أخطاء التنبؤ في الظواهر الاجتماعية
يناقش علماء الاجتماع في دراستهم في العلوم الاجتماعية موضوع يتعلق بالأخطاء التي تحدث في التنبؤ في الظواهر الاجتماعية، ويستنتجون أن مشكلة الاحتمالية التنبؤية تعتبر مشكلة تقدير واستدلال معياري.
يناقش علماء الاجتماع في دراستهم في العلوم الاجتماعية موضوع يتعلق بالأخطاء التي تحدث في التنبؤ في الظواهر الاجتماعية، ويستنتجون أن مشكلة الاحتمالية التنبؤية تعتبر مشكلة تقدير واستدلال معياري.
ناقش العديد من علماء الاجتماع مشكلات الشباب في ضوء التغيرات الاجتماعية، والمصحوبه بإعادة بناء الملكية الخاصة في المجالات الرئيسية للحياة العامة.
يدرس علماء الاجتماع أثار الإطار الأسري والتربوي في الحد من المشاكل الاجتماعية حيث يشيرون إلى الدور الذي تلعبه الأسرة والتعليم في معالجة والحد من المشاكل الاجتماعية.
درس علماء الاجتماع الظواهر الاجتماعية المختلفة وقاموا بالبحث عن علاقة بعض الظواهر الاجتماعية بمفهوم الاختيار العقلاني ونظرية التبادل،
حتى وقت قريب وعلى الرغم من إلمام علماء الاجتماع بظاهرة التسول الإلكتروني في المدن الغنية كان يُنظر إليها على أنها تستحق القليل من الاهتمام، وعلى الرغم من الجهود الجبارة
مشكلة رمي النفايات في أماكن التنزه من المشاكل والقضايا الاجتماعية التي تنطوي على العديد من الآثار الجانبية المحتملة على المجتمع بشكل عام
تنتشر في المجتمعات بعض الظواهر الاجتماعية السلبية والتي تؤثر على سلامة وأمان البشر والكثير من الكائنات الحية الآخرى، وتظهر المشكلة الرئيسية عندما يقترن ظهور هذه الظواهر بالتعبير عن الفرح في المناسبات
حتى أكثر الأطفال اعتدالًا في السلوك يكون لديهم نوبات إحباط وعصيان من حين لآخر، لكن النمط المستمر من الغضب والتحدي والنزعة الانتقامية ضد الوالدين
تعتبر مشكلة الإساءة للحيوانات مشكلة اجتماعية تعاني منها معظم المجتمعات في مختلف دول العالم، وبدأت العلوم الاجتماعية في إيلاء اهتمام متزايد للترابط بين البشر والحيوانات الأخرى
يهتم علماء الاجتماع بمشاكل العرق الاجتماعية والطرق الإشكالية التي ارتبطت بها مشاكل العرق مع مشاكل الجريمة والصراع والنزاع والسلوك المعادي والمخالف
يركز علماء الاجتماع في دراستهم لمشكلة الفوضى الاجتماعية على فحص ما يجعل بعض الأفراد دون غيرهم يتصرفون بشكل سيء، وتبحث المناهج الاجتماعية في سبب تعريف بعض الأفراد وبعض السلوكيات دون غيرها
تعتبر فكرة الخطابات فكرة مهمة لدراسة البناء الاجتماعي للمشاكل الاجتماعية، حيث إنه يعتمد على المعنى اليومي لكلمة خطاب للحديث عن أو للتأكيد على أن المعرفة يتم نقلها وإعادة إنتاجها من خلال الحديث والكتابة.
الفطرة السليمة: هي ظاهرة معقدة ومتنازع عليها، وتعتبر ممارسة الشك المنهجي جانبًا رئيسيًا من جوانب العلوم الاجتماعية لا سيما في تحليل الفطرة السليمة ومراعاة البناء الاجتماعي للمشاكل الاجتماعية.
يستخدم علماء الاجتماع طرق متعددة ومتنوعة لحل كافة المشاكل الاجتماعية التي يواجها البشر، وذلك لفهم أفضل للقيام بحل مشاكلهم الاجتماعية.
