الشخصية المعنوية في القانون الإداري
تُعرَّف الشخصية المعنوية الاعتبارية في القانون الإداري بأنه فعل يؤدي من خلاله جمع الأموال بموجب القانون أو أداء عمل من قبل فرد أو كليهما، لغرض تحقيق غرض قانوني
تُعرَّف الشخصية المعنوية الاعتبارية في القانون الإداري بأنه فعل يؤدي من خلاله جمع الأموال بموجب القانون أو أداء عمل من قبل فرد أو كليهما، لغرض تحقيق غرض قانوني
تمتاز دعوى الإلغاء عن غيرها من الدعاوي بمجموعة من الخصائص اعتباراً من مكانتها المهمه في القانون الإداري وأيضاً من خلال نتائجها، والتي يمكن جمعها فيما يلي:
القرار الإداري والعمل القضائي لقد حول القضاء، مع الإدارة الإدارية، سيادة القانون من العمومية والتجريد إلى الخصوصية والواقع المطبقين على القضايا الفردية في السعي الدؤوب لإنفاذ القانون
تُمنح أجهزة الرقابة الإدارية صلاحيات واسعة ومتعددة لحماية النظام العام من الضرر وتحقيق الاستقرار الاجتماعي. ومع ذلك، فإن الصلاحيات الممنوحة لهذه السلطات الإدارية
لكل دعوى في القانون الإداري وأي قانون آخر طبيعة قانونية تمتاز به عن غيرها من الدعاوي الأخرى في القانون وفيما يلي الطبيعة القانونية لدعوى الإلغاء بما يخص القرار الإداري:
يعد إلغاء أو رفض مطالبة دعوى إدارية أمام القضاء الإداري بتقديم مطالبة في حالة التظلم الإداري وفي بعض الحالات لا يمكن تقديم مُطالبة إلغاء وتكون مطالبة الشخص كافية.
يعتبر طلب دعوى التعويض أمام القضاء الإداري ذات شكل طلب تعويض للسلطة الإدارية والسلطة القضائية ويعتبر شكل تقديمه إلى لجنة المنازعات الإدارية والتي تشمل جميع قضايا التعويض
تتعلق قواعد قانون الإجراءات المدنية والإدارية بالنظام العام ولها خصائص القواعد الشكلية والإلزامية وتكون مصحوبة بالعقوبات على المخالفات. وفيما يلي هذه الخصائص:
إن ما يميز اتخاذ القرار الإداري هو أنه يجب أن يوفر مجموعة من الأركان والركائز لكي يكون له مكانة صنع القرار الإداري السليم ومن الضروري توفير هذه الأركان
عند التعامل مع القضايا المتعلقة بالولاية القضائية والاختصاص القضائي للنزاعات الإدارية من قبل الأجهزة القضائية الإدارية، فإن فقهاء القانون العام رأيهم وفقًا للسلطة التي يمارسها القاضي في النزاع المعروض عليه.
آثار التظلم الإداري بالنسبة للجهة الإدارية تلتزم الجهة الإدارية المقدمة لشكوى إدارية بإعادة النظر في موضوع الشكوى وإعادة النظر في متطلباتها ضمن المهلة التي يحددها القانون
الحقيقة أنه بالرغم من أن النظام القضائي الموحد يتمتع بمزايا كثيرة، إلا أنه يشوبه العديد من النواقص، من أهمها ما يلي: يتجاهل النظام الاحتياجات الإدارية ومتطلبات المصلحة العامة
لا تعتبر مهام القضاة الإداريين على تطبيق البنود القانونية أو تفسير الغموض المحيط بها فقط، بل يمتد هذا الدور إلى إنشاء الحلول وخلق النظريات؛ لأن العدالة الإدارية ليست عدالة تطبيقية فحسب
تخضع المؤسسات اللامركزية للمراقبة من أجل ضمان احترام القانون، بينما تخضع هذه المؤسسات المحلية للرقابة القضائية. وإن الرقابة الإدارية، التي تهدف إلى إقامة حوكمة رشيدة مفيدة وصالحة
تتكيف الرقابة الإدارية للولاية فقط ولها خصائص الإشراف القانوني، مما يعني أنه يجب تحديد النطاق والأهداف والوسائل والإجراءات والسلطات الإدارية المسؤولة عن الإشراف
