طرق تدريب الأطفال على النوم في غرفهم
تواجه الأمهات في السنوات الأولى من عمر الأطفال مشكلة جعل الأطفال ينامون وحدهم في غرفهم، أغلبية الأطفال يرفضون النوم
تواجه الأمهات في السنوات الأولى من عمر الأطفال مشكلة جعل الأطفال ينامون وحدهم في غرفهم، أغلبية الأطفال يرفضون النوم
الطريقة التي يعبر فيها الأهالي عن مدى محبتهم للأطفال لها تأثير كبير على شخصية الأطفال وعلى كافة التصرفات الصادرة عنهم وطباعهم، قد
بسبب انشغال الأمهات في ضغوطات الحياة والعمل قد يتم اللجوء إلى توفير مربية للأطفال بسبب عدم توفر الوقت الكافي للأمهات للعناية
قد يؤدي السفر مع الأطفال إلى تكوين ضغوطات كبيرة لدى كل من الأب والأم بالأخص في حال كان السفر لمسافات بعيدة ولمدة طويلة، حيث أن
الأطفال هم صورة معاكسة للأهالي في طبيعة تفكيرهم وشخصياتهم، حيث أن الأطفال يعتبرون كل من الأب والأم المثل
عندما يقوم كل من الأب والأم بالجلوس مع الأطفال واللعب معهم هنا يشعر الأطفال بالمتعة والسرور والابتهاج، لكن ذلك الأمر سوف يمنع
عندما تعلم الأم أنها حامل، تقوم بالتركيز على الأكل الصحي والراحة والقيام بمتابعة صحة الجنين ونموه السليم، مع ذلك هذه الأمور وحدها
حمل الأطفال الرضع من العادات الإيجابية التي يقوم فيها الأهالي، حيث أن الأطفال الرضع يشعرون بالأمان والسعادة عندما يتم احتضانهم من جهة الوالدين،
من المتعارف عليه أن طرق تربية الأطفال لها دور كبير في تشكيل شخصية الأطفال وتحديد صفات الأطفال، طباع الأطفال تختلف نتيجة الفروق الفردية بين
تربية الأطفال من المهمات الصعبة التي يعاني منها معظم الأهالي، وتزداد صعوبة تربية الأطفال بعد انفصال كل من الأب والأم، حيث يجب أن يضاعف كل
يعتقد معظم الأهالي أنهم عندما يقومون بمدح الأطفال بشكل متواصل يؤدي ذلك إلى زيادة ثقة الأطفال في أنفسهم وتقوية شخصيتهم، هذا اعتقاد خاطئ
طبيعة العلاقة التي تربط بين الأم والأطفال هي علاقة لا يمكن وصفها أو تسميتها، هذه العلاقة مميزة مختلفة تماماً عن أي شيء في هذا الوجود، الأم
تربية الأطفال من أصعب المهمات التي يواجهها الأهالي، حيث أن تربية الأطفال ليست مهمة سهلة، بل بحاجة إلى كمية كبيرة من الجهود المبذولة من جهة
من الضروري أن يعلم كل من الأب والأم الأطفال المبادئ المتعلقة بالبيئة، لأن هذه المبادئ سوف تكبر مع الأطفال في كافة مراحل حياتهم، معظم الأهالي
إهمال الأطفال من الناحية العاطفية والنفسية له علاقة بإهمالهم من الناحية التربوية، حيث أن الأطفال الذين ينعمون بتربية سوية صحيحة لا يكونوا
من واجب كل من الوالدين العناية بالأطفال وتحقيق تربية سليمة متكاملة من كافة النواحي، والعمل على توفير كافة المتطلبات والاحتياجات من جميع
في أغلب الأوقات يقوم الأطفال بالعديد من التصرفات الخاطئة، لكي يلفتوا انتباه الأهالي، أو لكي يعبروا الأطفال عن الانفعالات السلبية التي تتمثل بالغضب، من
يشكي معظم الأمهات من ظاهرة تعلق الأطفال بهن بشكل مبالغ فيه، حيث أن الأطفال يشعرون بالتوتر والقلق في حال ابتعاد الأم عنهم، من المهم أن يعرف
عندما يصبح عمر الأطفال 6 أعوام ينتقل الأطفال إلى مرحلة جديدة في حياتهم، مرحلة مختلفة تماماً عما كان يعيشونه من قبل، حيث أن الأطفال في هذا العمر
جميع الأهالي يطمحون أن يكون أطفالهم متميزين في كافة شؤون حياتهم، أطفال يتفاخرون فيهم أمام الجميع أطفال ناجحين في حياتهم وفي علاقاتهم،
الأب والأم هما مصدر الأمان والراحة النفسية والشعور بالاستقرار النفسي لدى الأطفال، ومن الطبيعي أن يؤثر غيابهم على نفسية الأطفال، حيث يترك غياب
في الوقت الراهن مع كمية الضغوطات على الأهالي بسبب ظروف العمل لا يجد الأهالي الوقت الكافي لسرد القصص للأطفال، قراءة القصص للأطفال له الكثير
الطفل الاجتماعي هو طفل محبوب لجميع الناس، حيث أنه يمتلك العديد من السمات التي تجعله محبوباً، من هذه السمات أسلوبه اللبق في في طريقة
الطفل الأناني هو الطفل الذي لا يحب إلا نفسه ولا يهتم لمشاعر الآخرين وينظر إلى الآخرين بنظرة فوقية، حيث أنه يرى نفسه أفضل من الآخرين، لا يحب
أكدت العديد من الدراسات أن الأطفال حديثي الولادة في سن أربع شهور يتمكنون من التعبير عن اللون المفضل لديهم، من خلال تفاعل الأطفال مع اللون
تعاني معظم الأمهات من تنويم الطفل العنيد، حيث أن الطفل العنيد لا يرغب في النوم رغبة في اللعب على الهاتف أو مشاهدة أفلام الكرتون أو اللعب على
من الضروري أن يربي الوالدين الأطفال على تقبل الطرف الآخر، مهما كان هذا الطرف الآخر يختلف عن الطفل في العرق والدين والقيم والعادات والتقاليد، مع
يجب على جميع الأهالي أن يقوموا بتربية الأطفال على قيمة احترام الآخرين في عمر مبكر، لأن شخصية الأطفال تتكون منذ طفولتهم، والأطفال الذين يتم
كل الأهالي يتمنون أن يكون لديهم أطفال عبقريين متميزين، يتفاخرون فيهم أمام الناس، العبقرية لدى الأطفال لا تنحصر في مجال معين حيث أنه قد يكون
كثير من الآباء والأمهات يقومون بالتمييز بين الأطفال، دون الوعي بالآثار السلبية الناتجة عن هذا التمييز، لذلك في هذا المقال سوف نتحدث عن أسباب التمييز