أنواع طباع الأطفال وطرق التعامل معهم
يظن العديد من الأهالي أن طريقة المتبعة في تربية الأطفال هي طريقة واحدة هذا اعتقاد خاطئ؛ حيث أن لكل طفل طبع خاص فيه وحده ويختلف عن الطفل
يظن العديد من الأهالي أن طريقة المتبعة في تربية الأطفال هي طريقة واحدة هذا اعتقاد خاطئ؛ حيث أن لكل طفل طبع خاص فيه وحده ويختلف عن الطفل
كثير من الأهالي يقومون بالتعبير عن مدى حبهم للأطفال بمختلف الطرق غير اللفظية، من خلال تقبيل الأطفال والاحتضان وشراء الهدايا، بالرغم من الآثار
في أغلب الأحيان لا يفضل الأهالي أن يشاهد الأطفال التلفاز، رغبة للأهالي في أن يمضي الأطفال أغلبية وقتهم في ما هو مفيد ومسلي للأطفال بشكل أكثر،
يعد الضمير المستودع الذي يتضمن كافة الأخلاق والقيم والعادات التي تحكم التصرفات والسلوكيات الصادرة عن الأفراد، الضمير هو الذي يدفع الإنسان لما هو
جميع الأهالي يطمحون في تربية أطفال يتمتعون بشخصية سوية، خالية من العقد والأمراض النفسية، أطفال يمتلكون شخصية اجتماعية قادرة على مواجهة
عندما يولد الأطفال لا يدركون ما هو معنى الخوف، فهم يشعرون بالأمان لمجرد وجود أحد الوالدين بجانبهم، لكن مع مرور الوقت والتجارب والأحداث التي يتعرض
غالبية الأهالي يواجهون صعوبات في تربية الأطفال، وفي المقابل هناك أهالي يشعرون بالمتعة والسعادة خلال تربية الأطفال، من أكثر المراحل صعوبة في
لا يوجد تربية مثالية، حيث أنه من الطبيعي أن يقع أغلبية الأهالي في أخطاء تفسد تربية الأطفال، المهم هنا هو أن يعرف الأهالي هذه الأخطاء التي تصدر
جميع الأهالي يحرصون على تربية الأطفال تربية صحيحة سليمة، حيث يعمل الأهالي على تنشئة الأطفال على القيم التربوية والأخلاقية منذ نعومة
الاتساق والتفاهم في تربية الأطفال في مصلحة كل من الأهالي والأطفال، حيث أن الاتساق والتفاهم له العديد من الآثار الإيجابية على كل من الأهالي
تربية الأطفال ليست مهمة سهلة، ومن الطبيعي أن يوجد فيها عقاب وتأديب ليس فقط من الأهالي بل من الأجداد وجميع الأقارب ومن أعضاء الهيئة
تعد عملية التسوق من المهمات التي تسبب هماً ثقيلاً بالنسبة إلى الوالدين، حيث أن التسوق يتطلب الكثير من الوقت والجهد والمال، وعند ذهاب الأطفال
الأطفال مختلفون من حيث الميول والاهتمامات حيث أن لكل طفل شخصيته الخاصة فيه التي تميزه عن باقي الأطفال، الأهالي يميلون إلى تعبئة وقت
يعاني غالبية الأهالي من تشتت الانتباه لدى الأطفال حيث يكون تركيز الأطفال قليل سواء كان ذلك في البيت او المدرسة، الأهالي لا يعرفون الطرق التي تزيد
إن تربية الأطفال من الأمور الصعبة التي تحتاج إلى التحلي بالصبر من جهة كل من الأب والأم، حتى يتمكن الأهالي من تربية أطفال أسوياء من الناحية
عندما يصبح الأطفال في سن البلوغ يصبح الأطفال عاطفيين أكثر، حيث أن العاطفة عندهم هي التي تتغلب على التفكير، نتيجة للتغيرات التي تحدث على
بسبب ضغوطات الحياة وانشغال أغلبية الأهالي في العمل وقضاء أغلبية وقتهم فيه، يميل أغلبية الأهالي إلى إشغال الأطفال عنهم بالتلفاز أو إعطاء الأطفال
منذ اللحظات الأولى للولادة يمر الطفل بالعديد من التغيرات المختلفة سواء كانت هذه التغييرات جسمية أو عقلية، أما بالنسبة للتغيرات التي لها علاقة في
الغرور من الصفات السيئة التي تكون سائدة بين الأطفال بشكل كبير، هذه الصفة تجعل الأطفال يتصرفون بطريقة خاطئة طريقة مليئة بالغرور والتعالي، تعتبر
يعتبر سلوك العض من السلوكيات الطبيعية التي يقوم فيها الأطفال بين الفترة الزمنية الممتدة بين عمر السنة وحتى ثلاث سنوات، تعاني أغلبية الأمهات في
يعاني أغلب الأهالي من الأطفال الذين يمتلكون مزاج سيء وصعب حيث تجدهم عدوانيين وانفعالين مع جميع الأفراد بشكل كبير وواضح وهذا
قد يصاب الأطفال في حيرة من أمرهم بخصوص عملية اتخاذ القرارات، ومن ضمن هذه القرارات التي تعد مهمة بالنسبة إلى الأطفال طرق اختيار
قد يلجأ الأهالي إلى تغيير المدرسة التي يدرس فيها الأطفال لعدة أسباب من ضمن هذه الأسباب: الانتقال إلى منزل جديد في منطقة جديدة، أو
تُساعد الألعاب البنائية (التركيبية) بشكل كبير في تطوير مهارات وخبرات طفل الروضة في الجانب الحركي والذهني، وذلك عن طريق إنتاج أنماط أخرى من الألعاب.
يقوم طفل الروضة عادة بممارسة ألعاب مختلفة، سواء بشكل فردي أو جماعي، وقد تختلف أشكال اللعب قليلاً بين المجتمعات؛ نتيجة الاختلاف في الظروف الاقتصادية.
يُعتبر الخيال نمطاً من أنماط التفكير الترابطي، بمعنى أنَّه يتّصف بوجود الروابط بين الأفكار، ويوجد صلة وثيقة ما بين خيال طفل الروضة وإبداعه.
تقوم النظريات والمناهج المعاصرة بالتأكيد على أنَّ طفل الروضة ينبغي أن يتعلم عن طريق النشاطات المتنوعة، فالطفل يتعلم وهو يلعب.
يُعتبر الخيال من النشاطات النفسية والتي تحدث عن طريقها عمليات التركيب والربط بين موجودات الذّاكرة والمعارف السابقة، وهذا بدوره يؤدي إلى تشكيل الصّور.
يُعدُّ الإرشاد النفسي من خلال اللعب، من الوسائل بالغة الأهمية، والرئيسية في عملية توجيه طفل الروضة وإرشاده، فممارسة الطفل للألعاب تُساهم في تحقيقه للنمو.
تُعتبر النشاطات الحركية من العوامل التي تؤثر في نمو طفل الروضة وصحته، حيث تعمل هذه النشاطات على إيجاد وتوفير الفرص المهمة.