العادات والتقاليد وأثرها في الفرد والمجتمع
العَادَةُ: كلُّ ما اعتاد عليها الأشخاص حتى صارت عمل يُفعل من غير جهد، أو هي: العادةالتي تتكرَّر على نهج واحد.
العَادَةُ: كلُّ ما اعتاد عليها الأشخاص حتى صارت عمل يُفعل من غير جهد، أو هي: العادةالتي تتكرَّر على نهج واحد.
تنتشر العادات والتقاليد الاجتماعية بين كافة أبناء المجتمعات التقليدية، ويرتبط أمر التمسك بها والتدقيق عليها بمستوى التعليم ووعي وثقافة جميع أفراد المجتمع.
تبدأ مراسم الزواج في دولة بومرداس عندما يبرز العريس رغبته في الزواج، ويكون ذلك من خلال إظهار قوته على تحمل أعباء الزواج جميعها.
تقاليد الخطوبة والزواج في دولة أنتيغوا تبدأ من مراسم الخطوبة، وهي عبارة عن فترة زمنية من الوقت للتفكير في من كان هذا الشريك سيصلح لإكمال باقي الحياة سوياً.
من مراسم الزواج في بلاد الرافدين أنه يقوم الآباء والأجداد القدماء بولاية أمور الزواج لأولادهم على أكمل وجه، وإذا كان الأب ميت، تقوم الأم أو الأخ بالاهتمام بالبنت.
يعد الزواج بين دول العالم فرصة لتنظيم الاجتماعات العائلية وممارسة الاحتفال والتقاليد التي تختلف من ثقافة لأخرى.
المصافحة باليد هي الطريقة الأكثر تعارفاً واتباعاً عند التحية في غانا. من المتعارف عليه في دولة غانا بشكل رسمي، يجب الانتظار أن تقوم المرأة عند السلام بتمديد يدها أولاً.
يستمتع شعوب دولة غانا بتناول كافة وجبات الطعام في منازلهم ويجب على أيّ شخص زائر في غانا أن يقبل أي دعوة كدليل على تقوية علاقات الصداقة.
من المهم في دولة غانا أن لا تكون الهدايا ذات قيمة مكلفة مادياً، وينبغي أن تكون الفكرة في الهدية ليس قيمتها، بل مكانتها في نفوس الأشخاص.
المصادر في دولة غانان قد صرحت عن أعداد مختلفة عن عدد اللغات الشائعة والمستحدمة في دولة غانا، ويرجع ذلك إلى تصنيفات مختلفة من الأقسام كاللغات أو اللهجات.
من أبرز الطقوس في ليسوتو الاحتفال بشهر رمضان الكريم، حيث يُعدّ شهر مقدس للمسلمين وللعرب جميعاً في دولة ليسوتو.
يُعدّ كرم الضيافة من أبرز العادات المتواجدة في ليسوتو، حيث يُعدّ تقديم حسن الضيافة للأشخاص من الواجبات المقدسة ومن الواجب القيام بها على أكمل وجه.
العادات هي كافة الأعمال التي اعتاد الناس على ممارستها، وهذه الأعمال والقيم تتكرر في مناسبات عديدة ومختلفة، أما التقاليد فهي أن يأتي مجموعة من الأشخاص.
غابت عن شهر رمضان الكريم في أيامنا هذه الكثير من العادات والتقاليد التي كانت متداولة في الزمن السابق، واستطاع الناس المحافظة على بعض العادات والتقاليد.
يولد الشخص بدون وجود أيّة خبرة لديه، ثم بعد ذلك مع مرور الزمان يبدأ في التأثر بعادات وتقاليد من حوله من الأشخاص، فيأخذ منهم الكثير من عاداتهم وتقاليدهم.
على الرغم من أنَّنا نجد كمية كبيرة من تقاليد التناقض والاختلاف بين البشر في معظم الطقوس والتقاليد، ربَّما نجد صعوبةً كبيرة تصل إلى حدِّ المستحيل.
في أغلب الأوقات ما يرتبط البعد الكبير للنجاح الذي حصل عليه مفهوم الثقافة بواسطة مفهوم آخر وهو مفهوم الهوية فلسفياً بأنها تعبر عن حقيقة الشيء.
تعتبر الثقافة مصطلح اجتماعي يعكس مدى علم الأفراد في كافة أنحاء المجتمع الواحد للمنظومة الاجتماعية التي يتأقلمون معها.
احتلت الشخصية الإنسانية والعوامل المؤثرة في تكوينها مكانة واضخة في الحقائق والبحوثات النفسية والاجتماعية، ومعظم.
مصطلح الثقافة، مصطلح له تاريخ قديم برز في اللغة الفرنسية منذ عصر الأنوار، قبل اشهاره بواسطة الاقتراض اللغوي في اللغات الأخرى المصاحبة لها كالإنجليزية والألمانية.
منذ آلاف السنين، أنشأ البشر علاقاتهم التجارية خلال العديد من الحدود الجغرافية والسياسية والثقافية.
يعتبر التفاعل الثقافي أساس التداخل الحاصل أثناء العقود الأخيرة بين العديد من الدول والشعوب، واعتماداً على التحديثات الجذريّة في جوانب الاتصالات
تعرف الثقافة الشعوب التيلايطلق عليها مصطلح باللغة بالإنجليزيّة: "Culture" على أنّها عبارة عن مجموعة من الخبرات والقواعد.
تعتبر العادات من بين الأجزاء الثقافية التي تظهر بشكل أكثر عمومي، فهي بطبيعتها استجابة.
يتكرر الحديث باستمرار عن الهويات والثقافات الفرعية مع غملية المناقشة للحديث عن مجموعات معينة في الإصلاح الثقافي.
تعتبر ثقافة المنظمة كما يعرفها مجموعة العلماء، بأنها عبارة عن نظام مشترك للقيم التي تقوم بدورها في مجموعة كبيرة من القواعد والأخلاق التي التي تعمل بشكل مهم.
في زماننا هذا لا بد من معرفة أن المؤسسات تنتمي لمجموعة كبيرة من التغيرات التي تطرأ غلى السوق وتزايد المنافسين.
قام العالم تودوروف بالتأكيد التام على أن كل جماعة من الأفراد يجب أن تمتلك ثقافة معينه خاصة بها، كذلك يجب أن تمتلك مجموعة من الخصائص ذات الأبعاد الاجتماعية.
لا بد لنا من المعرفة التامة بكافة الأمور التي تبين أن الترجمة من أهم الأعمال التي تعتبر التحدي الأكبر للثقافة، كذلك تتطلب الثقافة لتفسيرها.
لا بد لنا من المعرفة التامة بالثقافة الإنتاجية التي تقوم بمساعدة الفرد في عملية التفكير وتشجعة على التفاؤل، حيث تعمل على زيادة الطموح أمامه لتوسيع سبل الكشف والابداع.