لفظة الكبد في الشعر الجاهلي
تعتبر كلمة الكبد من المفردات كثيرة الاستخدام في اللغة العربية خصوصًا في الشعر الجاهلي التي وردت لتدل على سياقات جديدة في موقفٍ ارتجالي.
تعتبر كلمة الكبد من المفردات كثيرة الاستخدام في اللغة العربية خصوصًا في الشعر الجاهلي التي وردت لتدل على سياقات جديدة في موقفٍ ارتجالي.
احتلت النار منزلة عالية في الأدب الجاهلي ووردت في موضوعات متعددة حاملة دلالات كثيرة توضح لنا عادات الجاهلية المرتبطة بها.
عج العصر الجاهلي بالعديد من الشعراء الذين أثروا الأدب القديم بمقطوعاتِهم وكان لهم دور بارز في نقل الأحداث في ذلك الوقت ومنهم لبيد بن ربيعة.
محمد أحمد عيسى الماغوط، هو أديب وكاتب ومؤلف عربي من الجمهورية العربية السورية، يعتبر من أعظم الأدباء العرب في العصر الحديث وأكبرهم.
وهو حمادي بن أحمد بن الحاج بوبكر الساحلي، المُلقَّب بحمادي الساحلي، أديب وكاتب ومؤلف شهير من الجمهورية العربية التونسية، كما وكان من أبرز المؤرخين المثقفين الشهيرين في تونس العربية.
يعتبر تطبيق كليلة هديّة مجانية لكل متعلّم للغة العربية؛ فهو يهدف لتعلم اللغة العربية للمبتدئين من الصفر حتى الاحتراف ويُعتبر مدّرس شخصي
تعتبر اللغة العربية من أجمل اللغات حول العالم. وهي لغة القرآن الكريم ؛ بحيث تعتبر وسيلة التخاطب الرئيسية في الوطن العربي بشكل عام وما يقارب أربعمائة وخمسين مليون نسمة حول العالم.
وهو صالح بن يزيد بن صالح بن موسى بن أبي القاسم بن علي بن شريف الرندي الأندلسي.
وهو جميل محمود عبد الرحمن عيسى، شاعر عربي من شعراء العصر الحديث في الجمهورية العربية المصرية، المولود في مدينة سوهاج المتواجدة بصعيد مصر
درس الأديب والشاعر العربي السوري الشهير مظهر حجي في مسقط رأسته في مدينة حمص السورية تعليمه الابتدائي والثانوي أيضاً وبعدها توجه إلى العاصمة السورية دمشق لكي يكمل تعليمه العالي حيث درس في جامعة دمشق.
ويعتبر الشاعر والأديب والشاعر العربي السوري الشهير عضواً لدى هيئة تحرير في مجلة الموقف العربي لدى سوريا كما وكان لجمعية الصقة والرواية أحد الأعضاء بالغين الأهمية فيها.
وهي إحدى الأديبات والشاعرات والمغنيات العربيات البارزات بالأدب العربي في العصر العباسي، ولدت الشاعرة شارية في عام ثمانمائة وخمسة عشر للميلاد؛ أي في القرن التاسع الهجري.
كثُر عدد الشعراء في هذا العصر كثرة تلفت النظر، ولكن هذه الكُثرة العددية لم تكن تواكبها إجادة شعريّة متميزة، فكان الشعراء المجيدون قِلّة، ولم يتوقف موكب الشعراء أو ينقطع في الأعصر الأدبيّة كافة على تباين الظروف، واختلاف الحُكام، بل ظلَّ يحتفظ بمكانته التقليديّة من الرعاية والعناية، وظلَّ الناس يكرمون الشاعر ويقدرونه، مع أنَّ هذه الظاهرة تبدو جلية في عصر الأيوبيين والمماليك، وتعغيب في العصر العثماني، ولا سيما في بلاطات الحاكمين.
من العسير تحديد أطوار الادب في عصر الدول امتتابعة بسنوات معينة، لتداخل بعضها ببعض، كما يمكن تحديد إطار هذا الموضوع بالحكم الذي ساد في كل حقبة من حقب ذلك العصر.
اتسع مجال القول على صعيد الشعر والنثر في أدب العصر العباسي؛ تبعاً لاتساع مناحي الحياة وتشعبها في هذا الطور التألق من حضارة العرب، فتاكثرت الموضوعات التي تناولها الشعراء فضلاً عن الأغراض الشعريّة التي نظموا فيها، من ذلك توسعهم في وصف مشاهد الطبيعة المختلفة، مثل وصف الربيع لأبي تمام وللبحتري وكذلك ما وصف به أبو الطيب المتنبي شعب بوان في بلاد فارس.
ولعلَّ أبرز انعطاف طرأ على الشعر العربيّة في العصر العباسي هو انبثاق غرضين آخرين أضيفا إلى سائر الأغراض المعهودة في الشعر العربيّ، وهما غرض المجون والزندقة، وغرض الزهد والتصوف، ومع أنَّ لهذين الغرضين جذوراً في الشعر العربيّ القديم، إلّا أنهما بلغا في هذا العصر والمدى مع التطرف.
