم ولد تُدعى (صواب).
تعد العصور الوسطى واحدة من أهم الفترات الثلاثة في تاريخ أوروبا، وقد تمثل تاريخ أوروبا في العصور القديمة أو ما تسمى بالعصور الكلاسيكية والعصور الحديثة والعصور الوسطى
كانت ألمانيا في العصور الوسطى، عبارة عن قبائل أو مجموعة من الحكومات الصغيرة، وقد نشأت ألمانيا من المملكة الفرنجية الشرقية، والتي كانت ألمانيا جزء منها
كان الخليفة الوليد بن عبد الملك يريد خلع أخيه سليمان بن عبد الملك عن الخلافة، فقد كانا وليا العهد بعد أبيهما عبد الملك بن مروان، فلما بقي الأمر للوليد أراد ولاية العهد لابنه عبد العزيز بن الوليد
بني عمرو بن شيبان بن ذهل، والقاسم بن مجاشع التميمي، وعمران بن إسماعيل أبو النجم مولى لآل أبي معيط.
في الوقت الذي ذهب به رجال بني أمية إلى الشام وأقاموا دولة مترامية الأطراف لهم، ظل المنافسون لهم من بني هاشم يقيمون فيها