الفن

أولاً: كانت الرغبة في التخلي عن الأنماط التاريخية للقرن التاسع عشر دافعًا مهمًا وراء الفن الحديث وأسس حداثة الحركة. إذ كان الإنتاج الصناعي، في تلك المرحلة،

أولاً: في إنشاء اللوحات والمنحوتات والبيئات الفنية التي اعتمدت على عرض الحركة للتأثير، كانت حركة الفن الحركي أول من قدم أعمالًا فنية امتدت في الزمان والمكان.

الفن النسوي: هو شكل من أشكال فن ما بعد الحداثة الذي ظهر كجزء من حركة تحرير المرأة في أمريكا وبريطانيا خلال أواخر الستينيات

الفن الكلاسيكي: هو مصطلح مستخدم بشكل عام للإشارة إلى أسلوب الفترات اليونانية والرومانية القديمة. ومع ذلك، فقد تم إحياء الفن الكلاسيكي على مر السنين في شكل فن عصر النهضة

النحت القوطي يظهر أولاً في إيل دو فرانس وضواحيها بنفس المفاجأة الدرامية مثل العمارة القوطي ، ومن المحتمل، في نفس المكان، كنيسة دير سانت دينيس، البوابات، ولا سيما في كاتدرائية شارتر

الفن المفاهيمي: هو حركة تقدّر الأفكار على المكونات الشكلية أو المرئية للأعمال الفنية. حيث كانت المفاهيمية عبارة عن مزيج من الميول المختلفة بدلاً من حركة متماسكة بإحكام

فرشاة فيلبرت: هي من الأنواع المفضلة؛ نظراً لتعدد إستخداماتها. إذ أنها تأتي ما بين الفرشاة المستديرة والفرشاة المسطحة.

أرسم ما تراه: تعني تصور كائن حقيقي بشكل حدسي، دون تحليله بعمق وعدم الإزعاج بالأشياء التي يجب أن تعرفها عن بنائه، وتشريحه، ونسبه، وعلاقته المكانية، والتجاهل الحقيقي

تعتبر طريقة إدموند فيلدمان في النقد الفني من الطرق الملائمة جداً لمبادئ النقد الفني التعليمي، وتناسب العملية التربوية في مراحلها العُمرية، وبخاصة مع خصائص المرحلة المتوسطة لفئة البحث

النقد القصدي: هو دعوة للتعاطف الجمالي ورفع شأن إبداعات الفنان الفنية، كما أن العمل الفني يعتبر خاص بتجربة الفنان، حيث أن مفهوم القصد يعني الحالة الذهنية التي تجعل من القصد ذاته شيئا واضحا ومتميزاً

أن فهم بعض الاعتبارات الأساسية للنقد يساعد في إيجاد المحتوى الذي يوفر حوارا نقديا فعال والمبادئ ذاتها لا تمنع حدوث الكلام الجيد غير المحدود عن الفن

أول مواد النحت التقليدية هي الحجر. حيث أنه على مر التاريخ، كان الحجر هو المادة الرئيسية لصنع النحت من النحت الضخم. إذ أنه يوجد هناك أسباب عملية لذلك؛ فالعديد من أنواع الحجر شديدة المقاومة للطقس

يعتبر النقد الفني ذو أهمية بالغة وارتباط وثيق بالإنسان، فبواسطة النقد يستطيع الإنسان التفاعل مع العالم المحيط به من حوله،

الفن الرقمي: هو مصطلح عام لمجموعة من الأعمال والممارسات الفنية التي تستخدم التكنولوجيا الرقمية كجزء أساسي من عملية الإبداع أو العرض.

أولاً: كان الهدف الرئيسي لفن الأداء دائماً تقريباً هو تحدي أعراف الأشكال التقليدية للفنون البصرية مثل الرسم والنحت، عندما لا يبدو أن هذه الأنماط تلبي احتياجات الفنانين

يعد بول غوغان (Paul Gauguin) أحد أهم الفنانين الفرنسيين الذين تعلموا في البداية الانطباعية، لكنه انفصل عن افتتانه بالعالم اليومي ليبتكر أسلوباً جديداً للرسم يُشار إليه على نطاق واسع بالفن الرمزي

قبل استعمار الأوروبيين لأمريكا الشمالية، ازدهرت تقاليد فنية غنية ومعقدة بين العديد من القبائل الأصلية التي طورت مفردات منمقة للغاية استخدمت أنماطًا هندسية معقدة

أشار مؤرخ الفن مايكل دريسكيل إلى أن "تكوين الأكاديمية وتطوير النظرية الأكاديمية استند إلى فكرة أن الرسم كان " نظامًا "تحكمه قواعد يمكن تعريفها وتدريسها

أولاً: استندت فكرة التعليم الأكاديمي بقوة على الاعتقاد بأن الفن "نظام" يستحق أن يحل محله جنبًا إلى جنب مع الأشكال المتقدمة الأخرى للتعلم البشري

الفن الحديث: هو استجابة العالم الإبداعي للممارسات العقلانية ووجهات نظر الحياة والأفكار الجديدة التي توفرها التطورات التكنولوجية في العصر الصناعي

أولاً: على الرغم من أن فكرة الطليعية تشير إلى الانشغال بفتح أرضية جديدة، إلا أن هذا في جميع الحالات تقريبًا لم يعكس اهتمامًا قائمًا بذاته بالجدة

هناك سبعة عناصر في الفن، هم اللون والشكل والخط والشكل والفضاء والملمس والقيمة. أما المبادئ العشرة المشتركة للفن هي التوازن، والتأكيد، والانسجام،

أولاً: أصبح الناس والبيئات التي ظهرت فيها الطبقات العليا أنفسهم موضوعات شائعة لأعمال الطباعة اليونانية أوكييو-إي (Ukiyo-e). وشمل ذلك مصارعي السومو، والمحظيات،

خلال عصر التنوير، أو عصر العقل، حوّل الرسامون الرومانسيون الألمان أنظارهم إلى المشاعر الداخلية بدلاً من الملاحظات المنطقية. حيث نظروا إلى العصور السابقة،

كان فرانسيس بيكابيا، المعروف سابقًا باسم "بابا دادا"، أحد الشخصيات الرئيسية في حركة دادا في كل من باريس ونيويورك

تقدم أعمال دادا الفنية تداخلات ومفارقات مثيرة للفضول، من حيث أنها تسعى إلى إزالة الغموض عن العمل الفني بالمعنى الشعبي، ولكنها مع ذلك تظل غامضة بما يكفي

أولاً: كانت دادا هي السبق المباشر لحركة الفن المفاهيمي، حيث لم يكن تركيز الفنانين على صياغة أشياء مبهجة من الناحية الجمالية

استلهمت اللوحات الفنية في العصر الذهبي الهولندي من عدد من التأثيرات الفنية، بما في ذلك المناظر الطبيعية ومشاهد القرية للرسام بيتر بروخل الأكبر،

على الرغم من أن الفنانين كانوا يصنعون صورًا متحركة بشكل ما منذ أوائل القرن العشرين، إلا أن الأعمال الأولى التي تم تصنيفها على نطاق واسع باسم "فن الفيديو" تعود إلى الستينيات

الفن الخارجي: هو مصطلح فرنسي يُترجم على أنه "فن خام"، اخترعه الفنان الفرنسي جان دوبوفيه؛لوصف الفن مثل الكتابة على الجدران