الخط الكوفي المحقق
وهذا النوع من الخط شاع استخدامه في كتابة المصاحف، ويوصف القلقشندي بأن هذا الخط من النوع المبسوط، وينتمي هذا النوع الى الأسرة الكوفية
وهذا النوع من الخط شاع استخدامه في كتابة المصاحف، ويوصف القلقشندي بأن هذا الخط من النوع المبسوط، وينتمي هذا النوع الى الأسرة الكوفية
يجمع هذا النوع من الكتابات الكوفية بين الجفاف والليونة في مزيج رائع بينهما، وقد كان في كتابة المصاحف الكبرى، وظل الخط المفضل لها على طول القرون الثلاثة الهجرية الأولى.
إن للكوفة أهمية كبيرة في مجال الخط، بالإضافة الى أن الكوفة قد أخذت موقعها التاريخي والحضاري، حيثُ نال الخط قسطاً كبيراً من التجويد
الخط الإيراني كغيره من أنواع الخطوط العربية الأخرى ، فقد امتاز بالجمالية والفن والأناقة.
الخط: هو فن وتصميم وقد استخدم المؤرخون هذا التعبير لتعريف الخط بكل أنواعه وأشكاله. فالخط مبدأ كتبه الخطاطون بكل فنية ليعبروا فيه عن مكنوناتهم التي كانت محصورة في أحشائهم
على الرغم من ظهور خط النسخ في مصر من لدن أواخر العصر الفاطمي وأوائل العصر الأيوبي فقد بقي للخط الكوفي في كتابة الشواهد مكانته الخاصة
لقد ظهرت الكتابة والخط في كريت في بداية الألف الثانية قبل الميلاد، وذلك من خلال الشكل التصويري. وفي فترة لاحقة ظهرت للوجود الكتابة الخطية الأولى (A)، ثم ظهرت الكتابة الخطية الثانية (B)
لقد كان لخط النسخ الدور الأكبر والأهم من بين الخطوط العربية التي استعملها الخطاطون في الكتب الفرعونية.
السومرية: هي حضارة قديمة تعود للسهول الخصبة لبلاد الرافدين، حيثُ تعد من أغرب الحضارات المتقدمة في أحد أغرب الشعوب في تاريخ الإنسانية للسومريين.
الخط الكوفي (المصحف) وهذا النوع من الخط يجمع ما بين الليونة والجفاف، لقد ظلّ هذا الخط المفضل للمصاحف على مدى القرون الهجرية الثلاثة الأولى.
لقد كان للإسلام والدين الإسلامي أثر بالغ في الخط العربي وانتشاره، كما كان الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم أثر بالغ في انتشار الخط وتطوره كذلك في تعلمه وتعليمه لأكبر عدد ممكن
إن الخط العربي قد مثل وما زال يمثل عنصراً مهماً من التراث العربي، إن تنوع أشكاله في مجالات استعماله، يتجاوز الحاجات الثقافية إلى الأفاق الفنية ليصبح من أبرز الفنون الزخرفية.
إن ظهور التدوين منذ القرن الرابع قبل الميلاد في وادي الرافدين، كان مصحوباً بالاهتمام في أول الأمر بالكتابة الصورية، أي برسم بعض الوحدات كإشارة للحصول على المعاني،
في عصر الازدهار العظيم لإنتاج الكتاب في العالم الإسلامي، أي في الوقت الذي بدأت فيه تعددية المراكز الثقافية الإسلامية تطرح مشكلات جديدة حول نشر المعلومات المتعلقة بالإنجازات
لقد كان للخط الكوفي آثار ونقوش متعددة الاستخدامات، ومن حيث الأغراض المهمة في التاريخ الخطي لهؤلاء الكتاب والخطاطين من حيث اليبوسة والليونة في الخط الكوفي
خط الطغراء: هي كتابة جميلة صغيرة بخط الثلث وتعارف عليها العام والخاص لتلك الفترة الزمنية كعلامة سلطانية، أو شارة ملكية على غرار شعار الدولة اليوم،
لقد اختلف العلماء والمؤرخون حول تاريخ نشأة الخط هل وجد في العصر الجاهلي؟ أم أنهم اعتمدوا فقط على الرسوم، النقوش والإشارات؟
ابن البواب هو حسن ابن مقلة الخطاط العظيم الذي عرفه الكثير من الخطاطين بأنه فنان، وهو من وجد الخط لأجله ليبدع فيه من بعده وزادها جمالاً وبهجة.
الخط واللفظ يتقاسمان فضيلة البيان ويشتركان فيها، من حيث أن الخط دال على الألفاظ، والألفاظ دالة على الأوهام، وكلاهما يعدلان على المعاني
الخط المغربي يتميز من بين الخطوط العربية المترابطة، الذي تطور في بلاد المغرب في شمال إفريقيا والأندلس (شبه الجزيرة الإسبيدة) وغرب بلاد السودان منطقة الساحل
لقد عرف الكثير من المؤرخين والعلماء والنقاد الخط لكن مهما اختلف العلماء نجد أن هذا الاختلاف كان باللفظ فقط ولكن المعنى الأساسي لهذا اللفظ لا يختلف.
إذا لم يحدث في أي لغة قدر كبير من الانسجام وبشكل خاص بين الحرف والخط وقواعده فإن تلك الكتابة تعتبر مثل الجسد بلا روح، فالحرف والخط والتشابه بينهما مثل الجسد والروح.
تطور شكل حروف الخط الحجازي أساساً لغرض صناعة مصاحف المجلدة وتحديداً بعد وفاة الرسول صلى الله عليه وسلم، إلا أنّ نمط الخط الحجازي ساد ليستخدم في عموم الكتابة
خط الطغراء أو ما يعرف باسم الطرّة أو الطغرى، إذ أنه واحد من أهم خطوط اللغة العربية، حيث يتم كتابة هذا الخط من خلال الدمج بين خطي الثلث والديواني
اهتمّ المسلمون بالكتابة وتطورها منذ النبوة وذلك بسبب؛ الحاجة لتدوين القرآن الكريم. هذا ويقال أّنّ خالد بن أبي الهيجاء أول خطاط تذكرهُ المصاد
لقد كانت الخطوط العربية في العصر الجاهلي خالية من التشكيل والتنقيط، لذلك شبهت الخطوط العربية بالخطوط النبطيّة
ينطق هذا الخط بالعثمانية بلفظ سياقيت، وهو من أشهر الخطوط التي تميزت بها مدرسة الخطوط العثمانية والإدارة؛ نظراً لانتشاره الوظيفي في المعاملات النقدية والعينية،
كان العرب يجلبون الحبر من الصين، ثمّ بدأوا يصنعونه من الدخان والصمغ، فقد استخدم الخطّاطون الحبر الأسود، أما بالنسبة للمحبرة فقد كانت تُملأ بالحبر
هو نوع من أنواع الخط العربي، يُطلق عليه أيضاً اسم خط التوقيع، كما ويعرف هذا الخط يأسم(خط التوقيع)،
الأصل في المكتوب أن يكون موافقاً للمنطوق بدون زيادة ولا نقصان، ولا أي تبديل مع مراعاة الابتداء به والوقف عليه والفصل والوصل