كيفية مساعدة الطفل ليصبح ذو شخصية متوازنة
من المتعارف عليه أن مهمة التربية ليست مهمة سهلة، حيث أن التربية مهمة متعبة جداً تحتاج إلى مشاركة كل من الأب والأم، لكي ينشأ أطفال ذو شخصية
من المتعارف عليه أن مهمة التربية ليست مهمة سهلة، حيث أن التربية مهمة متعبة جداً تحتاج إلى مشاركة كل من الأب والأم، لكي ينشأ أطفال ذو شخصية
تعتبر السنوات الأولى من عمر الطفل من أهم السنوات التي يتمكن فيها الوالدين من تطوير القدرات الإبداعية لدى الأطفال، حيث أنه يتميز الطفل في أول
جميع الأهالي يتمنون أن يكون لديهم أطفال ذو ذكاء مرتفع، يعتبر الذكاء من الصفات المتوارثة، ومع ذلك يوجد العديد من الأمور التي تعمل على رفع مستوى
من الضروري أن يعلم كل من الأب والأم الأطفال المبادئ المتعلقة بالبيئة، لأن هذه المبادئ سوف تكبر مع الأطفال في كافة مراحل حياتهم، معظم الأهالي
من واجب كل من الوالدين العناية بالأطفال وتحقيق تربية سليمة متكاملة من كافة النواحي، والعمل على توفير كافة المتطلبات والاحتياجات من جميع
تعليم الأطفال العطاء من أهم الأمور التي يجب على الوالدين تعليمها للأطفال، لما لهذه الصفة عدة نتائج إيجابية تنعكس
الأطفال يحبون اللعب، ولا يستطيع الأهالي منع الأطفال من اللعب، لكن في حال خوف الأهالي على الأطفال
يتشوق الأهالي لسماع مناغاة الطفل الرضيع، بالأخص إذا كان الطفل الرضيع هو الطفل الأول، عندما يقوم الطفل الرضيع
في بعض الأوقات تنجبر الأم على السفر وترك الأطفال بسبب ظروف قاهرة، مثل طبيعة العمل أو بسبب الدراسة، أو غيرها
لا يوجد منزل لا يحدث فيه شجار بين الإخوة، وهذا الشجار يؤدي إلى جعل العلاقة بين أفراد الأسرة غير مستقرة، ويجعل
التقلب هو إحدى الطرق التي تساهم في تطوير إمكانيات الطفل على التحكم في نفسه وضبط كافة الحركات الصادرة عنه
تواجه الأم بعد الانفصال عن زوجها العديد من الصعوبات، تتمثل هذه الصعوبات بين القلق من الوحدة والخوف أيضاً من نظرة المجتمع لها والقلق على الأطفال ومقدار تأثرهم
عند معرفة الأسرة بقدوم مولود جديد، يفرحون ويقومون بشراء كافة لوازم المولود الجديد، وبالأخص إذا كان هذا الطفل هو الطفل الأول.
عندما يولد الطفل الرضيع يكون ضعيف من حيث البنية، لذلك يجب على الوالدين توخي الحيطة والحذر عند حمله، لأن أي خطأ في حمل الطفل حديث الولادة، يؤدي إلى إلحاق
يعتمد ذكاء الطفل بصورة أساسية على نمو الدماغ، أيضاً الوراثة لها دور كبير في ذكاء الطفل، وقد يلقب الطفل حديث الولادة بالذكي، وذلك بسبب سلوكه العفوي
التنمر: هو حالة من الاستقواء أو التسلّط أو الاعتداء بأنواعه سواء كان هذا الاعتداء جسدي أواللفظي، الذي يقوم بممارسته أحد الأشخاص على شخصٍ آخر بشكل دائم.
القسوة التي تظهر في معاملة الوالدين لأطفالهم، تترك ذكريات بشعة في العقل الباطني للأطفال، وتؤثر القسوة بشكل سلبي على سلوكيات الأطفال
هناك العديد من الصفات المُحببة، التي يرغب معظم الأهالي توفرها عند أطفالهم، ومنها الشجاعة، حيث أن هناك هناك الكثير من المواقف التي تواجه الأطفال
إن الكلام وسيلة من وسائل التواصل الاجتماعي، والثرثرة ليست صفة أو سمة شخصية؛ حيث أنه من دون ثرثرة يتمكن الإنسان التواصل مع الأشخاص الآخرين
يقوم الأشخاص بتربية القطط في المنازل، لعدة أسباب: عمل الخير من خلال الاهتمام بالقطط وتقديم الطعام وتأمين المسكن
لم تنحصر أهمية دور الأم في الحياة في التربية والمحافظة على البقاء واستمرار الحياة والوجود، بل كان لها الدور الأكبر في بناء المجتمع وتطوره.
لا تختلف تربية الذكور عن تربية الإناث من حيث الهدف، لأن الهدف من التربية بالنهاية تربية أطفال ذو شخصية سوية ومتزنة ومستقلة، قادرة على مواجهة كافة التحديات والصعاب،
عدم القدرة على التركيز عند الأبناء من أكثر المواضيع التي تشغل تفكير الأهالي، وبالأخص عندما يرتبط ضعف التركيز بالتحصيل الدراسي أو الأعمال البيتية
الأطفال في المجتمع لديهم مجموعة من الحقوق، أهم هذه الحقوق الحماية من العنف، وعلى الرغم من حق الأطفال في الحماية من العنف والإساءة.
معظم الأطفال يحبون السهر وبالأخص في أيام العطل، من المؤكد أنّ السهر له سلبيات كثيرة على معظم الأطفال، حيث أنه يؤثر على الحالة الصحية لديهم.
السرقة: هي قيام الأطفال بالحصول على أشياء ليست من حقهم، ويجب على الطفل أن يعي أن أخذ شيء ما يستدعي أخذ الإذن.
المهارات الاجتماعية مكتسبة، لا تنشأ مع الأطفال، وإنما يتم تعليمها للأطفال لتصبح جزء من شخصيتهم، لذلك يجب على الوالدين تعليم الأطفال هذه المهارات.
الإرشاد بالفن للطفل: هو العلاقة القائمة بين المرشد والطفل من خلال الفن وأدواته ويسعى المرشد من خلال الفن إلى مساعدة الطفل بواسطة أستخدام التقنيات الفنية للكشف عن الطفل بكل صراحة ووضوح
أغلب معاناة الأهالي، تتجلى في تربية أطفال طيبوا القلب، فالصغار يتعلمون معظم الأشياء من والديهم، وعلى الرغم من أن الأطفال يتعلمون اساليب وطرق التعامل مع الآخرين من والديهم،
يتحمل الوالدين مسؤولية كبيرة في تربية الأطفال، حتى يصبحوا أفرادًا نافعين لأنفسهم ولمجتمعهم، والكثير من الأمهات ينجبن طفل واحد.