نماذج الإدارة الاستراتيجية للموارد البشرية
فإن نماذج الإدارة الاستراتيجية للموارد البشرية هي نموذج التخطيط الاستراتيجي للموارد البشرية، نموذج إدارة المعرفة، نموذج إدارة الكفاءات، نموذج محاسبة الموارد البشرية، نموذج إدارة الجودة الشاملة.
فإن نماذج الإدارة الاستراتيجية للموارد البشرية هي نموذج التخطيط الاستراتيجي للموارد البشرية، نموذج إدارة المعرفة، نموذج إدارة الكفاءات، نموذج محاسبة الموارد البشرية، نموذج إدارة الجودة الشاملة.
إن الحوكمة تساعد على تنسيق الأعمال في الشركات العامة والشركات المساهمة، وتوزع الأرباح بين المشاركين بالتساوي وبناءً على كل حصة يمتلكها المستثمر.
لا بد للأفراد العاملين في قطاع المال والأعمال سواء مستثمرين أو رجال أعمال أو مدراء أو حتى موظفين عاديين، من أن يبحثوا عن الحوكمة وأنظمتها واتباعها مهما كلف الأمر.
أخيرًا فإن إدارة الموارد البشرية ترتبط مع استراتيجية النشاط عن طريق أربع روابط وهي الرابط الإداري وأحادي الاتجاه وثنائي الاتجاه والتكامل.
لا بد من دعم جميع أنظمة الحوكمة؛ لما لها من فوائد عديدة ومن أهم ما يمكن أن تقدمه الحوكمة للشركات هو الحصول على دراسة جدوى مالية من شأنها تدعم عمل الشركة وتحسن مستوى اتخاذ القرارات فيها.
لا بد من العمل على دراسة أسس الحوكمة وتقييمها بما يتلاءم مع المصلحة العامة، خصوصاً للمستثمرين ورجال الأعمال الذين يضعون مبالغ مالية كبيرة وحصص من أسهمهم في هذه الشركات.
متطلبات تطبيق الإدارة الاستراتيجية للموارد البشرية هي تغيير قيم واتجاهات الموظفين المتعلقة بالعمل، تغيير ماهية وظيفة الكفاءات اللازم تواجدها في مدير الموارد البشرية
إن النظريات المعاصرة التي اهتمت بالعنصر البشري عديدة وهي الاستثمار في رأس المال البشري، ونظرية تمكين العاملين، نظرية الحاجات، نظرية X وY ونظرية المتغيرين في التحفيز.
لا بد من اتباع جميع التعليمات والقواعد والأوامر الخاصة بأنظمة الحوكمة المختلفة، التي من شأنها تنظم عمل المؤسسة وتساهم على تحقيق مزيداً من الإنجازات والأرباح والعديد من الفوائد على الصعيد العملي.
لا بد من دراسة الحوكمة والتوسع في تدريسها للمدراء والأفراد العاملين في مختلف القطاعات لما لها من فوائد ومزايا عديدة تعود على المجتمعات المحلية والعالمية، من خلال عقد العديد
لا بد من العمل على تنظيم العمل في القطاعات والحكومات وفقاً لمجموعة القوانين والأنظمة التي تتلاءم وتتناسب مع ما هو محيط بها ومع المعطيات الموجودة فيها
إذا تطور مفهوم إدارة الموارد البشرية من مفهوم إدارة الأفراد إلى ما ركز عليه تايلور في حركة الإدارة العلمية، وبعدها ما توصل له فايول في مدرسة المبادئ الإدارية.
لا بد لنا من التمييز بين جميع أنواع الحوكمة والعمل على تطبيق النوع الذي يتلاءم ويتناسب مع المعطيات الموجودة في الشركات، ومع طبيعة الأعمال المتبعة؛ لضمان تحقيق النتائج المرجوة.
حتى يتم تحقيق مساومة جماعية هادفة وتحقق الفائدة للطرفين، يجب أن لا يكون الطرفين متسرعان، ويجب أن يقوم المندوب باستشارة المعاونيين، وأن يكون مسلح بالبيانات والمعلومات اللازمة.
لا بد من العمل على تطبيق نظام الحوكمة في جميع المجالات العملية والاستفادة من المزايا والفوائد العديدة التي تقدمها لهذه الفئات، وصولاً إلى تحقيق التنمية المستدامة.