لفهم المشكلات الاجتماعية هناك مجموعة من النماذج يستخدمها علماء الاجتماع من أجل تعريف المشكلات الاجتماعية ورؤية أهداف علماء الاجتماع الأوائل كعلم اجتماع الخدمة
هناك بعض وجهات نظر علماء الاجتماع حول ما هية الحقائق الاجتماعية والظواهر الاجتماعية وكيف يمكن التعرف علو وجود حقائق اجتماعية معينة وذلك للوصل إلى معرفة الفرق بين الحقائق الاجتماعية والظواهر الاجتماعية.
كثيرًا ما يستخدم علماء الاجتماع مفهوم الذات في مناقشاتهم لمجموعة واسعة من الظواهر الاجتماعية، ومع ذلك لا توجد نظرية اجتماعية ونفسية عامة وموحدة للذات يمكن أن تفسر هذه الظواهر.
يفحص علماء الاجتماع التركيبات الاجتماعية للواقع الاجتماعي من حيث صلتها بالمشاكل الاجتماعية المرتبطة بالجنس والعرق والهوية والعمر والطبقة الاقتصادية والدين والعوامل الأخرى التي تشكل موقع الإنسان الاجتماعي.
هناك العديد من الأمور التي يجب على عالم الاجتماع أو الأخصائي الاجتماعي معرفتها عند دراسة المشاكل الاجتماعية، على سبيل المثال معرفة الظروف الاجتماعية المرتبطة بالمشاكل الاجتماعية.
الاستمرارية والتغيير في المشاكل الاجتماعية هي نظرة واقعية ومحفزة على العديد من القضايا التي تواجه المجتمع اليوم، كما يوحي موضوع الاستمرارية والتغيير في المشاكل الاجتماعية أنها مستمرة.
تُعد الظاهرة الاجتماعية مجموعة من السلوكات التي تؤثر في الكائنات الحية، وتشمل الظاهرة الاجتماعية على المؤثرات التي تخص الأفراد السابقين.
النتائج التي تم التوصل إليها من خلال دراسة الظواهر الاجتماعية عند إميل دوركايم والتي تتمثل في مجموعة من النتائج.
استفاد إميل دوركايم من جميع الدراسات الاجتماعية التي سبقت دراسته، ولا سيما أفكار أوجست كونت وهربرت سبنسر، ولكن دور كايم قام بنقل جميع هذه الدراسات لكي يأخذ طريق خاص به.
يرى علماء علم الاجتماع أن الظاهرة الاجتماعية هي العلم الذي يركز على دراسة الظواهر أو النظام أو العلاقات أو الأنماط الاجتماعية.
تعتبر دراسة أي ظاهرة اجتماعية أو إجرامية يجب فيها الوقوف على طريقة حركية المواضيع الإجرامية وما يتغير عليها وما يطرأ عليها من اختلافات وتعدد في الزمان.
الوقاية تعني: منع حدوث التّعاطي للمخدرات للأفراد والجماعات والمجتمعات، وتهيئة مناخ اجتماعي سليم لتحاشي الإدمان.
الإدمان مشكلة العصر لِما ينتج عنه من أخطار جرائم بحقّ الفرد نفسه وبحقّ المجتمع، ويجب مكافحته بكل الطرق والوسائل، وقد نلجأ إلى العلاج الطبي في أغلب الحالات لعلاج الإدمان.
لا شكّ بأنَّ الإدمان على المخدرات مشكلة اجتماعية كبيرة، ولكنْ سوف نعرض أهم وجهات النَّظر حولها قديماً وحديثاً وعند بعض العلماء الاجتماعيين والنفسيين، وهناك صِفة مشتركة لها في القديم والحاضر بأنَّها وسيلة لإشباع حاجة ورغبة معينة للهروب من الواقعِ وليس بالضرورة أنْ تكون هنا وسيلة صحيحة بل إنَّها وسيلة خاطئة وسلبية.
الإدمان مشكلة اجتماعية كبيرة تتسبّب بالكثير من الأخطار والأمراض والعِلل، ويتضمن مفهوم الإدمان على عِدَّة تعريفات، فمنهم من يُعرفه على أنَّه اعتياد الشيء مع عدم القدرة على تركه وتكون الحاجة إليه بشكل قسري وقهري، ومنهم من يُعَرّفه على أنَّه حالة من التَّسمم ...الخ.
من المشاكل الاجتماعية مشكلة التّحلّل الأخلاقي وانحطاط القِيَم الاجتماعية لدى الأفراد، وهي تُشَكّل خطراً كبيراً على المجتمع وأنظمته.