موقف السلطة المالية من خسائر النشاط العادي
تُعرَّف خسائر النشاط العادي بأنها (الخسائر الناتجة عن ممارسة الضريبة على نشاطه الاقتصادي العادي ومن التصرف في ممتلكاته العائدة له عن طريق البيع أ
تُعرَّف خسائر النشاط العادي بأنها (الخسائر الناتجة عن ممارسة الضريبة على نشاطه الاقتصادي العادي ومن التصرف في ممتلكاته العائدة له عن طريق البيع أ
وينص هذا المبدأ على أن الضريبة يجب أن تُفرض على مواطني الدولة وليس على مواطني الدول الأخرى، وبالتالي فإن الضريبة ستصاحبهم أينما كانوا وأينما واصلوا أنشطتهم
اهتم الممارسون القانونيون بالخسائر التي يتكبدها المكلف خلال نشاطه الاقتصادي، وهذا القلق نابع من أهمية الآثار الناتجة عن الخسائر وقلة رأس المال المستثمر.
يشير قانون ضريبة الدخل في تعريف الشركة إلى الشركة التي تم تأسيسها خارج الدولة وتعمل في الأعمال التجارية أو لديها قسم أو مكان عمل أو سيطرة
لتعريف مفهوم الشركة في قانون ضريبة الدخل، من الضروري إرفاق نص قانوني واضح بالتشريع، سواء في التعريف الوارد في هذا الصدد أو في النص. وفي نص محدد، يقتصر على المحتوى الوارد في مفهوم الشركة
لتوضيح دور الوسيط المالي، يجب توضيح من هو هذا الوسيط وما هي الشروط الخاصة التي تنطبق على تشغيل هذه المهنة. الوسيط المالي وفقًا للتعريف القانوني
الاقتصاد المختلط: هو نظام لممارسة الأنشطة الاقتصادية، بغض النظر عما إذا كانت تجارية أو صناعية، ويتميز بالمشاركة المالية بين الأشخاص المعنويين
يقوم المبدأ على الاعتماد على العلاقة الشخصية التي تربط الضريبة ببلده وتحددها الجنسية وبحسبه، يخضع الشخص لضريبة الدولة التي يحمل جنسيتها
من أجل معرفة حدود السلطة التقديرية للسلطة المالية في فرض الضرائب، يجب أولاً تحديد ركائز القرار الإداري ومناقشة مدى إمكانية تمتع السلطة المالية بالسلطة التقديرية في كل زاوية منه.
من المعروف أن معدل الضريبة هو النسبة المئوية المقتطعة من الدخل الخاضع للضريبة، وقد يكون هذا السعر نسبيًا، أي يتم فرض الضريبة بسعر واحد،
تعتبر شركات القوى العاملة نوعًا من الشركات التي لا يعترف بها القانون، أي ليس لها شخصية قانونية، وبالتالي يتم التعامل معها كأشخاص طبيعيين من حيث الضرائب
تستند هذه الأعمال على الاعتبارات المالية وطبيعة العمل، وليس الاعتبارات الشخصية، وهي معروفة أيضًا باسم الشركات العامة. يُعرف الشركاء باسم المساهمين
تنقسم هذه الضرائب إلى عدة أقسام، بعضها مقسم إلى ضرائب نسبية وتصاعدية، والبعض الآخر مقسم إلى ضرائب في الاعتبار ضرائب على الأموال وضرائب على الأشخاص.
