لمذا نقاوم التغيير حسب تفسير علم النفس
نحن ندرك أن التغيير هو الثابت الوحيد في الحياة، ومع ذلك نريد أن نتغير ونبقى على حالنا في نفس الوقت، أو نفعل نفس الأشياء، يولد هذا الانقسام مقاومة غالبًا على مستوى اللاوعي
نحن ندرك أن التغيير هو الثابت الوحيد في الحياة، ومع ذلك نريد أن نتغير ونبقى على حالنا في نفس الوقت، أو نفعل نفس الأشياء، يولد هذا الانقسام مقاومة غالبًا على مستوى اللاوعي
ربما ليس من المفاجئ أن تكون الإيجابية بطبيعتها في مركز علم النفس الإيجابي، حيث لا تشير الإيجابية دائمًا إلى مجرد الابتسام والظهور بالبهجة، فالإيجابية تتعلق بشكل أكبر بمنظور
كان الناس يدرسون العواطف منذ آلاف السنين بالنظر إلى التركيز الشديد على المشاعر، فليس من المستغرب أن نعرف القليل عنها والمثير للدهشة هو عدم فهم ضرورة كلا المشاعر
من الصعب التركيز على الجانب المشرق أثناء العيش في عالم سريع الخطى والانغماس في تدفق المعلومات التي تركز بشكل كبير على الأحداث السلبية، في حين أن الشدائد
في الحياة الاجتماعية يهتم العديد من الأفراد بالعلاقات بجميع أنواعها سواء الاجتماعية أو الشخصية أو العلاقات العابرة، حيث يعتبر من المهم أن يتطرق هؤلاء الأفراد لمفهوم تنظيم
يعتبر مفهوم الالتزام في علم النفس هو حجر الزاوية في الحياة الاجتماعية للإنسان، حيث تجعل الالتزامات سلوك الأفراد قابلاً للتنبؤ في مواجهة التقلبات في رغباتهم واهتماماتهم
لماذا ننجذب لبعض الناس؟ كيف يعرف الناس أنهم في علاقات جيدة؟ لماذا الناس يقعون في حب أشخاص دون غيرهم؟ هل الاتصال الجيد ينتج حقا علاقات ناجحة؟ هذه فقط بعض الأسئلة
في الآونة الأخيرة حظي مفهوم العلاقات الشخصية في علم النفس باهتمام كبير في العلوم الاجتماعية الأخرى، حيث يلقي فحص البحث منذ عام 1980 الضوء على عدة محاور حيث
الدافع هو سبب تصرفات الناس ورغباتهم واحتياجاتهم والتحفيز هو أحد الجوانب الأساسية لإدارة الموارد البشرية التي تهتم بعملية تحفيز وإلهام وتنظيم وتحفيز الأفراد للقيام بعمل أفضل
يمكن أن يؤدي الافتقار إلى الوحدة بين الذات الداخلية والوجود الخارجي للفرد إلى عدم ارتياح نفسي في المعالجة الإرشادية في علم النفس، وذلك عندما لا تكون الأمور على ما يرام
التحيز في المراسلات هو ميلنا إلى استخلاص استنتاجات حول شخصية شخص ما بناءً على سلوكياته، حتى عندما يمكن تفسير هذه السلوكيات بالكامل من خلال الموقف
يشعر معظم الناس أنه ليس من العدل حقًا إلقاء اللوم على الأبرياء في معاناتهم أو مشاكلهم التي يواجهونها، ففي كثير من الأحيان يلوم الناس الضحايا دون أن يدركوا بوعي ما يفعلونه
بحثت الأبحاث أيضًا في طرق تقليل مفهوم المثابرة في علم النفس الحل الأكثر وضوحًا وهو مطالبة الناس بأن يكونوا غير متحيزين لا ينجح، ومع ذلك فإن العديد من التقنيات تقلل
تُعرف التأثيرات التي تحدد سهولة استدعاء الذهن باسم تأثيرات التوافر، حيث أن الاستدلال على التوافر في علم النفس هو إجراء حكمي للاعتماد على أخذ العينات العقلية ويتم توضيحه
