أعلام الكُتّاب في العصر الأندلسي
ابن عبد ربه"ت328هـ"، حيث كان شاعراً وكاتباً، وله في النثر كتاب" العقد والفريد" الذي قسمه إلى خمسة وعشرين باباً، حيث جعل لكل بابين منها اسم جوهرة لتقابلهما في العقد.
ابن عبد ربه"ت328هـ"، حيث كان شاعراً وكاتباً، وله في النثر كتاب" العقد والفريد" الذي قسمه إلى خمسة وعشرين باباً، حيث جعل لكل بابين منها اسم جوهرة لتقابلهما في العقد.
إنَّ صنوف التأثير الأدبيّة هي بذور فنية تستنبت في آداب غير آدابها متى تهيأت لها الظروف والأسباب، وهذا ما حصل في اللقاح الفكري بين الأدبين العربي والإسباني الذي وصل إلى مدن فرنسة الجنوبيّة، ومدن اللورين الكائنة في الشرق عند حدود ألمانيّة، فوجد فيها تربة خصبة جرى نسغها إلى ألمانيّة وإنكلترة لتكون ركائز النهضة الأوروبيّة.
تعدّدت فنون النثر العربي في الأندلس، فتناول الأندلسيون ما كان معروفاً في المشرق من خطب ورسائل ومناظرات ومقامات، وزادوا عليها بعض ما أملته ظروف حياتهم وبيئاتهم، وقد شاع فيهم تصنيف كتب برامج العلماء، التي تضمنت ذكر شيوخهم ومروياتهم وإجازاتهم، وكان للكتاب مزية الجمع بين النثر والشعر والإجادة فيهما.
الأندلس والمغرب وشمالي إفريقية وصقلية الأندلس جزءان مترابطان من عالم واحد، كان يعرف في القديم عند المشارقة بالمغرب الإسلامي، وقد ظلا يتمثلان طوال العصور الوسطى حضارة واحدة مشتبكة العلاقات في السياسة والفكر والاجتماع، وفي العلاقات البشرية المستمرة من هجرة واختلاط وتزاوج.
الإنسان في الجاهلية كان يتسم بمجموعة من القيم الأخلاقية ومن أهمها الجود والشجاعة، وقد نقل لنا الشعر العديد من القيم ومن أبرز رواد الأدب الذين تناولوها طرفة وعنترة وغيرهم الكثير.
الزمن الفاطمي هو العهد ازدهر فيه الأدب وكان له دور كبير في الحياة الأدبيةرغم مزاحمة الكتابة له، وكان هناك عدة دوافع ساعدت على هذا الازدهار من أهمها تشجيع الحكام لرواد الأدب وأجزلوا لهم العطاء
الأدب في هذه الفترة ازدهر بخلاف ما كان عليه في بداية الإسلام وسبب الاندماج مع العجم وتبادل الثقافات، كل ذلك أثرى الأدب في جميع المجالات الأدبية
الأَنا قد طغت على مقطوعات المتنبي وهو شديد الغرور بذاته وأدبه، وتجلى الآخر في قصائده التي أنشد مادحًا للحمداني أو كافور وغيرهم.
مقطوعات كعب بن مالك تفردت بالعديد من الخصائص وميَّزته عن باقي الشعراء في عصره، وكان له أسلوبه الخاص حيث أكثر من استعمال المحسنات البديعية كالسجع والطباق ولجأ إلى الخيال موظفًا فيه الألوان مما أضفى على أبياته رقة وجمال
الزمن الفاطمي كان يعج بالعديد من العلوم وأيضًا الآداب وتميز فيه الكثير من العلماء، وكذلك الأطباء أمثال أبو القاسم وابن سهلان وغيرهم، ومن أهم العلوم في ذاك الوقت الفلسفة والفلك وتميزوا في نظم الشعر.
للمُتنبي أحاسيس سيطرت على مقطوعاته حيث برزت ظاهرة البكاء والعبرات من خلال الأغراض الأدبية التي تناولها، فنرى البكاء حاضرًا في مقطوعات المدح وكذلك الرثاء ولم تخلو منه المقدمات الطللية
الأدب المشرقي كان يعج برواد الأدب الذين تميزوا بأدبهم أمثال الحطيئة الذي عاش حياة مريرة كان لها أثر في صقل موهبته، تميزت مقطوعاته بالعديد من الخصائص ومن أبرز الأغراض التي تناولها في أبياته الهجاء
المدائح في الزمن المملوكي استطاع تغطية جميع مراحل حياة النبي صلى الله عليه وسلم وكانت كثيرة بشكل لافت، وعَمِدَ الشعراء إلى التغني بالسِمات الخُلقية والحسّية للنبي الكريم
أدب الخوارج قد تفرد بعدة سمات جعلته يتميز عن باقي الآداب وقد توجهوا إلى تضمين آرائهم وعقيدتهم من خلال مقطوعاتِهم التي نظمت من أجل الحماسة، وقد برز العديد من رواد الكلام المنظوم
خليل مطران من أبرز المجددين في عصره حيث تمكن من إحداث نقلة تجديدية في الشعر المشرقي الحديث رغم عدم رفضه القديم، حيث صاغه بحلة حديثة ومفردات وتراكيب وصور تتناسب مع زمنه
الحمداني تميز بأدبه الذي يعج بالصور الاستعارية والكنائية كما في مقطوعات الغزل وكذلك عن صدقها في الثناء، ومن مصادر الثقافة لديه نذكر البيئة والقرآن الذي يعد نبع عذب ينهل منه رواد الأدب ويجملون به مقطوعاتهم.
