الإرشاد النفسي في الأزمات والكوارث
في كلّ مكان عبر هذا الكون الواسع هناك شعوب تعيش بسلام وطمأنينة وأخرى تعاني من أزمات سياسية واجتماعية واقتصادية ونزاعات داخلية وخارجية
في كلّ مكان عبر هذا الكون الواسع هناك شعوب تعيش بسلام وطمأنينة وأخرى تعاني من أزمات سياسية واجتماعية واقتصادية ونزاعات داخلية وخارجية
من خلال الاطلاع الواسع للمرشد النفسي على الطرق التي يستطيع من خلالها جمع المعلومات حول شخصية المسترشد، يمكن له أن يستخدم العديد من الأساليب الإرشادية
لا يمكن الجزم بالمرحلة العمرية التي سيكون الفرد خلالها عرضة للمشاكل والاضطرابات النفسية، ولكن تغيّر الظروف المكانية والزماني والاجتماعية
يوجد في جعبة كلّ واحد منّا أحداث ووقائع يتمنّى لو أنّها لم تحدث وقتها، وعادة ما تبقى بعض هذه الأحداث الهامة عالقة في الذهن لا يمكن التخلّص منها بسهولة إلا بمرور الوقت
يحق لكلّ فرد من أفراد المجتمع أن يفكّر بالطريقة التي يراها مناسبة، كون حرية التفكير من الحريات التي نادت بها جميع الأنظمة والقوانين العالمية
من خلال اتّباع المرشد النفسي لاستراتيجية التعزيز الفعّال خلال سير العملية الإرشادية في الإرشاد النفسي، لا بدّ وأن يكون المرشد دقيقاً في اختيار المعزّز وكيفية تطبيقه
من يقرأ في علم الإرشاد النفسي بدرك بصورة تامة على أنّ الإرشاد النفسي هو جزء من العلوم الأكاديمية التي تقوم على تطبيق النظريات والاستراتيجيات ووجهات النظر
تعدّ كافة الاستراتيجيات خطط إرشادية يحقّ للمرشد النفسي استخدامها دون قيد أو شرط ما دام متمرّساً في العملية الإرشادية ويملك القدرة والخبرة في تطبيق الاستراتيجيات
من المعلوم أنّ الإرشاد النفسي علم يقوم على العديد من الاستراتيجيات التعليمية والإرشادية التي من شأنها معالجة المشاكل النفسية
يقوم عمل الإرشاد النفسي بصورة عامة على معالجة القضايا والمشاكل النفسية التي يعاني منها أفراد المجتمع، ومحاولة منع انتشار الظواهر النفسية السلبية