يتم تشجيع تبرير السلوك الإنساني والعمل بالعقل بين البشر، حيث يعتبر الإسناد وفقًا لعلم النفس الاجتماعي هو عندما يبرر الأفراد أسباب الأحداث والسلوك الإنساني والمواقف
يوفر علم الشبكات الترابطية المعرفية مجموعة من الأساليب الكمية للتحقيق في الأنظمة المعقدة، بما في ذلك الإدراك البشري، على الرغم من أن النظريات المعرفية في المجالات
ما تعلمه علماء النفس الاجتماعي من مفهوم عدم التناسق بين الممثل والمراقب في علم النفس هو أن الناس يواجهون تحديًا أساسيًا في الحياة الاجتماعية، حيث يختلف
من الأمور الحاسمة في عملية صنع القرار معرفة ما إذا كانت آراء الجمهور معروفة أم لا، إذا كانت آراء المقيم معروفة يميل الناس إلى التوافق مع هذا الرأي، حيث سيكون من الصعب
بالمقارنة مع الأفراد الذين يتمتعون بتقدير كبير للذات ومستقر فإن الأفراد الذين يتمتعون بتقدير الذات العالي غير المستقر يكونون أكثر عرضة للغضب والعداء، ومن المرجح أن يظهروا
أحد المجالات التطبيقية لعلم النفس الإيجابي التي ولدت الكثير من الاهتمام على مدى السنوات الماضية هو مجال تدخلات علم النفس الإيجابي في يناء مكامن القوة للشخص
يحب معظم الناس الشعور بالرضا، والانفعالات الإيجابية تشعر بالرضا، حيث أنهم لا يحتاجون بالضرورة إلى سبب وراءهم حتى نتمتع بهم نحن فقط نفعل، فتجربة المشاعر مثل السعادة
غالبًا ما تُستخدم اختبارات الشخصية لاكتساب نظرة ثاقبة حول من هم الأشخاص وما الذي يحفزهم، مثلاً من منظور صاحب العمل يمكن لفهم شخصية الموظف المحتمل أن يلقي
كل شخص يشعر بالقلق أو يحصل على حالة غريبة قد تكون بمثابة تدخل في حياتنا أو سبب في عدم اكتمال سعادتنا، ففي حين أن القلق المعتدل يمكن أن يكون محدودًا، إلا أن القلق
اشتهر عالم النفس الأمريكي بورهوس فريدريك سكينر أو بي إف سكينر بنظرياته الرائدة في السلوك الإنساني، حيث اقترح سكينر جنبًا إلى جنب مع شركائه مصطلح التعزيز في التحفيز
يعبر المنهج المقارن في علم النفس عن طريقة بحث تجريبية لتحليل ومقارنة سلوك الأنواع المختلفة من الحيوانات غير البشرية، والثقافات المختلفة للإنسان، والفئات العمرية
تبدأ أي عملية علمية دائماً بالوصف بناءً على الملاحظة لحدث أو أحداث يمكن من خلالها تطوير النظريات لاحقًا لشرح الملاحظات، في علم النفس تشمل التقنيات المستخدمة
لكل منا عوامل وقائية مستخدمة وغير محققة تساهم في جميع مواقف وأهداف حياتنا، حيث أنها تساعد في شرح كيف احتضننا الخير واجتزنا السيئ، فمن خلال القيام بذلك
قد تتسبب كلمة التفكك في إزعاجنا وعادة ما يتم تطبيق هذه الكلمة على المواقف التي يذوب فيها شيء ما تمامًا، أو يحترق إلى رماد، أو يجرفه المد، أو يندفع إلى لا شيء بفعل
ظهر الاتجاه الإنساني الظاهري في علم النفس باعتباره القوة الثالثة في علم النفس بعد علم النفس الديناميكي والسلوكي، حيث يحمل الاتجاه الإنساني الظاهري في علم النفس
لكي نكون أقل عرضة للمقارنات المؤلمة، يتوجب علينا ملاحظة الأشخاص أو الأحداث التي تحفز السلوك الإنساني، ويمكننا الالتزام بالامتنان العميق لما هو جيد في حياتنا، وتذكر أن ميل الإنسان إلى الرغبة