ما هي نظرية بيرجن وفينديسون للتساقط؟
تعالج هذه النظرية نمو حبات أو رقائق الثلج في الغيمة، حيث تعالج النظرية التساقط من الغيوم الباردة فقط. فتشترط النظرية للتساقط من الغيوم أن تكون هناك دائماً رقائق ثلج.
تعالج هذه النظرية نمو حبات أو رقائق الثلج في الغيمة، حيث تعالج النظرية التساقط من الغيوم الباردة فقط. فتشترط النظرية للتساقط من الغيوم أن تكون هناك دائماً رقائق ثلج.
يحتاج بخار الماء لكي يتكاثف أن تكون درجة حرارة الهواء هي درجة حرارة نقطة الندى. لذلك إذا كانت درجة حرارة الهواء أعلى من درجة حرارة نقطة الندى.
إن الرطوبة النسبية هي كمية الرطوبة التي تكون موجودة في الهواء إلى كمية الرطوبة التي يقوم بحملها الهواء، فيمكن أن تقاس الرطوبة النسبية بشكل مباشر.
توجد في الجبال رياح محلية أخرى هي ألفوهن أو الشنوك. وإن حقيقة هذا النوع من الرياح يعتمد على حقيقة إن الرياح تفقد الطاقة بالارتفاع.
رياح يومية خفيفة السرعة يقتصر وجودها على المناطق الساحلية سببها اختلاف التسخين بين اليابس والماء. فالمعروف إن الماء يسخن ببطء، بينما اليابس يسخن بسرعة.
هناك عدة نظريات تتناو نشأة أحزمة بناء الجبال إذ يقترح إفتراض قديم أن الجبال هي عبارة عن تجعدات في القشرة الأرضية نتجت عن البرود التدريجي للأرض.
إن الصدوع هي عبارة عن تشققات في القشرة الأرضية حدثت عليها تحركات ملموسة. كما تُقاس الصدوع بقيمة التحرك النسبي الذي يحدث بين القوالب الواقعة جانبي سطح الصدع.
عندما تتعرض الصُخور لجهد يفوق احتمالها تبدأ بالتشكل عادةً بالطي أو الانكسار. ومن السهل أن نتخيَّل كيف يتم تكسُّر الصُخور.
تراكمت أدلة كثيرة لمساندة حقيقة انقسام قارة واغنر العظمى المسماة بالبنجيا وذلك حوالي 200 مليون سنة مضت.
لقد جاءت معلوماتنا حول مرتفعات وسط المحيط وهي مواقع انفراج قيعان المحيطات، من أجهزة قياس الموجات الصوتية المرتدة من قيعان المحيطات ومن عينات لب الآبار.
إن الرسوبيات الحياتية تتكون من أصل بقايا أحياء بحرية أو نباتية. وغالباً ما تتكون هذه الرسوبيات بتراكم بقايا أحياء مجهرية تعيش بالمياه المشمسة القريبة من سطح المحيط.
تتكون الأخاديد البحرية الضيقة على المنحدرات القارية وتصل في بعض الأماكن إلى أعماق 3 كيلومترات. وقد تتواجد هذه الوديان كامتداد بحري لبعض الأنهار.
إن القبول بحركة الألواح إلى جانب أثر تلك الحركة لا يعتمد على معرفة القوة أو القوى المحركة للألواح.
إن النوع الثالث من حواف الألواح هو فوالق التحويل التي تتواجد عند مواقع انزلاق الألواح بمحاداة بعضها البعض دون تكوين قشرة جديدة.
لقد ساعد التطور التكنولوجوي الكبير خلال الخمسينات والستينات من هذا القرن على التحري الدقيق لقاع المحيط والذي بالتالي أدى إلى اكتشاف سلاسل مرتفعات.
لم تتعرض نظرية واغنر إلى الكثير من النقد حتى سنة 1924 عندما ترجم كتابه إلى الإنجليزية. ومنذ ذلك الوقت حتى وفاته سنة 1930.
يصل سُمك القشرة الأرضية في المتوسط إلى أقل من 20 كيلومتراً. ممَّا يجعلها أقل سُمكاً من أي نطاق اكتشف حتى الآن. ولكن على امتداد هذا النطاق الرقيق.
في سنة 1909 قدم رائد علم الزلازل اليوغسلافي اندريا موهوروفيشك أول دليل مقنع لوجود نطاقات داخل الأرض. ويفصل النطاق الذي اكتشفه بين صُخور القشرة الأرضية.
لقد تسببت الاهتزازات التي أصابت سان فرناندو بكاليفورنيا صباح يوم 9/2/1971 في وفاة 64 شخصاً وفي خسارة مادية بلغت حوالي الألف مليون دولار.
لقد زود زلزال الأسكا الذي حدث عام 1964 العلماء بمفاهيم جديدة عن دور الاهتزازات الأرضية كقوة مدمرة. فبينما تنتقل الطاقة المنطلقة أثناء الزلزال على امتداد سطح الأرض.
إن المحاولات الأولى لتقدير شدة الزلازل اعتمدت على وصف الحادثة نفسها. ومن الواضح أن لهذه الطريقة مشاكلها. إذ تتفاوت تقديرات البشر تفاوتاً كبيراً.
يعرف المد والجزر بتغيّر مستوى سطح البحر دورياً في منطقة ما. ولتوضيح كيف يتكون المد والجزر سنفترض أن الأرض كرة في حركة دوران مستمرة ومغطاة بعمق مائي واحد.
تستطيع الرياح المتحركة رفع الحُطام الصخري غير المتماسك ونقله من مكان لاَخر، شأنها في ذلك شأن المياه الجارية. وتتحرَّك الرياح بشكل مضطرب.
في الوقت الحاضر يعتقد الكثير من العلماء أن التقلب الذي ميز مُناخ البلايستوسين كان سببه تغير في مدار الكرة الأرضية.
بالاضافة إلى التعرية والترسيب فقد كان للصفائح الجليدية بعض التأثيرات الأخرى خلال فترات البليستوسين الجليدية فمثلاً كانت الحيوانات والنباتات مرغمة على الهجرة.
إن الماء بالكرة الأرضية في حركة مستمرة فهو يُنقل المرة تلو المرة من المحيطات إلى الغلاف الجوي ويتساقط على الأرض ثانية ليجري في أنهار.
إن مجرى المياه الواحد يعتبر جزء صغير من نظام صرف مائي أكبر منه بكثير. فإن كل نظام صرف يتكون من حوض الصرف
عند هطول الأمطار يزيد كمية الدفق. وبالتالي تزيد كمية الماء على مقدرة القنوات لاحتوائها. حيث ينساب الماء على الضفتين في شكل فيضان.
تقدر كمية المياه على الكرة الأرضية بحوالي 1.36 بليون كيلومتر مكعب. وتحتوي المحيطات وحدها حوالي 97.2% من هذه الكمية و 2.51% الأخرى على هيئة جليد.
التدفق الطيني نوع من أنواع تبدد الكتل، يشمل اندفاع حُطام صخري به كمية كبيرة من الماء. ويميز هذا التبدد مجاري الأودية الشبة جافة.