الأثر الإسلامي كان ظاهرًا في أدب البحتري فنراه يستمد مفرداته وصوره من القرآن والسنة وبرز ذلك في مقطوعات المدح والغزل، وكذلك في رثائه حيث تناول فيها موضوع الشهادة وذكر مناقب المتوفى الإسلامية
الأدباء تألَّموا كثيرًا في ظلمات السجون في العهد العباسي حيث عبروا عن خوفهم وألمهم وصبرهم عن طريق أدبهم فأنتجوا أروع المقطوعات في ذلك، ومن الشعراء الذين قضوا الليالي في غياهب السجون المتنبي وأبو العتاهية
الشعر الجاهلي ما هو إلا نتاج أحداث وعوامل كان لها الأثر في تحديد هوية الأديب فكان ابن البيئة له صفاته التي تميزه واكتسبها من الحياة التي يعيشها وكان للرياح دور واضح في سماته
الظواهر المائية في البيئة في تلك الفترة كان لها حضور وتواجد في الكلام المنظوم لرواد الشعر، ولقد برعوا في تصوير هذه الظواهر موظفين مفردات الماء في مقطوعاتِهم،
الحكمة كان لها حضور بارز في مقطوعات أبو تمام مرافقة للغرض الرئيسي بحيث تخدمه وتسهل وصوله إلى المتلقي، لقد تنوعت مواضيع الحكمة لديه فظهر منها الأخلاقية والدينية وغيرها.
الشواعر في الزمن العباسي قد واكبنَّ التطور الأدبي الذي برز في ذاك الزمن وسطع نجمهنَّ في مجال نظم الكلام وبرزن في أشكاله، وكانت منافسة للشعراء في أغلبها ومن الشواعر البارزات في تلك الفترة نذكر الجارية سَكن وعُلية
كما وكتب الشاعر والأديب والمؤلف العربي أكرم قنبس الكثير من المؤلفات العربي التي كانت ترعى الأدب العربي في العصر الحديث والشعر على حدٍ سواء، كما وكانت للمؤلفات العربية التي كتبها أثراً بالغ الأهمية على الأدب العربي في البقعة السورية آنذاك.
وهي ليلى عبدالله العثمان، شاعرة و أديبة وكاتبة وروائية من أصول كويتية، المولودة في مدينة الكويت.
هنالك حزمة من المدارس التي يحتويها الأدب العربي، ومن بين تلك المدارس هي مدرسة أبولو، وفي هذا المقال سوف نتطرق إلى نشأة هذه المدرسة وأهم الخصائص ورواد هذه المدرسة.
يحتوي الأدب العربي على حزمة من المدارس الأدبية، كمثل المدرسة الرومنسية والمدرسة الكلاسيكية ومدرسة الشعر الحُر وغيرها العديد من المدارس والمذاهب الأدبية المُختلفة، وفي هذا المقال سوف نتناول التعريف بمدرسة الشعر الحُر.
يُعرَّف النص السردي في الأدب العربي وفي اللغة على أنَّه:" تتابع مجريات الأحداث وكذلك ترابطها، كما ويُعد أحد المصطلحات الأدبية الذي يُعني تقديم الحكايات أو حتى القيام بقصِّها على حدٍ سواء.
يأمل الكاتب أو الأديب أو الشاعر بأن يوصل الأفكار التي تجول في داخله إلى القارئ بشكل واضح ومفهوم ودقيق كذلك، وهذا بالطريقة أو بالأسلوب الذي يُمكِّن فيه القارئ من أن يشعر نفسه بأنَّه يعيش ذات الظروف التي عاشها الكاتب سابقاً.
تفرع من الأدب العربي العديد من الأنواع، ومن بين تلك الأنواع هو أدب الرحلات، حيث يُعدُّ كأحد أجمل أنواع الأدب العربي، كما ويعكس ويوثق أيضاً ما تم مصادفته أثناء القيام برحله ما عبر الرحلات التي يقوم بها الأديب.
تحتوي المدرسة الرومنسية على العديد من الخصائص ذات الطابع الموضوعي والفني على حدٍ سواء، حيث نجد أنَّ الأدباء والشعراء قد استخدموا تلك الخصائص، ومن بين تلك الخصائص هي خاصية استخدام الألفاظ الموحية.