ظواهر اجتماعية عن الذات
كثيرًا ما يستخدم علماء الاجتماع مفهوم الذات في مناقشاتهم لمجموعة واسعة من الظواهر الاجتماعية، ومع ذلك لا توجد نظرية اجتماعية ونفسية عامة وموحدة للذات يمكن أن تفسر هذه الظواهر.
كثيرًا ما يستخدم علماء الاجتماع مفهوم الذات في مناقشاتهم لمجموعة واسعة من الظواهر الاجتماعية، ومع ذلك لا توجد نظرية اجتماعية ونفسية عامة وموحدة للذات يمكن أن تفسر هذه الظواهر.
يفحص علماء الاجتماع التركيبات الاجتماعية للواقع الاجتماعي من حيث صلتها بالمشاكل الاجتماعية المرتبطة بالجنس والعرق والهوية والعمر والطبقة الاقتصادية والدين والعوامل الأخرى التي تشكل موقع الإنسان الاجتماعي.
هناك العديد من الأمور التي يجب على عالم الاجتماع أو الأخصائي الاجتماعي معرفتها عند دراسة المشاكل الاجتماعية، على سبيل المثال معرفة الظروف الاجتماعية المرتبطة بالمشاكل الاجتماعية.
الاستمرارية والتغيير في المشاكل الاجتماعية هي نظرة واقعية ومحفزة على العديد من القضايا التي تواجه المجتمع اليوم، كما يوحي موضوع الاستمرارية والتغيير في المشاكل الاجتماعية أنها مستمرة.
يستخدم علماء الاجتماع طرق متعددة ومتنوعة لحل كافة المشاكل الاجتماعية التي يواجها البشر، وذلك لفهم أفضل للقيام بحل مشاكلهم الاجتماعية.
لفهم المشكلات الاجتماعية هناك مجموعة من النماذج يستخدمها علماء الاجتماع من أجل تعريف المشكلات الاجتماعية ورؤية أهداف علماء الاجتماع الأوائل كعلم اجتماع الخدمة
هناك بعض وجهات نظر علماء الاجتماع حول ما هية الحقائق الاجتماعية والظواهر الاجتماعية وكيف يمكن التعرف علو وجود حقائق اجتماعية معينة وذلك للوصل إلى معرفة الفرق بين الحقائق الاجتماعية والظواهر الاجتماعية.
إحدى أهم القضايا المتعلقة بدراسات علماء الاجتماع هي دراسة المشاكل الاجتماعية التعليمية وذلك لما للتعليم من أهمية حيوية على الفرد والمجتمع
هناك مناقشة حول نتائج المشاكل الاجتماعية وخطوات معرفة نتائج المشاكل الاجتماعية والتحديات الاجتماعية وإطار تحديد التحدي الاجتماعي.
يتناول هذا المقال المساعدة التي تقدمها السجلات الاجتماعية في حل المشاكل الاجتماعية، وكيف يتم استخدامها من قبل الأفراد لمواجهة المشاكل الاجتماعية،
يدرس علماء الاجتماع المشاكل الاجتماعية الناتجة عن اضطرابات الأكل كمشكلة السمنة، مع التنويه إلى أسباب تأثير الآخرين على تناول الطعام.
سعى علماء الاجتماع والباحثين إلى دراسة ظاهرة كره الأجانب وشرح تاريخ هذه الظاهرة الاجتماعية ومعرفة التفسيرات القائمة عليها، لذا ما هي ظاهرة كره الأجانب.
يرى علماء الاجتماع أن الموقف الاجتماعي العلمي من المشاكل الاجتماعية يتم مناقشته من خلال مساهمته في حل المشاكل الاجتماعية ومن خلال وجهات النظر التي تحدد رؤى الموقف الاجتماعي.
يجب على عالم الاجتماع أن يدرك إلى الأبد إنه على عكس العلوم الفيزيائية فإن القوانين الكمية التي تصف الظواهر الاجتماعية ليست هدفه، ولكنها في أفضل الأحوال وسيلة تمهيدية وغير دقيقة وسطحية.
بالتأكيد تم الاستعانة بالعديد من المدارس النظرية لمواجهة وتحليل ومعالجة المشاكل الاجتماعية، ومن هذه المدارس النظرية للمشاكل الاجتماعية هي مدرسة التفاعل الرمزي ومدرسة الشذوذ ومدرسة المجموعة المرجعية.
تعتبر دراسة أي ظاهرة اجتماعية أو إجرامية يجب فيها الوقوف على طريقة حركية المواضيع الإجرامية وما يتغير عليها وما يطرأ عليها من اختلافات وتعدد في الزمان.