أنظمة سداد الأجر المتغير عديدة ومن هذه النظم التي يتم تطبيقها نظام المشاركة في الأرباح، تملك الموظفين أسهم في المنظمة، نظام سكانلون، نظام المشاركة في الوفورات.
إن أي عمل تنظيمي رادع يساعد الأفراد على تقديم أفضل ما لديهم ويعتبر مهم وأساسي ولا بد من تطبيقه واستغلال جميع عناصره، وهذا هو الحال مع الحوكمة وأنظمتها
إن التحول من إدارة الموارد البشرية إلى الإدارة الإلكترونية للموارد البشرية لها ثلاث تغييرات وهي التغيير في التغيرات التنظيمية، التغيير في التكنولوجيا، التغيير في هيكل الموارد البشرية.
الإدارة الإلكترونية للموارد البشرية من خلال المميزات التي تحققها تقليل الوقت وتقليل الجهد المبذول لتحقيق أهداف المنظمة من الموارد البشرية وهذا بالتالي سوف ينعكس على التكلفة.
تهدف الإدارة الإلكترونية للموارد البشرية لتقيم خدمات الموارد البشرية بطريقة مباشرة، والقيام بتنفيذ المعاملات لإدارة الموارد البشرية الإلكترونية.
لا بد من العمل على تشجيع الأفراد أصحاب الشركات والمدراء والرؤساء على تنفيذ نظام الحوكمة في سياستهم المتبعة، والعمل على تطوير الأنظمة والقوانين بما يتلاءم مع نظام الحوكمة
لا بد من العمل على تطبيق العديد من الأنظمة الخاصة بالحوكمة وتنمية هذه المفاهيم بين الأفراد في المجتمعات سواء كانت حوكمة الشركات بشكل عام أو حوكمة الشركات البيئية بشكل خاص.
هنالك العديد من التفاصيل التي من الممكن أن تضيفها الحوكمة العالمية للأفراد العاملين في القطاعات المختلفة، ولا بد من العمل على تطبيق هذا النوع من الحوكمة وتوحيد العمل به للاستفادة من جميع المزايا المقدمة.
الحوكمة بجميع أنواعها تعتبر من الأنظمة المستحدثة والمهمة في جميع القطاعات وفي عالم الشركات، ولابد من العمل على ترشيد استخدامها بالشكل الصحيح لتحقيق النتائج المرجوة.
معايير فعالية النظام التأديبي يكون قائم على مجموعة من المعايير وهي التظلم من القرار التأديبي، وإعطاء المجال للمخالف لمحو القرار التأديبي، وتوضيح القرار التأديبي
مداخل لتصميم نظام التأديبي في منظمات الأعمال وهي مدخل التأديب بدون عقوبة، ومدخل التأديب المتدرج تصاعديًا، ومدخل العقوبة الفورية، ويجب على إدارة الموارد البشرية اختيار ما يلائمها من هذه المداخل.
لا بد من تحفيز جميع القطاعات على تطبيق أنظمة الحوكمة للاستفادة من المزايا والخصائص التي تقدمها والفوائد العديدة في الشركات. زيادة الشعور بالولاء والإنتماء المؤسسي للأفراد، وزيادة رغبتهم تجاه الإنتاج في المؤسسات والشركات. زيادة شعور الموظفين بالمساواة؛ لضمانهم محاسبة جميع المقصرين في المؤسسات والشركات من خلال تطبيق نظام الحوكمة.
يجب على إدارة الموارد البشرية عند قيامها بتحديد نظام حوافز للموارد البشرية يجب أن تقوم بتحديد النظام التأديبي بالمقابل حتى يأخذ كل من المنظمة والموارد البشرية حقه.
على إدارة الموارد البشرية أن تقوم بتقييم جهود إدارة بيئة العمل؛ حتى يكون لديها القدرة في الحفاظ على المنظمة واستمرارها ونجاحها؛ لأن إصابات العمل والأمراض تعود على
أهمية الحوكمة ودورها الفعال في تنظيم وتنمية العديد من القطاعات، ويجب العمل على استخدامها في كل المجالات، وكذلك يجب تقديم العديد من والورشات التوضيحية والتثقيفية التي من شأنها