تتميز هذه الإعفاءات بالتنوع والاختلاف مقارنة بالتشريعات المدروسة، وعلى الرغم من موافقتها على الموافقة بشكل عام، إلا أن جودة ومدى هذه الإعفاءات تختلف حسب
ينص التشريع في هذا الالتزام أن الحكومة لها الحق في فحص الأنشطة العامة لدافعي الضرائب والوفاء بالتزامها بتقديم الإقرارات الضريبية بطريقة تكميلية،
وبهذه الطريقة، تعتزم وزارة المالية تخصيص أشخاص بخلاف دافعي الضرائب غير المدين للمسؤولين عن اقتطاع هذه الضريبة ودفعها لوزارة المالية. بمعنى آخر، يجب استيفاء الضريبة من الدخل الخاضع للضريبة
تتعلق عادةً بفرد دافع الضرائب؛ لذلك يتحمل دافع الضرائب عبء إثبات الخسارة فقط وليس غيره؛ لذلك يجب على دافع الضرائب عادةً إثبات ذلك الخسائر التي لحقت بها خلال فترة مزاولة نشاطها الاقتصادي
إذا استنفد المسؤول سلطته بمجرد اتخاذ قرار، ثم لم يُسمح له بالعودة ، فقد لا يكون قادرًا على تنفيذ الرقابة التلقائية للدولة، وهي مشكلة في مجال الضرائب، ومع ذلك فإن المادة المعمول
نظراً لأهمية الواقعة المنشئة تعتبر من الأمور التي لا يمكن فصلها عن الوعاء الضريبي؛ لذلك من الضروري شرح المقصود من هذا وأهم الآراء الواردة فيه.
النظريات التي تحكم فرض ضريبة الدخل على الأشخاص الاعتباريين (شركات الأموال) من أهم القضايا التي أثارها موضوع الضرائب على دخل الأشخاص الاعتباريين
عرفت الصين عن الأوراق النقدية في أوائل القرن التاسع قبل الميلاد، وقبل أن تعرفه أي دولة أخرى في العالم، ومع ذلك لم تظهر لهم حتى القرن السادس عشر
كان هناك الكثير من المناقشات حول مفهوم الدخل من وجهة النظر الضريبية ويرى بعض المؤلفين أن هذا يرجع إلى عدم وجود فروق واضحة في التمييز بين الدخل ورأس المال
لا يعتبر مبدأ استقلالية السنوات الضريبية، وهو انحراف عن مبدأ الضريبة السنوية مطلقًا؛ لأن هناك استثناءات فيما يتعلق بالخسائر الضريبية والديون المعدومة
نعلم أن ضريبة الدخل لا تُفرض على إجمالي الدخل، بل على صافي الدخل (الدخل الخالي من الشوائب) من أجل تطبيق الضريبة على دافع الضرائب الذي يخضع دخله للضريبة
موقف القضاء من الخسائر الناجمة عن الحوادث الضارّة في التشريعات الضريبية والعدالة قبل تشكيل لجنتي الاستئناف والنقض اتجهتا إلى عدم حسم الخسائر الناجمة عن الحوادث إتلاف
تسود في هذه الدول الملكية الخاصة لوسائل الإنتاج، والأشخاص الذين يمتلكون العوامل يتخذون قرارات اقتصادية في توجيه الأنشطة الاقتصادية المختلفة لتحقيق أكبر فائدة
كان النظام الليبرالي قادراً خلال المرحلة الأولى من تطور مرحلة الليبرالية الناشئة، والتي من خلالها استطاع أن يؤسس جهاز إنتاجي كبير على حساب محدودي الدخل
على الرغم من أهمية المبدأ السنوي، إلا أنه لا يتم اعتباره ككل في جميع الحالات؛ لأن دخل دافعي الضرائب له بعض الاستثناءات التي تتجاوز نطاق الإطار السنوي بالزيادة
تمثل هذه الفئة الأشخاص الذين لديهم نوع معين من العلاقات القانونية مع شركة أو شخص اعتباري، ولهؤلاء الأشخاص الحق في أداء واجباتهم في مجال الضرائب
يتعلق حضور ممثلي الشركة في "قانون ضريبة الدخل" بالمسائل التي تمت الموافقة عليها بموجب قواعد القانون التجاري، والتي تعد أساسًا لتنظيم لوائح الشركة والقضايا