قد نتساءل في كثير من الأحيان لماذا لا يبالي بعض الأشخاص بخطورة انتشار أحد الأوبئة، على الرَّغم من وجودها بالفعل وسرعة انتشارها، هل هذا يرجع إلى قلَّة الوعي الاجتماعي والفردي؟ أم عدم الثقة بالأنظمة الموجودة في المجتمع وخاصةً الأنظمة الصحية، والأغلب أن يكون السبب الرئيسي بعدم المبالاة هو الهروب من الواقع وعدم التصديق لِمَا يحدث.
النتائج التي تم التوصل إليها من خلال دراسة الظواهر الاجتماعية عند إميل دوركايم والتي تتمثل في مجموعة من النتائج.
تُعد الظاهرة الاجتماعية مجموعة من السلوكات التي تؤثر في الكائنات الحية، وتشمل الظاهرة الاجتماعية على المؤثرات التي تخص الأفراد السابقين.
استفاد إميل دوركايم من جميع الدراسات الاجتماعية التي سبقت دراسته، ولا سيما أفكار أوجست كونت وهربرت سبنسر، ولكن دور كايم قام بنقل جميع هذه الدراسات لكي يأخذ طريق خاص به.
يرى علماء علم الاجتماع أن الظاهرة الاجتماعية هي العلم الذي يركز على دراسة الظواهر أو النظام أو العلاقات أو الأنماط الاجتماعية.
يجب أن يتم الكشف عن أساليب من أجل الوقاية من العنف ضد المرأة، ومن طرق الوقاية من العنف ضد المرأة من خلال التوعية المنهجية وذلك باستخدام المناهج الدراسية التي يجب أن توضح أسباب وأشكال العنف والوقاية والاستجابة للعنف.
المحاكاة الحاسوبية للظواهر الاجتماعية هي مجال جديد نسبيًا ولا يزال يتطور، وهي تشمل مجموعة واسعة من الأساليب المختلفة لمواصفات العوامل والبيئات
التيارات الاجتماعية هو عبارة عن مفهوم تم اكتشافه وتطويره من خلال بعض التحليلات الاجتماعية التي وجدها عالم الاجتماع أميل دوركهايم
الضمان الاجتماعي باعتباره حقًا إنسانيًا في استخدام الحقوق والواجبات فقد وجد علماء الاجتماع أن له علاقة في معالجة المشاكل الاجتماعيه، إذ يوفر الظمان الاجتماعي خلفية تاريخية لمفهوم المشكلات الاجتماعية.
الهجرة هي خروج الأفراد والجماعات من حدود دولية إلى حدود دولية آخرى لعدة أسباب منها أسباب اقتصادية واجتماعية وثقافية، ولاكن يرى علماء الاجتماع أن مشكلة الرغبة بالهجرة تكون معظمها لأسباب اقتصادية
لا شكّ بأنَّ الإدمان على المخدرات مشكلة اجتماعية كبيرة، ولكنْ سوف نعرض أهم وجهات النَّظر حولها قديماً وحديثاً وعند بعض العلماء الاجتماعيين والنفسيين، وهناك صِفة مشتركة لها في القديم والحاضر بأنَّها وسيلة لإشباع حاجة ورغبة معينة للهروب من الواقعِ وليس بالضرورة أنْ تكون هنا وسيلة صحيحة بل إنَّها وسيلة خاطئة وسلبية.
الإدمان مشكلة اجتماعية كبيرة تتسبّب بالكثير من الأخطار والأمراض والعِلل، ويتضمن مفهوم الإدمان على عِدَّة تعريفات، فمنهم من يُعرفه على أنَّه اعتياد الشيء مع عدم القدرة على تركه وتكون الحاجة إليه بشكل قسري وقهري، ومنهم من يُعَرّفه على أنَّه حالة من التَّسمم ...الخ.
من المشاكل الاجتماعية مشكلة التّحلّل الأخلاقي وانحطاط القِيَم الاجتماعية لدى الأفراد، وهي تُشَكّل خطراً كبيراً على المجتمع وأنظمته.
التّلوث هو أي شكل من أشكال التّدخل في مكوّنات البيئة بحيث يؤثر فيه ويُغيّره، ويؤدي هذا إلى إلحاق الضّرر بالكائنات الحيَّة وخاصةً الإنسان، وهو مشكلة اجتماعية تُمثّل خطراً حقيقياً على المجتمعات.