اكتسب الغزل في العصر العباسي غنى ومضاء؛ لارتباطه بعاطفة الحب والغلابة في النفس الإنسانيّة، حيث أقبل الشعراء إقبالاً كبيراً على النظم فيه، فكثُر كُثرة بالغة وازدهر ازداهراً واسعاً.
من الطبيعي أنْ يظل للرثاء منزلته السامية ف النفوس لانبثاقه من عاطفة الحزن الواري في كل زمان ومكان، عير أنْ فن الرثاء ارتقى في هذا العصر، واكتسب غنى وعمقاً، بفضل شعراء كبار أبدعوا فيه وفي سائر أغراض الشعر، وفي طيلة شعراء الرثاء أبو تمام الذي قيل عنه" مداحة نواحة"، ومن بعده ابن الرومي الذي عرف برثاء أولاده.
حرص شعراء العصر العباسي ونقّاده بوجه عام على أن يدور شعرهم في فلك الأغراض الموروثة، وأن تنتسج أغراضه على منوال الفحول المتقدمين، فحافظ المديح على منزلته السابقة تبعاً لارتباطة الوثيق ببلاط الخلفاء والملوك، ومجالس الأمراء والولاة، ولكنه السبيل الأول للحظوة عند أولي الأمر، والطريق الأقصر لبلوغ الشهرة المنشودة.
لم يكن هيناً على الأمويين أنْ يحتفظوا بملكهم طويلاً بعد عصر الراشدين، ذلك بسبب الثورات المتالحقة التي طانت تنشب في وجههم وتنازعهم الحكم، ولا سيما ثورات الخوارج والشيعة والزبيريين، ثم كانت ثورة العباسيين سنة750م/132هـ آخر حلقة في سلسلة تلك الثورات ، التي أنهكت دولة بني أمية وآلت إلى القضاء عليها.
حفل عصر صدر الإسلام بعدد وفر من الشعراء، وجعلهم من المخضرمين ومن أشهرهم: الحطيئة العبسي، والذي أجاد فني المديح والهجاء، وحسان بن ثابت شاعر الرسول عليه الصلاة والسلام، والمنافح عنه.
لم يطرأ على الشعر تغير كبير في صدر الإسلام، من حيث أساليبه وطرائفه الفنيّة، لأن الشعر فن يقوم على المحاكاة، فالشاعر يحتذي خطأ أسلافه، وفي الغالب كان الشاعر يتتلمذ لشاعر مشهور فيكون رواية له ويأخذ عنه طريقته ويحاكيه في أسلوبه، فنجد مثلاً الحُطيئة يقر بسيره على نهج زهير بن أبي سلمى والشعراء الذين كانوا يأخذون شعرهم بالتنقيح والتحكيك.
ظل الشعر يتبوأ المنزلة الأولى في صدر الإسلام، شأنه في العصر الجاهلي، ولكن تطوراً جاداً ألمَّ به من حيث الأغراض والمعاني، فقد أوجد الإسلام أغراضاً جديدة كشعر الجهاد والفتوح والزهد والوعظ والشعر السياسي.
أحدث ظهور الإسلام تحولاً جذرياً في حياة الأمة العربيّة ونقلها من طور التجزئة القبليّة إلى طور التوحد في إطار دولة عربيّة، تدين الإسلام وتتخذ القرآن الكريم مثلاً أعلى.
موطن الادب العربي القديم هو الجزيرة العربيّة، أو شبه الجزيرة العربيّة، 1ات الصحاري الواسعة، والبطاح الممتدة، التي تحيط بها، أو تتخللها، جبال وهضاب مختلفة، منها ما يحاذي البحر الأحمر غالباً، ومنها ما يقع في اليمن جنوباً، ذلك فضلاً عن هضبة نجد التي ترتفع ممتدة في وسط الشمال، ذلك حتى تضم سلسلة أخرى من الجبال.
أعظم فائدة من دراسة الأدب العربي الأصيل هي معرفة لغات العرب ولهجاتهم وما كان فصيحاً، وقد أثرى الأدب المعاجم بكثرة الألفاظ.
يستمد الأدب أهميته من وصفه للواقع والإضافة إليه، أي تجاوزه التحليل إلى القيمة المضافة، من خلال تقديمه نماذج متباينة من آليات التفكير، سواء على صعيد الفرد أو المجتمعات، وفي ذلك إطار حدث ما.
والأدب اصطلاحاً: هو الكلام الجميل الصادر عن العاطفة والمؤثر في النفوس، وللأدب عدّة أركان منها: العاطفة الصادقة، والأفكار الجليلة، والعبارات الجميلة، بالإضافة إلى الخيال الواسع.
أنشئت أول مطبعة بحروف عربيّة في إيطاليا علم 1514 ميلاديّة، حيث طُبع فيها بعض الكتب الدينيّة كسفر الزبور، ثم طبع القرآن في البنديقية.
حتى مستهل القرن التاسع عشر، كانت الحياة العربيّة نمجملها تخضع لركود شامل في ظل سيطرة الدولة العثمانيّة على أقطار الوطن العربي، سواء أكانت تلك السيطرة قوية مباشرة كما في بلاد الشام والعراق ومصر، أم ضعيفة أو إسمية كما في أقطار المغرب العربي، وبلدان شبه الجزيرة العربيّة.