يرتكز معيار التمييز لفهم الضبط القضائي عن الضبط الإداري، معرفة أهداف التحقيقات الجنائية ومرتكبيها وهذه الوظيفة مكلف بها قانون الدولة، من أجل استهداف الهيئة القضائية والهيئة الإدارية
بعض خبراء القانون الإداري يرون أنه من المطلوب في البداية أن تنشئ الدولة مرفقًا عامًا تحكمه لاحقًا قواعد القانون العام لتسيير نشاطها، ولكن هذا المفهوم لم يقاوم التطور
من الطبيعي أن تحظى بعض النظريات بمكانة بارزة، بدعم شبه إجماعي من الفقه الإداري، بسبب المكانة الكبيرة التي يحتلها الخبراء ومنهم دوجي في الفقه الإداري والرغبة المُلحة لدى
مع ظهور مبادئ تقسيم العمل والتخصص والشركات المساهمة، استمر حجم المشاريع في التوسع وأصبحت العلاقة بين المشاريع أكثر فأكثر وهناك العديد من أصحاب المشروع
هناك أربعة عوامل للإفراج عن المسؤولية الإدارية وفقدان حق الرجوع أو حالات الإعفاء من المسؤولية الإدارية وهما كما يلي: القوة القاهرة والحادث المفاجئ، وخطأ الضحية وأيضا خطأ الآخرين.
يوجد قسمان للتقاضي الإداري أحدهما التقسيم التقليدي والآخر التقسيم الفعلي وسنشرحهما على النحو التالي: التقسيم التقليدي وفقًا لهذا التقسيم، تنقسم القضايا الإدارية إلى قضايا إلغاء
يوضح تعريف الرقابة الإدارية أنها مقارنة لمحتوى الخطة والتنفيذ الفعلي، لذلك يمكن القول أن المراقبة تعتمد بشكل أساسي على الخطة، والخطة هي أساس عملية الرقابة
أدى اتساع نطاق المشروع وظهور مبادئ تقسيم العمل الإداري والتخصص والمساهمة إلى علاقات عديدة بين المشاريع المختلفة، فالمشروع الواحد له مالكون متعددون مما يعكس أهمية الإشراف
تنقسم الأهداف الشخصية لعلاقة الرقابة بوظائف الإدارة إلى قسمين: حُسن المهارات وتعزيز قيمة التطوير الذاتي. وهناك خمس وظائف للإدارة يمكنك استخدامها عند العمل مع موارد محددة ومعروفة وهي:
هناك خطط وسياسات وإجراءات شاملة واضحة، وبما أن الغرض من الرقابة هو التأكد من أن نتائج الأعمال قريبة قدر الإمكان من الأهداف المحددة، يجب أن توجد المراحل التالية:
حقيقة أن أحد طرفي العقد يخضع للقانون العام لا يكفي ولا يستلزم بالضرورة اعتبار العقد معرفيًا. ويجوز للإدارة التعامل مع الأفراد وحتى مع المرافق العامة بموجب عقود مدنية،
تجدر الإشارة إلى أن المشرع الإداري قد فرض عقوبة جنائية على الاحتيال في أداء كل أو بعض الالتزامات التي يفرضها عقد التوريد أو الأشغال المرتبط بالحكومة لاحتياجات القوات المسلحة أو للحماية أو الإمداد من المدنيين،
في بعض الحالات، قد يكون هناك خطر وشيك من تهديد الحقوق والوضع القانوني، وقبل أن يتمكن القضاء من حمايته بشكل إيجابي وإداري من خلال الإجراءات المعتادة، فإن نفوذه سوف يستنفد
من الأساسيات الراسخة في نطاق القانون الإداري، التظلم الإداري في بعض التصرفات الإدارية، حيث أنها تلعب دور في المصلحة العامة وعلى هذا الأساس، تتخذ الإدارة العامة، في سياق إدارتها للمرافق العامة
ظهور العدالة الإدارية الطارئة تعطي صلاحية تعليق تنفيذ القرارات الإدارية في حضور جهة قضائية إدارية من خلال تحديد طبيعة الحكم الصادر، ومن قبل السلطة القضائية الإدارية